احمد ابو ماجد
كــاتـب
هل نحن امام حرب قادمه
منطقتنا الخليجيه على صفيح ساخن ، تهدأ المواقف ثم تتصاعد
السبب تعنت ايران ، ايران دولة مارقه ولايؤخذ بتعهداتها ولا التزاماتها
وايعازها للحوثي بإقاف الضربات على السعوديه لتحويل الأنظار عنها
ولإيهام العالم بأن الضربه لمنشآتنا النفطيه قادمه من اليمن ، والحقيقه ان الفرس
هم من اخترع لعبة الشطرنج ولذلك هم يلعبون بميليشاتهم كالدمى يحركونها
كيف ما شاؤ ، الحوثي ليس له من أمره شيء فهو عبد تابع لسيده وأكثر
ما يستطيع فعله مضغ القات في مقيلته .
لا أحد يريد الحرب والدبلوماسيه السعوديه استطاعت عزل ايران دوليا
ولكننا امام هيبة وطن يمتلك الإمكانيات والرياده يجب ان يكون ردنا
قاسي وأليم ، تسعى بلادنا لتدويل هذه القضيه ليقوم العالم وخاصة
الدول الكبرى بمسؤلياتها فأيران لا تهدد المملكه فحسب بل تهدد العالم
في الممرات الدوليه .
السعودية دولة عظمى في منطقة الشرق الاوسط وتلعب دوراً محوريا
في السياسه الدوليه بمكانتها الدينيه ووجود المقدسات الاسلاميه وايضا
موقعها الاستراتيجي وقوتها الاقتصاديه والعسكريه فهي تمتلك اقوى قوة
جويه في الشرق الاوسط بالاضافه لقوتها البحريه والبريه وقوة الصواريخ
الاستراتيجيه التي تعتبر قوة ردع .
ايران وضعها داخلياً متردي وقوتها الجويه متهالكه وصواريخها نعرف امكانياتها
وتكمن قوتها في قواتها البحريه وتعتمد على عملائها كثيراً وليس لها تحالف غير الميايشيات وتركيا والروس ولا اعتقد ان
الروسس سيغامرون من اجل ايران ، بينما المملكه لديها تحالفات واستطاعت ان تبني تحالفات دوليه
واسلاميه ثم ان جبهتنا الداخليه موحده ولدينا امكانية ضرب ايران
دون الدخول للأجواء الايرانيه ،
مقارنة ميزان القوى لاشك ان السعوديه تتفوق على ايران وليس هناك وجه
للمقارنه وسيبقى قرار الحرب قرار للقياده السياسيه روما نلاحظه ان كل التحركات
تشير الى قدوم ضربه خاطفه لتأديب ايران ولن تتطور الى حرب فايران تنشد الحرب
بغرض الدخول في مفاوضات ولتهدئة وضعها الداخلي .
السعوديه سيكون لها رد ولكن كيف سيكون الرد وماهو شكله واين
يبقى قرار سياسي وسيادي .
في عهد الملك فهد اخترقت أجوائنا طائرات ايرانيه وتم إنذارها
وعندما عاودت الكرة مرة اخرى امر الملك فهد رحمه الله باعتراضها
واسقاطها ووصلت الرساله لايران ولكن يبقى قرار الحرب قرار سياسي.
=========================
منطقتنا الخليجيه على صفيح ساخن ، تهدأ المواقف ثم تتصاعد
السبب تعنت ايران ، ايران دولة مارقه ولايؤخذ بتعهداتها ولا التزاماتها
وايعازها للحوثي بإقاف الضربات على السعوديه لتحويل الأنظار عنها
ولإيهام العالم بأن الضربه لمنشآتنا النفطيه قادمه من اليمن ، والحقيقه ان الفرس
هم من اخترع لعبة الشطرنج ولذلك هم يلعبون بميليشاتهم كالدمى يحركونها
كيف ما شاؤ ، الحوثي ليس له من أمره شيء فهو عبد تابع لسيده وأكثر
ما يستطيع فعله مضغ القات في مقيلته .
لا أحد يريد الحرب والدبلوماسيه السعوديه استطاعت عزل ايران دوليا
ولكننا امام هيبة وطن يمتلك الإمكانيات والرياده يجب ان يكون ردنا
قاسي وأليم ، تسعى بلادنا لتدويل هذه القضيه ليقوم العالم وخاصة
الدول الكبرى بمسؤلياتها فأيران لا تهدد المملكه فحسب بل تهدد العالم
في الممرات الدوليه .
السعودية دولة عظمى في منطقة الشرق الاوسط وتلعب دوراً محوريا
في السياسه الدوليه بمكانتها الدينيه ووجود المقدسات الاسلاميه وايضا
موقعها الاستراتيجي وقوتها الاقتصاديه والعسكريه فهي تمتلك اقوى قوة
جويه في الشرق الاوسط بالاضافه لقوتها البحريه والبريه وقوة الصواريخ
الاستراتيجيه التي تعتبر قوة ردع .
ايران وضعها داخلياً متردي وقوتها الجويه متهالكه وصواريخها نعرف امكانياتها
وتكمن قوتها في قواتها البحريه وتعتمد على عملائها كثيراً وليس لها تحالف غير الميايشيات وتركيا والروس ولا اعتقد ان
الروسس سيغامرون من اجل ايران ، بينما المملكه لديها تحالفات واستطاعت ان تبني تحالفات دوليه
واسلاميه ثم ان جبهتنا الداخليه موحده ولدينا امكانية ضرب ايران
دون الدخول للأجواء الايرانيه ،
مقارنة ميزان القوى لاشك ان السعوديه تتفوق على ايران وليس هناك وجه
للمقارنه وسيبقى قرار الحرب قرار للقياده السياسيه روما نلاحظه ان كل التحركات
تشير الى قدوم ضربه خاطفه لتأديب ايران ولن تتطور الى حرب فايران تنشد الحرب
بغرض الدخول في مفاوضات ولتهدئة وضعها الداخلي .
السعوديه سيكون لها رد ولكن كيف سيكون الرد وماهو شكله واين
يبقى قرار سياسي وسيادي .
في عهد الملك فهد اخترقت أجوائنا طائرات ايرانيه وتم إنذارها
وعندما عاودت الكرة مرة اخرى امر الملك فهد رحمه الله باعتراضها
واسقاطها ووصلت الرساله لايران ولكن يبقى قرار الحرب قرار سياسي.
=========================
التعديل الأخير بواسطة المشرف: