أهيم بوجه أرهقته السنون ..أمنّي نفسي كل صباح مشرق يطل بوجهه وتلفحني حرارة شمسه فتأخذ نصيبها من سحنة وجهي وملامحي , أمنّيها بحياة عزيزة وموتٍ شامخ ..!
تغربُ شمس ذاك اليوم فيولد ليل موجع تتعملق فيه الأحزان وتتشبث بمحاجري فتسدل عيناي جفونها في محاولة لأخذ قسط من الراحة بعد شقاء السهاد ووجع...