البرج الذي أطل منه الدكتور طارق الحبيب !!

مداخله

أنقر للتوسيع...

جبل شدا قال:

الأخ أحسان , اشكر لك طرح المواضيع الجيدة والمنتقاة بعناية , الطبيب طارق الحبيب ذلك الرجل الذي كنت وغيري يتابع برامجه التلفزيونية التي كان يتناول فيها كثير من القضايا الاجتماعية ويحلل لنا الأسباب ويصف لنا الحلول وان أسرف في الفلسفة والتنمق في الكلام , إلا انه في الآونة الأخيرة اخذ منحى أخر وبداء يخونه التعبير في كثير من المسائل والله وحده اعلم بالنوايا , ومن ما رأيت عليه جراءته في التحليل النفسي لبعض جوانب حياة الرسول صلى الله عليه وسلم ، متناسياً أنه صلى الله عليه وسلم له خصوصية لا يجوز لأحد كائن من كان الخوض فيها , ثم طلع لنا بحديثه عن أهل الجنوب وزعمه بان ولائهم للدولة المجاورة , وبذلك ارتكب خطأ كبير في حق شريحة كبيرة وركيزة مهمة من ركائز اللحمة الاجتماعية لوطنا الحبيب , طعن وشكك في انتمائهم وحبهم لوطنهم ناسيا بان اغلب منسوبي القوات المسلحة هم من أهل الجنوب , وأن صقور الجو في غالبهم من أبناء الجنوب, من هناء أرى أن طارق الحبيب أصبح كلامه نوع من التهريج والهلوسة وربما انه في حاجة إلى طبيب من نفس تخصصه يعيده إلى ما كان عليه من عقل وإدراك وتقدير للأمور. تحياتي​

أنقر للتوسيع...

دايم الوصل قال:

في كلامه تعميم جانب الصواب كثير من الأسر ماتستطيع جلب الخادمات وبعضهم ما يطيق الخادمة في البيت وأنا واحد منهم وبعض النسوان يقولون أي والله ودنا بالخدامة لو ملى الرز المحروق اللي يبقى في القدر لاسوينا الغداء هذا ما يكده ولا مصارع يصبر عليه كل هالسنين قهرنا فيه هههههههههه

أنقر للتوسيع...

ناقوس الخطر قال:

وحيثما يحل قلمك يااحسان نجد مايلفت ويضيف

أكيد بعد تهكم الحبيب على اهل الجنوب والشمال طاح سوق الرجل
تابعت الدكتور ولست من متابعيه في حوار مباشر على قناةmbc
وأستطرد في الكلام ولم افهم حقيقة منه شئ !!
الى ان وصل في جزئية حديثه بما معناه وحتى لا اقوله ما لم يقول :
أن ارتداء الشماغ في الجامع يشوش على خشوع المصلي أثناء اداء الصلاه

فتبادر الى ذهني بان الدكتور ربما يحتاج الى دكتور
​

أنقر للتوسيع...

الشيمآء قال:

بــ الرغم من طابع السخرية والعبثية الفكرية التي تحيط بهذه الطلـــة لــ الدكتورالحبيب

]والذي كنا نعدـه زمناً قدوة في المنطق والخلق والثقافة والثقة والإلقآء ..!!
إلا إن الخلق لا عصمة لهم .. والبشر لا وقاية بينهم وبين الهفوة والزلل إلا عناية الله وحفظه ..!!
وهذا ما دل عليه هذا الحديث المرفوع لأنس:
قَالَ : كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُكْثِرُ أَنْ يَقُولَ :
" يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ ، ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دِينِكَ " ، قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ،
آمَنَّا بِكَ وَبِمَا جِئْتَ بِهِ ، فَهَلْ تَخَافُ عَلَيْنَا ؟ قَالَ : " نَعَمْ ،
إِنَّ الْقُلُوبَ بَيْنَ إِصْبَعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ اللَّهِ يُقَلِّبُهَا " .

فـ ليس لأحد أن يغتر بعلمه وإن عـــلا ..ولا بثقافته مهما وصلت ..!!
فإنها قابلة لـ الطمس ... عرضه لـ الزوال مالم تهتدي إلي صراطاً مستقيم..!!
كل الشكر والتقدير ..وجُــل الإحتــرام لـ قلمك الرصين ومقامك الكريم استاذ احسان*
​

​

أنقر للتوسيع...

حسن القحطاني قال:

السلام عليكم ..

أخي الفاضل .. تحيّة وتقدير ​

أنقر للتوسيع...

حسن القحطاني قال:

حديثي في الموضوع فقط .. لا عن شخصية الدكتور غفر الله له .. ​

أنقر للتوسيع...

حسن القحطاني قال:

أقول ياعزيزي لاأعتقد الدكتور قد أخطأ والله أعلم وأنا والحق يقال لم أشاهد المقطع ولكن حديثي هنا بناءا على خلاصة حديثك وهو الأهم الذي يحتاج لتعليق نفع الله بكَ الإسلام وأهله .. وأظن والله أعلم أن حديثه في الأساس كان منطلقاً من المبدأ العام في ظلّ دولة غنية جداً وتعد بالفعل من أغنى دول العالم نسبة لعدد السكّان ! وبغض النظر عن مركزها المالي الحقيقي إلا أن كلامه لايشوبه شائبة إطلاقا . بل على العكس من ذلك ياعزيزي فالفقهاء أنفسهم لهم مقرراتهم وشروحاتهم حول هذه المسألة . إذ أن للمرأة الحرّة الحق في طلب خادمة لها من زوجها إذا أصرّت ورفضت خدمة زوجها بنفسها .. لأنها في الأصل غير مُلزمة بتاتا البتة بخدمة زوجها ... لأن عقد الزواج بين متكافئين إبتداءا .. والعقد فقط عقد نكاح ومُتعة وتقوم عليه القوامة وحسب .. وليس في شرع الله دليلا محكما ينص على وجوب خدمة المرأة لزوجها . وأما نص الحديث ياعزيزي والذي أدرجته في معرض شرحك للمسألة نفعنا الله بعلمك ..هو من باب أحاديث النصح والإرشاد والتوجيه لا أحاديث الأوامر والنواهي الزاجرة بالوعيد مثلا .. وللعلماء شروحاتهم حول أحاديث النصح والإرشاد ... بدليل الخيار المقترح منه عليه الصلاة والسلام .. ​

والله أعلم ..​

أنقر للتوسيع...

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته​

حيّاك الله, وبيّاك​

أنقر للتوسيع...

الدكتور طارق الحبيب قامة ثقافية علمية عالية
لم نقصد أن نتحدث عن شخصة بما يسيء إليه
هو كمثال عمّن يتعرض للنقد الهادم المغرض
كنا نتسائل ولا نزال هل ما نراه على بعض الشخصيات التي تتعرض لهكذا هجوم من تغّير , وزعزعة الثقة في النفس نتيجة حتمية ؟!​

أنقر للتوسيع...

أخي الكريم
أما عن الدولة الغنية فلا يخفى على الجميع ما يعيشه كثير من المواطنين بسبب عدم تناسب الدخل مع المصروفات , ضعف هذا
أمام كثرة ذلك بسبب غلاء المعيشة الذي بات يُنذر باختفاء الطبقة المتوسطة التي من المفترض أن تكون هي الطبقة الأكثر في المجتمع لتحقيق التوازن فيه وهذا الأمر بلا شك لا يجهله من هو مثله
فالخدم يعجز عنهم كُثر , ولا يرغب في تواجدهم كُثر
,,,,,,​

أنقر للتوسيع...

أحسنت القراءة نفع الله بكَ أخي الحبيب .. وأظنه يلمّح لهذه المسألة من بعيد . أي وكأنه يريد أن يقول بأن بلدنا غني ونحتاج أن نكون في كفّة متساوية مع مكانته المالية العالمية .. ومبدأ الإعتراض الجماهيري من وجهة نظري يحد من المطالب الذكية ورفع سقفها إلى هذا المستوى ... وهذا الإحتجاج يفسّر تسليم الشعب ورضاه التام بالوضع الراهن ؟ ثم إنه زيادة على ذلك فالمجتمع لازال يرفض المحاولات التي من شأنها رفع سقف حقوقه العامة ... ؟ وهذا لعمري كارثة وفاجعة بل هو لايعرف الطريقة المناسبة ! ورفضه لكلام الدكتور حول هذه الفكرة يؤكد على ضبابية الرؤية عنده !!! .. بدليل أنه لم يستطع التقدم خطوة واحدة للأمام بل على العكس هو يدور حول نفسه ويبحث عن حلول ( تناسب وضعه المعيشي ) فقط ! وهنا المُشكلة ؟ ​

أنظر إلى هذه الفلسفة النفسية ...مثلا :​

ضغوط إجتماعية مطالبة بإستقدام الخدم للبيوت وبتالي زيادة في الضغط على المركز المالي للأسر ! .. في مقابل دولة غنية جدا !! .. ومع الوقت يتزايد الضغط على النظام المالي في طلب المزيد من الحقوق ! بالإضافة للحقوق الأخرى وهي بنفس الطريقة وينتهي الوضع مع الوقت إلى إسترداد الحقوق .. وهكذا ...​

أما فيما يختص بخدمة الزوج , فالزواج حقوق وواجبات
والزوجة كما أن لهاحقوق فعليها واجبات
ولم تترفع أمهات المؤمنين والصحابيات عن خدمة أزواجهن
ثم أنه لم يتحدث من جانب مشروعية خدمة المرأة لمنزلها إنما عن علاقته بالتحضر والمدنية !!
والحضارة هذه دخلت البيوت فأفسدت الكثير بين أفراد الأسرة, والدكتور
يعزز بكلامه هذا الإفساد
وفي النهاية لا قيمة لهذا الكلام ولا خطر منه يستحق الهجوم الذي​

تعرض له ,,هو رأي يحتمل الخطأ والصواب , وأن نتفق معه أو نختلف​

أنقر للتوسيع...