آحِبَةَ الرُوْحْ . .
حَيَاتُنَا .. مَحَطَاتٌ وَطُرُقْ .. لِقَاءٌ وفِرَاقْ، نُزُولٌ فَارْتِحَال ..
هكذا خلقت الدنيا ـ وأراد الله أن تكون ! .
“
لذا .. كنت أنا وكانت هذه التَحْلِيْقَة ..
أحببتها جما .. هي جزء مني لاشك ..
“
سأتركها اليوم لأتربع في غيرها ..
وقد يهجر المرء أحيانا من أحب بغير إرادته...