م/معيض المالكي
Member
- إنضم
- 4 مايو 2008
- المشاركات
- 111
- مستوى التفاعل
- 7
- النقاط
- 18
حسب اتصالي مع سعادة العقيد احمد المالكي رئيس مجلس بني مالك والذي تضمن حضور مندوب بلدية الطائف حول موضوع المركز الحضري واختيار الموقع ، ومن هذا المنطلق ارفق لكم تعريفات المركز الحضري واهدافه ..
حيث أن مسمى المركز الحضري لابد أن يكون واضح للجميع لمعرفة هذا المسمى ..
أهداف المراكز الحضرية:
تمثل المراكز الحضرية نمطاً عمرانياً متقدماً ورؤية بعيدة المدى لتخطيط وتطوير المدينة سوف تساعد على حل الكثير من القضايا الحرجة التي تسبب بها التمدد غير المنظّم، ومن الأهداف والفوائد المرجوة من هذا النمط العمراني:
@ مساندة مركز المدينة الحالي.
@ دعم توجه الإدارة الحضرية نحو اللامركزية.
@ توفير الأنشطة والخدمات للمناطق الحضرية الجديدة البعيدة عن وسط المدينة.
@ توفير فرص وظيفية جديدة في قطاعات المدينة المختلفة.
@ خفض معدل الرحلات المرورية إلى وسط المدينة.
@ تحسين البيئة الحضرية بشكل عام من خلال نموذج عالي الكفاءة والنوعية في تخطيط تلك المراكز.
وظائف المراكز الحضرية:
يقوم التصور العام للمراكز الحضرية على أن تكون ذات وظائف واستخدامات متعددة، وأن تستوعب الأنشطة المختلفة لخدمة سكان القطاع الذي تتركز فيه.
كما أن تركيز هذه الوظائف بشكل استباقي للنمو المستقبلي المنتظر سيؤدي إلى الحد من التوزيع العشوائي للخدمات ومساندة الأحياء السكنية المحيطة في نموها الطبيعي. وستضم المراكز الحضرية الجديدة الاستخدامات والوظائف التالية:
الوظيفة الإدارية:
يشتمل كل من المراكز الحضرية الجديدة على مجمّع إداري مركزي يحتوي على فروع الإدارات الحكومية والوزارات (شرطة، دفاع مدني، بريد، هاتف، الخ). والخدمات البلدية، وستكون المراكز الحضرية بذلك مستهدفة من قبل الإدارات التي تريد تحقيق اللامركزية الإدارية وتبحث عن مواقع فرعية لها.
الوظيفة الاقتصادية:
سيوفر المركز الحضري الفرص لتركيز الأنشطة الاقتصادية المتنوعة التي يتميز بها وسط المدينة، والتي ستكون بذلك في متناول القاطنين في جوارها، ولا حاجة لهم للانتقال مسافات بعيدة للوصول إليها، ومن هذه الأنشطة المساحات التجارية والمكاتب والبنوك والشركات، كما يمكن أن يضم المركز مشاريع تطوير كبيرة الحجم نسبيا تشمل المعارض والفنادق وأماكن التسلية وغيرها.
إن تمركز هذه الأنشطة الاقتصادية هو بحد ذاته هدف أساسي من أهداف التخطيط لهذه المراكز الجديدة، بحيث تكون الجدوى الاقتصادية المترتبة عنها حافزاً أساسياً في جلب الاستثمارات وتوفير فرص العمل وإنعاش الأحياء الجديدة للمدينة.
الوظيفة السكنية:
تلافياً لما يحدث في مراكز المدينة بشكل عام والتي تتحول إلى أنشطة تجارية بحتة تنعدم فيها الحياة خارج أوقات العمل، ستوفر المراكز الحضرية الجديدة مساكن مخصصة للشرائح الاجتماعية التي تفضل السكن بالقرب من المركز في عمارات سكنية بمستويات جيدة معدة للتأجير أو التملك. وبذلك لن تكون المراكز الحضرية معزولة عن المناطق السكنية المحيطة بها بل سوف يتم تصميمها بطريقة تضمن الخصوصية والسلامة للأحياء المجاورة وتوفر التكامل معها، وستوفر المناطق السكنية المجاورة وحدات سكنية متفاوتة الحجم بكثافات أقل للعائلات الكبيرة، بينما سيوفر المركز كثافات سكانية عالية من خلال وحدات سكنية أصغر تلبي حاجات شريحة من الأسر الحديثة التكوّن.
الوظيفة الثقافية والترفيهية:
المدن بحاجة إلى استحداث نشاطات ثقافية وترفيهية موجهة نحو جميع الطبقات والشرائح الاجتماعية وبخاصة العوائل التي تقطن الأحياء البعيدة عن وسط المدينة. إن وجود هذه المراكز الحضرية الجديدة يعتبر فرصة مناسبة لتوفير هذا النوع من الأنشطة. لذا سيضم كل من المراكز أنشطة ثقافية متعددة مثل مكتبة عامة ومركز للمهرجانات والاحتفالات والمعارض الفنية والنشاطات الأخرى. كما سيضم تشكيلة من أماكن الترويح العائلي ومتنزها عاما وملاعب ومساحات خضراء لتكون نقاط جذب ومقصداً لسكان القطاع الذي يخدمه المركز.
الوظائف التعليمية والصحية: ليس من الضرورة أن تكون مواقع المراكز الحضرية المقر الرئيسي لإقامة الجامعات أو الكليات الأهلية أو الحكومية، ولكن من المستحب أن تشتمل على مؤسسات تعليمية مثل المعاهد التقنية أو الكليات المتخصصة، إضافة إلى المراكز الصحية التي تخدم القطاعات البعيدة من المدينة، يكون الهدف منها تلبية كافة احتياجات السكان لتوفر عليهم مشقة التنقل إلى أماكن أخرى لقصد هذه الخدمات.
حيث أن مسمى المركز الحضري لابد أن يكون واضح للجميع لمعرفة هذا المسمى ..
أهداف المراكز الحضرية:
تمثل المراكز الحضرية نمطاً عمرانياً متقدماً ورؤية بعيدة المدى لتخطيط وتطوير المدينة سوف تساعد على حل الكثير من القضايا الحرجة التي تسبب بها التمدد غير المنظّم، ومن الأهداف والفوائد المرجوة من هذا النمط العمراني:
@ مساندة مركز المدينة الحالي.
@ دعم توجه الإدارة الحضرية نحو اللامركزية.
@ توفير الأنشطة والخدمات للمناطق الحضرية الجديدة البعيدة عن وسط المدينة.
@ توفير فرص وظيفية جديدة في قطاعات المدينة المختلفة.
@ خفض معدل الرحلات المرورية إلى وسط المدينة.
@ تحسين البيئة الحضرية بشكل عام من خلال نموذج عالي الكفاءة والنوعية في تخطيط تلك المراكز.
وظائف المراكز الحضرية:
يقوم التصور العام للمراكز الحضرية على أن تكون ذات وظائف واستخدامات متعددة، وأن تستوعب الأنشطة المختلفة لخدمة سكان القطاع الذي تتركز فيه.
كما أن تركيز هذه الوظائف بشكل استباقي للنمو المستقبلي المنتظر سيؤدي إلى الحد من التوزيع العشوائي للخدمات ومساندة الأحياء السكنية المحيطة في نموها الطبيعي. وستضم المراكز الحضرية الجديدة الاستخدامات والوظائف التالية:
الوظيفة الإدارية:
يشتمل كل من المراكز الحضرية الجديدة على مجمّع إداري مركزي يحتوي على فروع الإدارات الحكومية والوزارات (شرطة، دفاع مدني، بريد، هاتف، الخ). والخدمات البلدية، وستكون المراكز الحضرية بذلك مستهدفة من قبل الإدارات التي تريد تحقيق اللامركزية الإدارية وتبحث عن مواقع فرعية لها.
الوظيفة الاقتصادية:
سيوفر المركز الحضري الفرص لتركيز الأنشطة الاقتصادية المتنوعة التي يتميز بها وسط المدينة، والتي ستكون بذلك في متناول القاطنين في جوارها، ولا حاجة لهم للانتقال مسافات بعيدة للوصول إليها، ومن هذه الأنشطة المساحات التجارية والمكاتب والبنوك والشركات، كما يمكن أن يضم المركز مشاريع تطوير كبيرة الحجم نسبيا تشمل المعارض والفنادق وأماكن التسلية وغيرها.
إن تمركز هذه الأنشطة الاقتصادية هو بحد ذاته هدف أساسي من أهداف التخطيط لهذه المراكز الجديدة، بحيث تكون الجدوى الاقتصادية المترتبة عنها حافزاً أساسياً في جلب الاستثمارات وتوفير فرص العمل وإنعاش الأحياء الجديدة للمدينة.
الوظيفة السكنية:
تلافياً لما يحدث في مراكز المدينة بشكل عام والتي تتحول إلى أنشطة تجارية بحتة تنعدم فيها الحياة خارج أوقات العمل، ستوفر المراكز الحضرية الجديدة مساكن مخصصة للشرائح الاجتماعية التي تفضل السكن بالقرب من المركز في عمارات سكنية بمستويات جيدة معدة للتأجير أو التملك. وبذلك لن تكون المراكز الحضرية معزولة عن المناطق السكنية المحيطة بها بل سوف يتم تصميمها بطريقة تضمن الخصوصية والسلامة للأحياء المجاورة وتوفر التكامل معها، وستوفر المناطق السكنية المجاورة وحدات سكنية متفاوتة الحجم بكثافات أقل للعائلات الكبيرة، بينما سيوفر المركز كثافات سكانية عالية من خلال وحدات سكنية أصغر تلبي حاجات شريحة من الأسر الحديثة التكوّن.
الوظيفة الثقافية والترفيهية:
المدن بحاجة إلى استحداث نشاطات ثقافية وترفيهية موجهة نحو جميع الطبقات والشرائح الاجتماعية وبخاصة العوائل التي تقطن الأحياء البعيدة عن وسط المدينة. إن وجود هذه المراكز الحضرية الجديدة يعتبر فرصة مناسبة لتوفير هذا النوع من الأنشطة. لذا سيضم كل من المراكز أنشطة ثقافية متعددة مثل مكتبة عامة ومركز للمهرجانات والاحتفالات والمعارض الفنية والنشاطات الأخرى. كما سيضم تشكيلة من أماكن الترويح العائلي ومتنزها عاما وملاعب ومساحات خضراء لتكون نقاط جذب ومقصداً لسكان القطاع الذي يخدمه المركز.
الوظائف التعليمية والصحية: ليس من الضرورة أن تكون مواقع المراكز الحضرية المقر الرئيسي لإقامة الجامعات أو الكليات الأهلية أو الحكومية، ولكن من المستحب أن تشتمل على مؤسسات تعليمية مثل المعاهد التقنية أو الكليات المتخصصة، إضافة إلى المراكز الصحية التي تخدم القطاعات البعيدة من المدينة، يكون الهدف منها تلبية كافة احتياجات السكان لتوفر عليهم مشقة التنقل إلى أماكن أخرى لقصد هذه الخدمات.
التعديل الأخير: