احمد ابو ريان
Active Member
- إنضم
- 27 ديسمبر 2010
- المشاركات
- 1,653
- مستوى التفاعل
- 11
- النقاط
- 38
تواضـع الحكام
(قصــة)
لن تعرفهـا حتى تسكـن في أرض زايد
و ترى ما يفعلـه بكل تواضـع
(عيال زايد)
و أخـوان (عيال زايـد)
تواضـع الحكام (قصة) أبطالها عيال زايد ..
و يتناقل أخبارهـا بكل
فخـر كل من يعيـش علـى أرض (دار زايـد)
فنرى الشيخ محمد بن زايد آل نهيان (أبو خالد) حاكم ابوظبي و ولي العهـد يفترش احد أرصفة شوارع ابوظـبي و يجلس بجانب طفلـة تأخر أبوهـا عن اخذها من المدرسـة, عرض عليهـا ان يوصلهـا فرفضـت قائلـة بأن والدها يمنعهـا من الذهاب مع غرباء, فما كان من الشيخ الكريم الا ان يفترش الرصيف بجانب الطفلة في عز شمـس الظهيرة و ينتظـر معهـا ابوها..!
و فـي لفتة انسانيـة اخرى منـه
بعد ما ادمـيت مسامعنا بوقائع قصـة الطفلة الاماراتية (نوف) التي
كانت تتلقـى اشد و اقسـى انواع التعذيب على يد زوجة والدها
وجدناه يذهب بنفسه و يصطحب كريمته لأطمئنان على حالة الطفلـة و توجيه تعليماته بتوفير افضل علاج لها و استنكر ما حدث لها واصفة الجريمة بأنه (سلوك شاذ لا يمت بصلة إلى مجتمع الإمارات بما يحمله من قيم ومباديء عريقة ومتوارثة مستمدة من شريعة الاسـلام السمحاء)
و من العاصمـة الى دار الحـي (دبي)
و قصص لا تنتهـي عن تواضع حاكمها
الشيخ محمد بن راشد آل مكـتوم..
حيث فوجئ به الناس يرتاد (المترو) بشخصه و بدون اي حرس او حواجز
يقف بيـن عامة الناس..
و مرة أخـرى, بلا حرس في (كارفور - مول الامارات):-
و هـناك العديد من القصص التي لا توثقهـا صور و التي يتناقلهـا العامة
عن رؤية الشيخ محمد في المساجد يصلـي بلا حرس, و رؤية العديد من
الشـيوخ الآخـرين بين عامة الشعـب يتنقلـون, يصلـون, و يأخذون طلبات
مواطنيهم بأنفسهـم..
قالوها في السابق (عدلت, فأمنت, فنمـت..)
و اثبتوهـا شـيوخ دولـة الامارات..
قالهـا الرسـول الكريم: (من تواضع لله رفعـه)
و أثبتوهـا شـيوخ دولة الامارات
رفعـة هذه الـبلاد من تواضـع شـيوخهـا و سمـوها
و تميزها عن سـائر بلدان المنطقـة هو من طموح
الشيوخ و عدالتهم ..
هذه قصــة معانقـة رمال الصحراء لغيوم السمـاء
هـذه قصــة البذرة الحسنة من الشخص الحسن و كيف أنبتت النبت الحـسن..
هذه قصــة (أشبال الحاضـر) لـ (أسـد الماضـي) الراحل (حكيم العرب) الشيخ زايد بن سلطان
فعـلاً كما تغـنى بهِ الشعـراء (رحل و أنجازه الأكـبر بلاده ما بهـا مظلـوم)..
(أنهـا قصـة لن تعرفوهـا حتى تسكنوا دار زايد)..
**للمـارين مــن هنا باقات الورد**
احمد ابو ريان
(قصــة)
لن تعرفهـا حتى تسكـن في أرض زايد
و ترى ما يفعلـه بكل تواضـع
(عيال زايد)
و أخـوان (عيال زايـد)
تواضـع الحكام (قصة) أبطالها عيال زايد ..
و يتناقل أخبارهـا بكل
فخـر كل من يعيـش علـى أرض (دار زايـد)
فنرى الشيخ محمد بن زايد آل نهيان (أبو خالد) حاكم ابوظبي و ولي العهـد يفترش احد أرصفة شوارع ابوظـبي و يجلس بجانب طفلـة تأخر أبوهـا عن اخذها من المدرسـة, عرض عليهـا ان يوصلهـا فرفضـت قائلـة بأن والدها يمنعهـا من الذهاب مع غرباء, فما كان من الشيخ الكريم الا ان يفترش الرصيف بجانب الطفلة في عز شمـس الظهيرة و ينتظـر معهـا ابوها..!
و فـي لفتة انسانيـة اخرى منـه
بعد ما ادمـيت مسامعنا بوقائع قصـة الطفلة الاماراتية (نوف) التي
كانت تتلقـى اشد و اقسـى انواع التعذيب على يد زوجة والدها
وجدناه يذهب بنفسه و يصطحب كريمته لأطمئنان على حالة الطفلـة و توجيه تعليماته بتوفير افضل علاج لها و استنكر ما حدث لها واصفة الجريمة بأنه (سلوك شاذ لا يمت بصلة إلى مجتمع الإمارات بما يحمله من قيم ومباديء عريقة ومتوارثة مستمدة من شريعة الاسـلام السمحاء)
و من العاصمـة الى دار الحـي (دبي)
و قصص لا تنتهـي عن تواضع حاكمها
الشيخ محمد بن راشد آل مكـتوم..
حيث فوجئ به الناس يرتاد (المترو) بشخصه و بدون اي حرس او حواجز
يقف بيـن عامة الناس..
و مرة أخـرى, بلا حرس في (كارفور - مول الامارات):-
و هـناك العديد من القصص التي لا توثقهـا صور و التي يتناقلهـا العامة
عن رؤية الشيخ محمد في المساجد يصلـي بلا حرس, و رؤية العديد من
الشـيوخ الآخـرين بين عامة الشعـب يتنقلـون, يصلـون, و يأخذون طلبات
مواطنيهم بأنفسهـم..
قالوها في السابق (عدلت, فأمنت, فنمـت..)
و اثبتوهـا شـيوخ دولـة الامارات..
قالهـا الرسـول الكريم: (من تواضع لله رفعـه)
و أثبتوهـا شـيوخ دولة الامارات
رفعـة هذه الـبلاد من تواضـع شـيوخهـا و سمـوها
و تميزها عن سـائر بلدان المنطقـة هو من طموح
الشيوخ و عدالتهم ..
هذه قصــة معانقـة رمال الصحراء لغيوم السمـاء
هـذه قصــة البذرة الحسنة من الشخص الحسن و كيف أنبتت النبت الحـسن..
هذه قصــة (أشبال الحاضـر) لـ (أسـد الماضـي) الراحل (حكيم العرب) الشيخ زايد بن سلطان
فعـلاً كما تغـنى بهِ الشعـراء (رحل و أنجازه الأكـبر بلاده ما بهـا مظلـوم)..
(أنهـا قصـة لن تعرفوهـا حتى تسكنوا دار زايد)..
**للمـارين مــن هنا باقات الورد**
احمد ابو ريان
التعديل الأخير: