يارب هذا التراب اللي جرى فعروقه الدم
ينهال كومة خشوع وروح تبكي م الخطيّه
....
ياما عثرنا في عيون الخطا..ونعود ونطم
ونقول بكرة نتوب ونشرب العدّ العذية
...
جيت أنشد الصبح عن محراب دمعي قال لي سمّ
لا عسعس الليل في تاليه لا تبخل عليّه
...
تنام عين الشقي ولّا السعيد اللي سهر همّ
يدخل على...
شئ ممّا عندكم أبا نايف,
وأشكر إشادتك,
ولا أخفيك أنّ الكيبورد قتلت اليراع ,انا منذ بضع سنين لم أكتب بمعنى الكتابة (خطّاً) كما
كنت زمان,ويبقى الخط مراس وتمرين يفقد جوهره ورونقه مع الزمن,ولا أخفيك أنّي تدربت
لساعة حتى أحسست بشئ من السيطرة على القلم وضحكت من نفسي :).
لكن نزولاً...
مقال يفترش سندس الرقي,ويتلحف أنوار الضياء.
كأنّما غُرف من عيون الغيم في أباريق المرمر.
أختي الكريمة مقال يُحتذى به ,ويجب أن يتجاوز حدود الإقليم البجلي!
شكراً عامرة عاطرة غلأى يوم يبعثون.
الأستاذ القدير مصلح بن دمغان
أستاذنا ونتعلم منك وأنت من بيت المعرفة والقرنسة
وقد سبقتنا في مضمار القلم ومضمار الحياة
نصيحتك وتوجيهك يا سيدي على رأسي ومكمن احترامي وتقديري.
هنا محاولة فقط للرد مع إنّي شاعر ( قصيدة عمودية) لكن تقبّل جهد المقل:
ويين أبلقاه في ذا الهجره اللي نصح /...