سعيد عبدالله المالكي
Well-Known Member
- إنضم
- 2 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 12,502
- مستوى التفاعل
- 72
- النقاط
- 48
- الإقامة
- السعودية
- الموقع الالكتروني
- www.qmm1.com
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أظهرت نتائج دراسة حديثة، أن استهلاك كمية كبيرة من البروتين والملح بشكل متكرّر، يؤدي إلى زيادة فترات نوم الظهيرة “الغفوة”، ويشبه هذا التأثير ما يحدث لذبابة الفاكهة.
وتوصل العلماء في الدراسة، إلى وجود هذا التشابه السلوكي مع البشر من خلال عمل نماذج محاكاة وفّرت أدلة على أن البروتين والملح لهما تأثير على غفوة الظهيرة لدى الإنسان.
وأجرى الباحثون من معهد “سكريبس” الأمريكي، مقارنة تأثير تناول وجبات كبيرة بين ذبابة الفاكهة والإنسان على السلوكيات المتعلقة بالنوم، واتضح أن ذبابة الفاكهة تنام أكثر بمعدل يتراوح بين 20 و40 دقيقة عقب تناول وجبات كبيرة غنية بالبروتين.
ووفقا للدراسة: أما الإنسان فلا يقتصر تأثّر سلوكيات النوم لديه على حجم الوجبة فقط، بل تتأثر الرغبة في النعاس لديه بنوعية الطعام أيضاً.
وقام العلماء بدراسة تأثير السكر والملح والبروتين، وتبين أن الملح والبروتين فقط يجعلان الإنسان أكثر ميلاً لإطالة غفوة الظهيرة، أو الرغبة في الحصول عليها.
ونشرت نتائج الدراسة في مجلة “إي لايف”، وتعتبر نتائجها نقطة انطلاق للتعرف على الجينات الوراثية التي تتأثر بحجم الوجبات ونوعية بعض الأطعمة، وتؤثر بالتالي على سلوكيات النوم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أظهرت نتائج دراسة حديثة، أن استهلاك كمية كبيرة من البروتين والملح بشكل متكرّر، يؤدي إلى زيادة فترات نوم الظهيرة “الغفوة”، ويشبه هذا التأثير ما يحدث لذبابة الفاكهة.
وتوصل العلماء في الدراسة، إلى وجود هذا التشابه السلوكي مع البشر من خلال عمل نماذج محاكاة وفّرت أدلة على أن البروتين والملح لهما تأثير على غفوة الظهيرة لدى الإنسان.
وأجرى الباحثون من معهد “سكريبس” الأمريكي، مقارنة تأثير تناول وجبات كبيرة بين ذبابة الفاكهة والإنسان على السلوكيات المتعلقة بالنوم، واتضح أن ذبابة الفاكهة تنام أكثر بمعدل يتراوح بين 20 و40 دقيقة عقب تناول وجبات كبيرة غنية بالبروتين.
ووفقا للدراسة: أما الإنسان فلا يقتصر تأثّر سلوكيات النوم لديه على حجم الوجبة فقط، بل تتأثر الرغبة في النعاس لديه بنوعية الطعام أيضاً.
وقام العلماء بدراسة تأثير السكر والملح والبروتين، وتبين أن الملح والبروتين فقط يجعلان الإنسان أكثر ميلاً لإطالة غفوة الظهيرة، أو الرغبة في الحصول عليها.
ونشرت نتائج الدراسة في مجلة “إي لايف”، وتعتبر نتائجها نقطة انطلاق للتعرف على الجينات الوراثية التي تتأثر بحجم الوجبات ونوعية بعض الأطعمة، وتؤثر بالتالي على سلوكيات النوم.
