صح لسانك وبيض الله وجهك يالنمر
عز الله أنك قلت وأبدعت في القول
قصيدة رائعة تحكي حال أطفالنا الذين يجوبون الشوارع ليلاً ونهاراً وكأنهم بلا آلاء وامهات
فالأب في الاستراحة مع الشلة أو خلف شاشات التلفاز والأجهزة الكفية غارق في الأخذ
والرد مع شلته ببرامج التواصل الاجتماعي أما الأم فحدث ولا حرج فالجوال في أذن والأذن
الأخرى بها سماعة الهاتف في الاذن الاخرى وتعالي يا شغالة وروحي يا شغالة والعيال
لهم الله وفي النهاية ضياع الأبناء وعقوق الآباء .