ابو الجود
مشرف سابق
:t1:
لم تعد عملية انشاء مكتب لتقديم الخدمات العامة صعبة بعد انتشار خدمات الانترنت اللاسلكية . فقد اتاحت التقنية الحديثة لعدد من الشباب الحصول على دخل مجدٍ بمجرد العمل في هذا المجال الذي لا يتطلب سوى كمبيوتر شخصي صغير " لاب توب" واشتراك انترنت لا سلكي والتوجه الى احدى الادارات الحكومية التي تشهد كثافة كبيرة من المراجعين وتقديم الخدمات الإلكترونية لهم من تسديد مخالفات ورسوم وخلافه.
ولاقت هذه الفرص الجديدة رواجا كبيرا من قبل الشباب الذين بدأوا في استقبال رسوم المعاملات الحكومية وتسديد المخالفات المرورية ورخص العمل والرسوم الاخرى التي تتطلبها المعاملات الحكومية وتسديدها عبر الشبكة العنكبوتية في الموقع الذي يتواجد فيه مراجع الدائرة الحكومية المعنية نظير مبلغ مالي لا يتجاوز 20 ريالا عن كل عملية الكترونية يتم انهاؤها.
يقول احد الشباب الذين دخلوا هذه المهنة الحديثة ويدعى سلمان عبد العزيز الراميح ان شح الفرص الوظيفية في الدوائر الحكومية والرواتب غير المجدية في القطاع الخاص دفعتنا الى البحث عن بديل شرعي يساهم في حصولنا على دخل مالي مناسب . وبعد انتشار تقنية الانترنت اللاسلكي التي تقدمها شركات الاتصالات بدأنا التفكير في منافسة مكتب الخدمات العامة وتقديم الخدمات التي تقدمها بإسلوب عصري وحديث. مشيرا الى ان العملية لا تستغرق دقيقة واحدة بمقابل مالي يبدأ من 10 ريالات للمعاملة التي يتم تسديد رسومها.وعن رأس المال المطلوب لدخول هذا المجال أكد زميله عبيد ابراهيم الحربي أن العملية لا تتطلب سوى الف ريال تكون رصيدا دائما في البنك للتسديد من خلالها ومن ثم الحصول على المبلغ المسدد زائد تكاليف العملية بشكل مباشر من العميل وفي نهاية اليوم يتم ايداعها في البنك ليزيد رأس المال مؤكدا انه كان لا يستطيع تسديد المعاملات التي تزيد تكاليفها اليومية عن 1000 ريال والان يستقبل كافة المعاملات بعد ان تجاوز رأس ماله الذي يعمل من خلاله في البنك 15 الف ريال.
يااااااااالله توظف كل عااااااااطل قولوا اااامين
@ شباب يتحدون البطالة بمكاتب إلكترونية @
فهد الحسني - جدة
فهد الحسني - جدة
لم تعد عملية انشاء مكتب لتقديم الخدمات العامة صعبة بعد انتشار خدمات الانترنت اللاسلكية . فقد اتاحت التقنية الحديثة لعدد من الشباب الحصول على دخل مجدٍ بمجرد العمل في هذا المجال الذي لا يتطلب سوى كمبيوتر شخصي صغير " لاب توب" واشتراك انترنت لا سلكي والتوجه الى احدى الادارات الحكومية التي تشهد كثافة كبيرة من المراجعين وتقديم الخدمات الإلكترونية لهم من تسديد مخالفات ورسوم وخلافه.
ولاقت هذه الفرص الجديدة رواجا كبيرا من قبل الشباب الذين بدأوا في استقبال رسوم المعاملات الحكومية وتسديد المخالفات المرورية ورخص العمل والرسوم الاخرى التي تتطلبها المعاملات الحكومية وتسديدها عبر الشبكة العنكبوتية في الموقع الذي يتواجد فيه مراجع الدائرة الحكومية المعنية نظير مبلغ مالي لا يتجاوز 20 ريالا عن كل عملية الكترونية يتم انهاؤها.
يقول احد الشباب الذين دخلوا هذه المهنة الحديثة ويدعى سلمان عبد العزيز الراميح ان شح الفرص الوظيفية في الدوائر الحكومية والرواتب غير المجدية في القطاع الخاص دفعتنا الى البحث عن بديل شرعي يساهم في حصولنا على دخل مالي مناسب . وبعد انتشار تقنية الانترنت اللاسلكي التي تقدمها شركات الاتصالات بدأنا التفكير في منافسة مكتب الخدمات العامة وتقديم الخدمات التي تقدمها بإسلوب عصري وحديث. مشيرا الى ان العملية لا تستغرق دقيقة واحدة بمقابل مالي يبدأ من 10 ريالات للمعاملة التي يتم تسديد رسومها.وعن رأس المال المطلوب لدخول هذا المجال أكد زميله عبيد ابراهيم الحربي أن العملية لا تتطلب سوى الف ريال تكون رصيدا دائما في البنك للتسديد من خلالها ومن ثم الحصول على المبلغ المسدد زائد تكاليف العملية بشكل مباشر من العميل وفي نهاية اليوم يتم ايداعها في البنك ليزيد رأس المال مؤكدا انه كان لا يستطيع تسديد المعاملات التي تزيد تكاليفها اليومية عن 1000 ريال والان يستقبل كافة المعاملات بعد ان تجاوز رأس ماله الذي يعمل من خلاله في البنك 15 الف ريال.
يااااااااالله توظف كل عااااااااطل قولوا اااامين
