HSOONH
رئيس رابطة ريال مدريد
بعد أن أعاد مكتب رعاية جدة صلاحيات التركي
الروزي: وافقنا على إعفائه مؤقتا بسبب الآسيوية .. ومصلحة الاتحاد هدفنا الأول
فارس المحيميد من الرياض
كشف أحمد الروزي، مدير مكتب رعاية الشباب في جدة، أن قرار إعادة صلاحيات فراس التركي عضو مجلس إدارة نادي الاتحاد تم تسليمه لنادي الاتحاد لتنفيذه، وقال: "في الفترة
الماضية تم عقد اجتماع لمجلس إدارة نادي الاتحاد المكلف برئاسة إبراهيم علوان، وصوّت الحاضرون لإعفاء فراس التركي من منصبه مؤقتا كأمين للصندوق ومسؤول عن
ملف الاستثمار وتكليف إبراهيم الترجي بأمانة الصندوق وطارق الشامخ مسؤولا عن الاستثمار، وتم تثبيته في محضر الاجتماع ورُفع إلى مكتب الرئاسة للمنطقة، وهو إجراء
نظامي من قبل إدارة النادي وتمت الموافقة عليه، وذلك بشكل استثنائي لنادي الاتحاد لاستحقاقات النادي العاجلة في دوري أبطال آسيا، وفي الدوري المحلي والألعاب المختلفة
وللحالة الصحية التي يمر بها رئيس النادي، وتم ذلك الإجراء للحفاظ على مسيرة النادي في تلك الفترة".
وأضاف: "ثم بعد ذلك تم رفع المحضر إلى الجهة المختصة في رعاية الشباب، ممثلة بوكالة الأندية، التي بدورها تقوم بالرفع للأخذ بتوجيهات الرئيس العام الأمير نواف بن فيصل؛
لاتخاذ ما يراه مناسبا لمصلحة النادي، مع الأخذ في الاعتبار المدة المتبقية النظامية للإدارة الحالية والمقررة بشهر ونصف الشهر، حيث سيتم فتح باب الترشيحات، كما أن
اعتماد المناصب الإدارية كنائب الرئيس وأمين الصندوق من الصلاحيات الأصيلة والمعتبرة من الأمير نواف بن فيصل؛ ولهذا جاء قرار الأمير نواف بن فيصل، الذي أصدره
وكيل الرئاسة باعتماد التشكيل الإداري الحالي إلى حين عقد الجمعية العمومية غير العادية للنادي، خصوصا أن سحب الصلاحيات عن الأعضاء المعتبرين في الإدارة المكلفة
يتم عن طريق الرئيس العام لرعاية الشباب".
وأوضح الروزي أنه في حالة قررت إدارة النادي المكلفة تقديم استقالة جماعية، فإن الأمور تحل في الجمعيات العمومية، وقال: "النّصاب القانوني لأي مجلس إداري كحد أقصى
11 عضوا، وأدنى سبعة أعضاء، حتى لو كانت الإدارة مكلفة، فإن كان الأعضاء قدموا استقالتهم فإنه يعقد جمعية عمومية عادية لاختيار أعضاء بدلاء لهم، لكن في حالة
استقالة رئيس مجلس إدارة يتم عقد جمعية عمومية غير عادية طارئة لاختيار رئيس مجلس الإدارة لمدة أربعة أعوام". وختم حديثه: "الرئاسة العامة لرعاية الشباب ممثلة
برئيسها الأمير نواف بن فيصل تبحث عن مصلحة الأندية والعمل؛ لما في ذلك مصلحة للكرة السعودية والنادي نفسه، ويتم ذلك وفق ضوابط للسير عليها لتحقيق المصالح العامة
للرياضة السعودية".
الروزي: وافقنا على إعفائه مؤقتا بسبب الآسيوية .. ومصلحة الاتحاد هدفنا الأول
فارس المحيميد من الرياض
كشف أحمد الروزي، مدير مكتب رعاية الشباب في جدة، أن قرار إعادة صلاحيات فراس التركي عضو مجلس إدارة نادي الاتحاد تم تسليمه لنادي الاتحاد لتنفيذه، وقال: "في الفترة
الماضية تم عقد اجتماع لمجلس إدارة نادي الاتحاد المكلف برئاسة إبراهيم علوان، وصوّت الحاضرون لإعفاء فراس التركي من منصبه مؤقتا كأمين للصندوق ومسؤول عن
ملف الاستثمار وتكليف إبراهيم الترجي بأمانة الصندوق وطارق الشامخ مسؤولا عن الاستثمار، وتم تثبيته في محضر الاجتماع ورُفع إلى مكتب الرئاسة للمنطقة، وهو إجراء
نظامي من قبل إدارة النادي وتمت الموافقة عليه، وذلك بشكل استثنائي لنادي الاتحاد لاستحقاقات النادي العاجلة في دوري أبطال آسيا، وفي الدوري المحلي والألعاب المختلفة
وللحالة الصحية التي يمر بها رئيس النادي، وتم ذلك الإجراء للحفاظ على مسيرة النادي في تلك الفترة".
وأضاف: "ثم بعد ذلك تم رفع المحضر إلى الجهة المختصة في رعاية الشباب، ممثلة بوكالة الأندية، التي بدورها تقوم بالرفع للأخذ بتوجيهات الرئيس العام الأمير نواف بن فيصل؛
لاتخاذ ما يراه مناسبا لمصلحة النادي، مع الأخذ في الاعتبار المدة المتبقية النظامية للإدارة الحالية والمقررة بشهر ونصف الشهر، حيث سيتم فتح باب الترشيحات، كما أن
اعتماد المناصب الإدارية كنائب الرئيس وأمين الصندوق من الصلاحيات الأصيلة والمعتبرة من الأمير نواف بن فيصل؛ ولهذا جاء قرار الأمير نواف بن فيصل، الذي أصدره
وكيل الرئاسة باعتماد التشكيل الإداري الحالي إلى حين عقد الجمعية العمومية غير العادية للنادي، خصوصا أن سحب الصلاحيات عن الأعضاء المعتبرين في الإدارة المكلفة
يتم عن طريق الرئيس العام لرعاية الشباب".
وأوضح الروزي أنه في حالة قررت إدارة النادي المكلفة تقديم استقالة جماعية، فإن الأمور تحل في الجمعيات العمومية، وقال: "النّصاب القانوني لأي مجلس إداري كحد أقصى
11 عضوا، وأدنى سبعة أعضاء، حتى لو كانت الإدارة مكلفة، فإن كان الأعضاء قدموا استقالتهم فإنه يعقد جمعية عمومية عادية لاختيار أعضاء بدلاء لهم، لكن في حالة
استقالة رئيس مجلس إدارة يتم عقد جمعية عمومية غير عادية طارئة لاختيار رئيس مجلس الإدارة لمدة أربعة أعوام". وختم حديثه: "الرئاسة العامة لرعاية الشباب ممثلة
برئيسها الأمير نواف بن فيصل تبحث عن مصلحة الأندية والعمل؛ لما في ذلك مصلحة للكرة السعودية والنادي نفسه، ويتم ذلك وفق ضوابط للسير عليها لتحقيق المصالح العامة
للرياضة السعودية".
