أبي الإسلام
مشرف سابق
[mark=#f7ff00]=====[/mark] من عام 1408 هـ يكتب وكأنه معاصر لنا -رحمه الله- [mark=#f7ff00]=====[/mark]
==========================
:601::: ملاحظة مهمة :::601:
أعدوا العدة ومروا أقرب محطة وعبو بنزين
واشتروا فرايح لعيالكم وانصحكم بـ (السنتووب - وكيك نحول - وبطاطس ليز الحااااااار)
لأن الموضوع شوي طويـــــــــــــــــــــــــــل
ولا تنسوا ربط حزام الأمان لوجود منعطفات خطيرة بالموضوع
تحتاج لتركيز عالي
رحلة ماتعة >>> :45
==========================
:601::: ملاحظة مهمة :::601:
أعدوا العدة ومروا أقرب محطة وعبو بنزين
واشتروا فرايح لعيالكم وانصحكم بـ (السنتووب - وكيك نحول - وبطاطس ليز الحااااااار)
لأن الموضوع شوي طويـــــــــــــــــــــــــــل
ولا تنسوا ربط حزام الأمان لوجود منعطفات خطيرة بالموضوع
تحتاج لتركيز عالي
رحلة ماتعة >>> :45
==========================
بسم::
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد غياب طال بي
فلا تسألوني (لماذا) لأنني لا أعرف
لأن أطيل في هرطقات (المعتذرين) << الشبه سامجه (أحياناً)
ولكنني أتيتكم اليوم بموضوع حملته جعبتي (المُخرَّقة)
وهي بضاعة مزاجة مقابل ما يقدمه أعضاء هذا الصرح
ولكن ما حيلة (المتعالم مثلي) إلا فرض تعالمه
===================================
طبعاً بما أنني ألمحت إلى مسألة [ التعالم ]
فمن بعد
رضاع الكبير
والتداوي بالسحر
والإختلاط
وآخيراً (شهادة الجني!)
....... وغيرها كثير لو ذكرتها ستطول بي القائمة
ولو استطردت في ذكر ما خرج به (المتعالمون) علينا في
الصحف (ورقيةٍ كانت أم إلكترونية)
والفضائيات
لأتعبت أصابعي (الكويسه) من الكتابة
ومواضيع الصحفيين (المتعالمين) جابت كل الأقطار
جوا - برا - بحرا
في مزاحمة للشريعة وأهلها
والمتعالمون تجدهم يبثون تعالمهم على أية حال
قياماً وقوعداً ولو قُلتُ على جنوبهم لما كنت معدودا في طبقة ((الكذّابين والوضَّاعين)) في ميزان الذهبي ولا ((متروك الحديث)) عند ابن أبي حاتم
على كلٍ فاليوم أتيت لكم بعد قراءةٍ متأنيةٍ لكتاب عزّ أن تجد مثيله
بملخصٍ لأهم ما ورد فيه
ومؤلِّفَهُ كتبَه في عامِ 1408 هـ
فكيف لو كتبه في أعوامِنَا الأخيرةِ هذه !!!
فالله المستعان
=====================================
~~~ التَّعَالُم وأثَرهُ على الفِكرِ والكِتَاب ~~~
المؤلف/ الشيخ العلامة بكر بن عبدالله أبو زيد -رحمه الله تعالى-
عضو هيئة كبار العلماء, والرئيس السابق لمجمع الفقه الإسلامي
والكتاب في رسالة مفرده
وهو ضمناً في كتابه ((المجموعة العلمية))
وهذه الشذرات أنقلها لكم من ((المجموعة العلمية)) نسخة pdf
=======================
وفي مقدمة كتاب ((التعالم))
بدأ الشيخ -رحمه:- بمقدمةٍ لطيفةٍ واستهلالٍ بليغ
ومما ذكر الشيخ أبيات لابن القيم رحمه: فيها تجليةٌ لحال (المتعالمين)
ونقل عن ابن حزم رحمه: قوله
وذكر
وبعد ذلك وصفهم هو فقال
ثم عرض شيئاً من الواجب على ولي الأمر فعله في حقهم
وبعد محاولة منهم لتجلية أوصافهم وحالهم ذكر الهدف من كتابه هذا بقوله:
=============================
ساق الشيخ رحمه: بعضاً من أمثلة المتعالمين
وقد نقلت لكم قصتين
:: الأولى ::
كثيرٌ منا يسمع أحيانا لفظة (( خنفشاري )) وتقال كثيرا (( هذا خنفشااااااري - فكرة خنفشااااارية ))
فالشيخ ذكر قصة الخنفشاري ((تاريخيا))
:67:67:67:67:67
:i2::i2::i2::i2::i2::i2:
:: الثانية ::
تورط مسكين
:64:64:64:64
هذه نهاية اللي مسوي نفسه (( أكوس واحد في العالم ))
==========================
بعد أن انهى الشيخ رحمه: الكلام عن بعضِ أمثلة التعالم والمتعالمين في التاريخ الغابر
أفرد فصلاً جديد عن عصره الحاضر
فذكر بعضاً من أسباب تفشي هذه الظاهرة بقوله
وذكر بعد ذلك عن الرويبضة من صغار أهل العلم أنهم بدأوا يزاحمون الكبار فنقل شيئاً من الشعر عن
ما أبلغه من قول
إذا استوت الأسافلُ والأعالي *** فقد طابة منادمة المنايا
ونقلا إجمالاً لبعض الأسباب فقال
ثم بدأ يلمح أن هذا الكتاب أنما هو رسالة لهم فقال
ثم ذكر أن من أعظم أسباب ما هم فيه إنما هو عدم العمل بالعلم فقال
ثم أنهى الفصل أيضاً بقوله
=====================================
بعد ذلك أفرد فصلاً بديعا ذكر فيه
وذكر ما يقارب الخمسة عشر ظاهرة من ظواهر التعالم
واخترت لكم منها
ونقل عن ابن القيم رحمه:
ثم تطرَّق الشيخرحمه: إلى القرار الملك عبدالله -حفظه الله- الأخير ولو أن الأغلبية كان لهم رأي في ذلك مخالف
ولكن الشيخ هنا ألمح إلماحة بديعة عن حجر بعض الناس عن الفتيا وأن المفتى يجب ان يكون مصرحاً بذلك
وذكر شاهداً عليه من فعل عمر بن الخطاب رضي:
ثم قال
ومن ظواهر التعالم أيضاً
ومنها
ومنها
طبعا هذا [المتعالم] هو المعنيُّ بقول ممثلكم المالكي (( يعني اني الفاهم ))
====================
وبعد أن أنهى الشيخ تلك الظواهر
تلى الكتاب بستة مباحث فيها إرشادات لطلبة العلم لكي لا يقعون في غوائل التعالم المفسدة
وليس المناسب ذكرها هنا
====================
وفي خاتمة الكتاب
أردف الشيخ ملحقاً فيه قصيدة
للشاعر/ علي زين العابدين
وفيها ثناء على الكتاب والكاتب
==================================
كنت هنا محباً وناقلاً للفائدة
ولم أفرد هذا الموضوع إلا لكم
حباً وولاء لهذا المنتدى
وعساه أن يكون شافعاً لي عند إدارته :60
محبكم
أبي الإسلام
==================================
[Unload]هنا كان محاولاً أن يصبح Dكويساً) ماجد[/Unload]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد غياب طال بي
فلا تسألوني (لماذا) لأنني لا أعرف
لأن أطيل في هرطقات (المعتذرين) << الشبه سامجه (أحياناً)
ولكنني أتيتكم اليوم بموضوع حملته جعبتي (المُخرَّقة)
وهي بضاعة مزاجة مقابل ما يقدمه أعضاء هذا الصرح
ولكن ما حيلة (المتعالم مثلي) إلا فرض تعالمه
===================================
طبعاً بما أنني ألمحت إلى مسألة [ التعالم ]
فمن بعد
رضاع الكبير
والتداوي بالسحر
والإختلاط
وآخيراً (شهادة الجني!)
....... وغيرها كثير لو ذكرتها ستطول بي القائمة
ولو استطردت في ذكر ما خرج به (المتعالمون) علينا في
الصحف (ورقيةٍ كانت أم إلكترونية)
والفضائيات
لأتعبت أصابعي (الكويسه) من الكتابة
ومواضيع الصحفيين (المتعالمين) جابت كل الأقطار
جوا - برا - بحرا
في مزاحمة للشريعة وأهلها
والمتعالمون تجدهم يبثون تعالمهم على أية حال
قياماً وقوعداً ولو قُلتُ على جنوبهم لما كنت معدودا في طبقة ((الكذّابين والوضَّاعين)) في ميزان الذهبي ولا ((متروك الحديث)) عند ابن أبي حاتم
على كلٍ فاليوم أتيت لكم بعد قراءةٍ متأنيةٍ لكتاب عزّ أن تجد مثيله
بملخصٍ لأهم ما ورد فيه
ومؤلِّفَهُ كتبَه في عامِ 1408 هـ
فكيف لو كتبه في أعوامِنَا الأخيرةِ هذه !!!
فالله المستعان
=====================================
~~~ التَّعَالُم وأثَرهُ على الفِكرِ والكِتَاب ~~~
المؤلف/ الشيخ العلامة بكر بن عبدالله أبو زيد -رحمه الله تعالى-
عضو هيئة كبار العلماء, والرئيس السابق لمجمع الفقه الإسلامي
والكتاب في رسالة مفرده
وهو ضمناً في كتابه ((المجموعة العلمية))
وهذه الشذرات أنقلها لكم من ((المجموعة العلمية)) نسخة pdf
=======================
وفي مقدمة كتاب ((التعالم))
بدأ الشيخ -رحمه:- بمقدمةٍ لطيفةٍ واستهلالٍ بليغ
ومما ذكر الشيخ أبيات لابن القيم رحمه: فيها تجليةٌ لحال (المتعالمين)
ونقل عن ابن حزم رحمه: قوله
وذكر
وبعد ذلك وصفهم هو فقال
ثم عرض شيئاً من الواجب على ولي الأمر فعله في حقهم
وبعد محاولة منهم لتجلية أوصافهم وحالهم ذكر الهدف من كتابه هذا بقوله:
=============================
ساق الشيخ رحمه: بعضاً من أمثلة المتعالمين
وقد نقلت لكم قصتين
:: الأولى ::
كثيرٌ منا يسمع أحيانا لفظة (( خنفشاري )) وتقال كثيرا (( هذا خنفشااااااري - فكرة خنفشااااارية ))
فالشيخ ذكر قصة الخنفشاري ((تاريخيا))
:67:67:67:67:67
:i2::i2::i2::i2::i2::i2:
:: الثانية ::
تورط مسكين
:64:64:64:64
هذه نهاية اللي مسوي نفسه (( أكوس واحد في العالم ))
==========================
بعد أن انهى الشيخ رحمه: الكلام عن بعضِ أمثلة التعالم والمتعالمين في التاريخ الغابر
أفرد فصلاً جديد عن عصره الحاضر
فذكر بعضاً من أسباب تفشي هذه الظاهرة بقوله
وذكر بعد ذلك عن الرويبضة من صغار أهل العلم أنهم بدأوا يزاحمون الكبار فنقل شيئاً من الشعر عن
ما أبلغه من قول
إذا استوت الأسافلُ والأعالي *** فقد طابة منادمة المنايا
ونقلا إجمالاً لبعض الأسباب فقال
ثم بدأ يلمح أن هذا الكتاب أنما هو رسالة لهم فقال
ثم ذكر أن من أعظم أسباب ما هم فيه إنما هو عدم العمل بالعلم فقال
ثم أنهى الفصل أيضاً بقوله
=====================================
بعد ذلك أفرد فصلاً بديعا ذكر فيه
وذكر ما يقارب الخمسة عشر ظاهرة من ظواهر التعالم
واخترت لكم منها
ونقل عن ابن القيم رحمه:
ثم تطرَّق الشيخرحمه: إلى القرار الملك عبدالله -حفظه الله- الأخير ولو أن الأغلبية كان لهم رأي في ذلك مخالف
ولكن الشيخ هنا ألمح إلماحة بديعة عن حجر بعض الناس عن الفتيا وأن المفتى يجب ان يكون مصرحاً بذلك
وذكر شاهداً عليه من فعل عمر بن الخطاب رضي:
ثم قال
ومن ظواهر التعالم أيضاً
ومنها
ومنها
طبعا هذا [المتعالم] هو المعنيُّ بقول ممثلكم المالكي (( يعني اني الفاهم ))
====================
وبعد أن أنهى الشيخ تلك الظواهر
تلى الكتاب بستة مباحث فيها إرشادات لطلبة العلم لكي لا يقعون في غوائل التعالم المفسدة
وليس المناسب ذكرها هنا
====================
وفي خاتمة الكتاب
أردف الشيخ ملحقاً فيه قصيدة
للشاعر/ علي زين العابدين
وفيها ثناء على الكتاب والكاتب
==================================
كنت هنا محباً وناقلاً للفائدة
ولم أفرد هذا الموضوع إلا لكم
حباً وولاء لهذا المنتدى
وعساه أن يكون شافعاً لي عند إدارته :60
محبكم
أبي الإسلام
==================================
[Unload]هنا كان محاولاً أن يصبح Dكويساً) ماجد[/Unload]