في أحد المناسبات وهي حفل ختان والحفل عند جدي مفرج
وعند شخص ثاني اسمه محبوب وكان عادتاُ زمان يجمعون المطاهير في محفل واحد
ويقومون بدعوة القبائل والشعراء للمشاركة في الحفل وكان معزوم في تلك الحفله شاعرين فقط الاول اسمه تقريباُ خظير الجابري والثاثي اسمه رزيّق
والحفله كانت في وقت برد شديد المهم ان جدي قام واعطى أحد الشعراء كسوه وهي عباره عن حمودي او مصنف او ماشابه ذك
فقال الشاعريمتدح جدي مفرج
البيض تبدي لمفرج من تهامه
من بندر الأثنين الى سوق العشر
اللي كسا راسي ولاخجل مقامه
امسيت دافي ورزيق في الخسر
فقام رزيّق وقال
البيض يافيوق في قدم القتامه
صاحت رعوده بعد همال المطر
كسانيه محبوب ماخجل مقامه
كما عقيداُ حل من دونه خفر
فقال الشاعر وهوتقريباُ خظير الجابري
رزيق يحلم بالمكاسي في منامه
وهي عنه بمد شوفه والبصر
امسى رزيق مثل عوداُ في فدامه
معه خياطه ماتسع له خمس ابر
والمحاوره اكثر من ذلك ولاكن ما اسعفتني به الذاكره
وعند شخص ثاني اسمه محبوب وكان عادتاُ زمان يجمعون المطاهير في محفل واحد
ويقومون بدعوة القبائل والشعراء للمشاركة في الحفل وكان معزوم في تلك الحفله شاعرين فقط الاول اسمه تقريباُ خظير الجابري والثاثي اسمه رزيّق
والحفله كانت في وقت برد شديد المهم ان جدي قام واعطى أحد الشعراء كسوه وهي عباره عن حمودي او مصنف او ماشابه ذك
فقال الشاعريمتدح جدي مفرج
البيض تبدي لمفرج من تهامه
من بندر الأثنين الى سوق العشر
اللي كسا راسي ولاخجل مقامه
امسيت دافي ورزيق في الخسر
فقام رزيّق وقال
البيض يافيوق في قدم القتامه
صاحت رعوده بعد همال المطر
كسانيه محبوب ماخجل مقامه
كما عقيداُ حل من دونه خفر
فقال الشاعر وهوتقريباُ خظير الجابري
رزيق يحلم بالمكاسي في منامه
وهي عنه بمد شوفه والبصر
امسى رزيق مثل عوداُ في فدامه
معه خياطه ماتسع له خمس ابر
والمحاوره اكثر من ذلك ولاكن ما اسعفتني به الذاكره
التعديل الأخير: