صور من دعم الامير خالد الفيصل لجميعات التحفيظ بمكة.

تاج الوفا قال:

بارك الله فيك اخي صقر تهامه

صدقني ما يقول هالكلام سعودي اغلبهم ياانه متجنس او اجنبي
وطبعا اهدافهم معروفه العمل والاستقرار في السعوديه
لو كانت الدوله فقيره لما حدث هذا الكلام فأنظر للمسلمين هناك يموتون جوعا
ولا احد من الاجانب او المتجنسين حاول ان يدعوهم للإسلام انما يدوعهم المبشرين لنصرانيه
والاجانب هنا في بلد مسلم يريدون فقط التدريس لكسب المال
وسيحاربون كما يحاربوا السعودة ...
ومن قال ان الامير منع التحفيظ ؟ فقط منع الاجانب والسببب معروف
يعني بالله هم احكم من الامير ؟؟ ​

ياخي هذي مشكلتنا دوله معطاءه نحب أن نساعد الاخوه المسلمين لكن للاسف بعض الجنسيات طردهم افضل لانهم لئام اما الكرام فلا يفعلون ما فعل هؤلاء
بالنسبه لترتيب الامير على أنفسهم بلا شك ​

الله ينصرنا عليهم وكان​

أنقر للتوسيع...

هلا بك ياتاج الوفاء وتعجبني الحمية التي تشع من بين السطور التي تكتبينها


لايعلم الكثيرون بان الوافدين اسسوا موقعا على الانترنت يحاربون فيه السعودة

عموما مشكوووورة على تواجدك .

فاصل ونواصل
مؤسسة الملك فيصل الخيرية والامير خالد الفيصل احد مؤسسيها واحد اعمدتها .. نبذة عنها .

إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له، شرعة إسلامية نَوَّرنا بها من لا ينطق عن الهوى عليه وعلى آله أزكى الصلوات وكل السلام إلى أن يرث المولى ما استخلفنا على عمارته.قبل ما ينيف على ربع قرن توفي الملك فيصل بن عبدالعزيز (يرحمه الله) وكتب الله له أن يخلّف ثمانية من الرجال مع أخواتهم الكريمات، يدعون له يجرون صدقته وصدقاتهم على الأمة، يحدوهم مساعدة البشرية وخصوصاً الأمة الإسلامية في سد احتياجاتها، واضعين العلم النافع ونشره نصب أعينهم، يجمعهم صرح خيري إسلامي أنشأوه العام الذي تلا فقد الأمة لرجل من أعز رجالاتها فأطلقوا اسمه عليه، براً من الأبناء للوالد، وبرّا من الأبناء للوطن، وبرّا من مسلمين في أرض الإسلام لأمتهم وإخوانهم في الدين.العام 1395هـ فُقد الفيصل، والعام 1396هـ أنشئت مؤسسة الملك فيصل الخيرية كبرى المؤسسات الخيرية السعودية، وإحدى أكبر المؤسسات الخيرية العلمية في العالم. وعندما تفتح نوافذ الإعلام على هذه المؤسسة فإنك لا تفعل بحثاً عن جهة تجمع الصدقات والتبرعات أو حتى الاستثمارات لتصرفها في أوجه الخير المعروفة، بل إن نوافذك يجب أن تجاوز الأفق الذي اعتدت لأنك ستجد نفسك أمام فكر مؤسسي لخدمة المجتمع القريب والبعيد يعتمد على قواعد كثيرة بدءاً بالدين وتعليمه، ومروراً بالعلوم الطبيعية، وانتهاء بمنهج اقتصادي إسلامي يبهرك التخطيط له للوصول إلى هدف مهم دوماً، يتمثل في توفير موارد دائمة وكبيرة للإنفاق على الخير. بل والبحث عنه في مرتفعات كشمير أو منحدرات تهامة، في مجاهل أفريقيا، أو في بقعة صغيرة في أمريكا اللاتينية تجمع فيها مسلمون تواجههم مصاعب الزمن وغوائل الحاجة.وعند رغبتك رصد نشاطات المؤسسة عن قرب فإنك لن تجد الكثير من الأقسام الإدارية بقدر ما تجد البرامج والأنشطة التي تأخذها المؤسسة على عاتقها وعاتق مركز الملك فيصل للدراسات والبحوث الإسلامية أحد أهم أركان هذه المؤسسة جنباً إلى جنب مع مدارس الملك فيصل، وجائزة الملك فيصل العالمية.خدمة العلمكان الملك فيصل - يرحمه الله - يؤمن أن القوة الحقيقية تكمن في العلم، وظل يدعو له طيلة حياته، كما كان يعلم أن أغلب الأطفال في البلدان الإسلامية الفقيرة حرموا من نعمة التعليم لظروفهم المادية. وانطلاقاً من هذه المبادئ، تقوم مؤسسة الملك فيصل بالمساهمة في العديد من المشروعات التعليمية في العالم الإسلامي، ففي العام 1401هـ نظمت المؤسسة برنامج المنح الدراسية للطلاب المسلمين المؤهلين لمتابعة دراساتهم العليا في حقول الهندسة، والعلوم، والطب في الجامعات المختلفة ليتمكنوا من تحقيق طموحاتهم الشخصية، وتنمية مواهبهم بما يعود بالنفع على بلدانهم، ويتم اختيار الطلاب على أساس التميز الدراسي، وقد عاد الكثيرون منهم إلى بلدانهم الإسلامية بعد إكمال الدراسة لينقلوا عملهم وتجاربهم. وإضافة إلى المنح الدراسية تقوم المؤسسة بتقديم الدعم المادي المباشر للبحوث العلمية والطبية باعتبار ذلك جزءاً حيوياً من أعمالها الخيرية.وفي مجال البحوث العلمية والطبية قامت المؤسسة تشجيعاً للجهود العالمية المبذولة في مكافحة مرض السرطان الذي يصيب 25.000 حالة في المملكة العربية السعودية وحدها، قامت بتمويل مشروع بحثي حول مرض «سرطان الأنسجة الليمفاوية» تحت إشراف مستشفى «م. د. أندرسون» التابع لجامعة تكساس الذي اشتمل على دراسة سمات المرض في الشرق الأوسط وخصوصاً المملكة العربية السعودية، كما تبرعت المؤسسة بتمويل بحث استغرق ثلاث سنوات لدراسة تأثير مادة «انترفيرون» في علاج السرطان الذي تم بإشراف الجمعية السويسرية للتعاون العلمي والبحوث الطبية في جنيف، وفتح مجالاً للتعاون بين بعض المراكز الطبية في المملكة وسويسرا، ولم تقف المؤسسة عند هذا الحد بل مولت مشروعين آخرين أحدهما يتعلق ببحوث الطاقة الشمسية والآخر بالتحصين ضد الملاريا التي تعاني منها العديد من الدول الإسلامية.... والتعليميصف الملك الراحل فيصل بن عبدالعزيز التربية بأنها تقوم على ثلاثة أسس: العقيدة، العلم، العمل.وعلى هذه النظرية الحقة سارت مؤسسة الملك فيصل طوال مسيرة 24 عاماً منذ تأسيسها لتولي التعليم اهتماماً خاصاً توجته مؤخراً بتبنيها «مشروع مدارس الملك فيصل» الذي تبلور خلال فترة زمنية قياسية من مجرد فكرة خيرة إلى حقيقة ملموسة على أرض الواقع عام 1412هـ بافتتاح القسم الابتدائي للبنين لتتوالى التوسعات وتشمل جميع مراحل التعليم الأساسية، مع خطة قاربت على التنفيذ لتوفير السكن لنحو 400 طالب.ومدارس الملك فيصل مدارس خاصة، لكن أهدافها غير تجارية تهدف إلى بناء شخصية الطالب بشكل يؤهله لدور مميز في المجتمع، ويغرس في نفسه الولاء لدينه ووطنه، ويصنع منه باحثاً دائماً عن المعرفة، ولتحقيق ذلك تبنت المدارس نظاماً تعليمياً راقياً، منهاجاً وأسلوباً، هدفه تطوير قدرات الطالب الذهنية والروحية، واكتشاف مواهبه الكامنة وتنميتها، وحثه قبل كل ذلك على التحلي بالصفات الكريمة والمثل العليا في ظل القيم الإسلامية والأصالة العربية.ويعتمد المنهج الدراسي فيها على نموذج تعليمي فريد يعتمد أساساً على المنهج الدراسي السعودي لكن يدعمه العديد من البرامج الإضافية والأنشطة غير الصفية، كدراسة اللغة الإنجليزية دراسة جيدة، ودراسة التربية الوطنية، والحاسب الآلي، والاقتصاد، إضافة إلى التعميق في العلوم والرياضيات باللغتين العربية والإنجليزية، وتنمية الميول والمواهب، وتوفير الرعاية البدنية والعقلية والنفسية للطلاب.هذا على الصعيد المحلي، وخارجياً تركزت معظم المساعدات الخيرية التي قدمتها مؤسسة الملك فيصل في مجال التعليم في أفريقيا وآسيا، فساهمت المؤسسة في بناء مدارس جديدة أو توسعة مدارس قائمة في أماكن عديدة، من كيرلا في جنوب الهند إلى مالي في غرب أفريقيا، لتمكين الطلاب من تلقي علومهم الدينية والأكاديمية، وتدريبهم على نحو أفضل.وعلى سبيل المثال لا الحصر مَوَّلت المؤسسة في نيبال مشروعاً لإنشاء مكتبة وقاعة محاضرات، بينما قدمت دعماً مادياً لمركز البحوث الإسلامية التابع لكلية البنات في فلسطين.وامتدت إسهامات المؤسسة إلى بعض الدول والمناطق الأخرى فقدمت - مثلاً - منحة لبناء مسجد ومدرسة للمسلمين في مدينة ددلي البريطانية، كما دعمت المدرسة الإسلامية في نيويورك لتمكينها من استيعاب عدد أكبر من الطلاب، وقدمت منحة لتطوير منهج الثقافة والحضارة الإسلامية في جامعة فوردهام في نيويورك، حيث يوجد كرسي للدراسات الشرق أوسطية.النهوض بالمجتمعات الإسلاميةتؤمن فلسفة مؤسسة الملك فيصل الخيرية بمجموعة من المبادئ أهمها مبدأ مساعدة الناس على النهوض وليس إنهاضهم مباشرة، على طريقة تعليم الاحتطاب بدلاً من إعطاء القوي الشاب صدقة جاهزة، وربما كان ذلك من أسباب تركيزها على التعليم وتشجيع العلم.ولكن المؤسسة بروحها الخيرية لم تغفل الخدمات الاجتماعية الإقليمية والعالمية التي ركزتها في مشروعات العون الذاتي، والمساعدات الطارئة، ومشروعات إعادة التوطين. ففي قطاع العون الذاتي تدعم المؤسسة الكثير من أعمال البر دعماً مادياً مباشراً، كبناء المساجد، وترميمها، وحفر الآبار، ودعم المراكز الصحية، وملاجئ الأيتام، كما تدعم مشروعات بعضها ذو مردود اقتصادي، وبعضها الآخر يتيح فرصاً للتدريب أو العمل، مما يساعد - بطريقة غير مباشرة - على تحسين أوضاع بعض المجتمعات الفقيرة، ففي مدينة ممباساً في كينيا شيدت مجمعاً تجارياً يستفيد المسلمون من ريعة في تمويل عدد من مشروعاتهم الاجتماعية المحلية، وفي مالي مولت مشروعاً زراعياً كبيراً يمد بالغذاء قبيلة مسلمة، أما في نيجيريا فقامت المؤسسة بشراء سفينة صيد وسيارة لنقل الأسماك دعماً لإحدى الجمعيات الخيرية الإسلامية هناك، كما قامت بشراء عشرين فداناً من الأراضي الزراعية هدية منها لإحدى الجامعات في سيرلانكا، مما أتاح الفرصة لتدريب طلاب الزراعة، وحقق دخلاً ثابتاً تستفيد منه الجامعة في مشروعاتها الأخرى.وتهتم مؤسسة الملك فيصل الخيرية بكل ما يرد إليها من مشروعات تحتاج إلى الدعم، وخصوصاً المشروعات التي تصلها من الدول الإسلامية التي عانت من ويلات الحروب والكوارث الطبيعية، ففي أفغانستان مثلاً اشتدت حاجة المسلمين للدعم بكافة أشكاله فقامت المؤسسة بالتعاون مع جمعية الهلال الأحمر السعودية بتمويل حملة تطعيم واسعة ضد مرض الكزاز وتنفيذها شملت 600.000 من المجاهدين وعدد كبير من النساء والأطفال، وأسهمت المؤسسة في بناء مستشفى في مدينة مسلم باغ الباكستانية على بعد كليومترات من الحدود الأفغانية، كما قدمت منحة مالية سخية لتشييد «المركز الإسلامي التعليمي لأبناء اللاجئين الأفغان» وتشغيله.وفي عام 1412هـ قرر مجلس أمناء المؤسسة التبرع بمليون ريال سعودي لضحايا المجاعة في الصومال والحرب في البوسنة والهرسك.ولخدمة المجتمعات تقوم المؤسسة بمشروعات إعادة التوطين التي ربما كان أشهرها «قرية الملك فيصل النموذجية» التي جاءت بمبادرة الأمير خالد الفيصل المدير العام للمؤسسة للعمل على إخراج أفراد قرية «الحبلة» المجاورة لمدينة أبها من عزلتهم وإعادة توطينهم.والحبلة قرية في أحد الأودية السحيقة لمنطقة تهامة، اتخذتها إحدى القبائل القحطانية موقعاً منيعاً بين جبال عسير الشاهقة حماية لأرواحهم وممتلكاتهم من مهاجمة القبائل والأتراك في ذلك الحين، مما اضطرهم للعيش في عزلة شبه تامة لا يتصلون بالعالم الخارجي إلا بتسلق الجبال الممتدة.وتم إعادة توطين الأفراد في القرية النموذجية التي هيأت لهم الاستقرار والخدمات الأساسية، وخصصت لكل أسرة بيتاً وأرضاً زراعية، فيما قامت الدولة بتوفير الخدمات الأساسية للقرى التي افتتحت عام 1399هـ وانتقل إليها 65 أسرة بلغ عددهم الآن 165 أسرة.وفي عام 1415هـ بدأت المؤسسة مشروعاً ثانياً في قرية «حريضة» في تهامة، القريبة من ساحل البحر الأحمر وذلك لإعادة التوطين وسمي المشروع «خيرية تهامة» ويهدف إلى توطين 100 أسرة من ذوي الدخل المحدود، ويشهد موقع المشروع عدداً من المشروعات التنموية المساندة.مركز الملك فيصلمن ركائز نشاط المؤسسة تدعيم النشاط التراثي والثقافي الإسلامي داخل المملكة وخارجها، وتعتبر المؤسسة أي نشاط في هذا المجال من صميم عملها.ومن هذه الرؤية تم عام 1403هـ إنشاء مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، واسطة عقد هذه المؤسسة وإحدى أهم مؤسسات العمل الإسلامي الثقافي في البلاد الإسلامية.ويهدف المركز إلى خدمة الحضارة الإسلامية ودعم البحوث والدراسات والنشاطات الثقافية والعلمية المختلفة من خلال جملة أهداف ومهمات هي:- الإسهام في إبراز دور الحضارة الإسلامية وما قدمته للبشرية في شتى الميادين.- دعم حركة البحث العلمي وتطويرها وتشجيع الباحثين والدارسين على مختلف المستويات.- إبراز الجوانب القيادية والإنسانية للملك فيصل باعتباره رائد التضامن الإسلامي.- الإسهام في إعداد علماء متخصصين في العلوم الإسلامية، واللغة العربية، والعلوم الاجتماعية.- إعادة تقديم التراث الإسلامي بمختلف فروعه في صورة تحفظه من الضياع والإهمال، وذلك بحفظه وصيانته وتنظيمه والتعريف به.- إقامة المحاضرات والندوات والمؤتمرات التي تتناول القضايا الحضارية للمسلمين.- العمل على اقتناء المخطوطات الأصلية أو صور منها واقتناء مواد المعلومات الأخرى من كتب ودوريات ومواد سمعية وبصرية.- إنشاء قواعد المعلومات المتخصصة في مختلف الموضوعات ذات الصلة باهتمام المركز واختصاصه خدمة للباحثين والدارسين.- ترجمة الدراسات والبحوث التي تناسب أهداف المركز إلى اللغات غير العربية، وترجمة كل ما يخدم أغراض المركز من الآثار العلمية غير العربية إلى لغة الضاد.- دعم البحوث في مجال اختصاص المركز وتشجيعها والتعريف بأخبار المركز ونشاطاته، والنشاطات الأخرى المماثلة في العالم من خلال دورية علمية ونشرة إخبارية.ولتحقيق هذه الأهداف والمهمات يضم المركز إدارتين للبحوث والدراسات، والتراث والثقافة، ومركزاً للمعلومات قوامه أربع مكتبات وقسم للحاسب الآلي، إلى جانب إدارتين أخريين للخدمة الفنية والشؤون الإدارية والمالية.وتعمل إدارة البحوث والدراسات على التخطيط للبحوث وإجرائها، مع التركيز على الأعمال المرجعية لإيجاد المصادر ذات الحقائق التي تثري الفكر والبحث العلمي، والمعلومات الموضوعية التي تعين على فهم الإسلام وما يتصل به من علوم ومعارف فهماً صحيحاً.وإلى جانب نشر الكتب والترجمة يسهم المركز في نشر الثقافة الإسلامية والعناية بالتراث، وتتناول إصداراته في مجملها جوانب من الدراسات الإسلامية والتاريخ والحضارة الإسلامية.ويضم المركز مكتبة رئيسة مهيأة لاستيعاب ما يقرب من مليون كتاب في مجال الحضارة والدراسات الإسلامية والموضوعات الأخرى ذات الصلة، وتستخدم المكتبة الحاسب الآلي في جميع الإجراءات الفنية لمقتنياتها من تزويد وفهرسة وتصنيف وتكشيف، مما يتيح للباحث الحصول على ما يريده عبر مداخل متعددة.ويقدر عدد الدوريات الموجودة في المكتبة بما يزيد على 1760 عنواناً/ دورية في أكثر من عشر لغات، منها مجموعة كبيرة من الدوريات النادرة أو المتوقفة عن الصدور.وهناك مكتبة المخطوطات التي تضم 13000 مخطوطة أصلية وأكثر من 6600 مخطوطة مصورة على مصغرات فيلمية (ميكروفيلم) وأخرى ورقية. كما تضم قسما لفهارس المخطوطات في العالم.وتعمل المكتبة السمعية والبصرية على توفير أوعية المعلومات وتضم معلومات عن الدول الإسلامية ونشاطات علمية وثقافية وندوات ومناقشات من خلال 8.000 مادة.أما مكتبة الأطفال فتهتم بالعناية بالنشء وتربيتهم على أسس إسلامية وربطهم بالعقيدة والتراث والحضارة وتضم 14.000 كتاب.ولمساندة هذا الزخم الحضاري الثقافي الموجه أساساً لخدمة الأمة والنهوض بها أنشأ المركز عدة أقسام فنية تقدم الخدمات اللازمة لإدارته وأقسامه، ومنها وأهمها قسم ترميم المخطوطات الذي يقوم بتعقيم جميع المخطوطات وترميمها ليسهل حفظها وتزيد مدة الاستفادة منها، ويقوم عليه فريق من المتخصصين ويعتبر من أهم مراكز الترميم في العالم.وهناك قسم للمصغرات الفيلمية يتولى تصوير المحفوظات والدوريات واستنساخ ما يلزم منها وطبعه، ويقوم قسم الوسائل السمعية والبصرية بتغطية المناسبات المختلفة التي تقام في المركز، فيما يعمل قسم الطباعة والتجليد على تجليد المحفوظات والدوريات والكتب وبحوث المؤتمرات فضلاً عن تلبية احتياجات المركز من الكتيبات والنشرات، إضافة إلى طبع فهارس المخطوطات الخاصة بالمركز.الفكر الخيري المؤسسعندما يكون الحديث عن مؤسسة بهذا الحجم يتبادر إلى الذهن التمويل المادي لكل هذه المناشط الخيرة ومصادره وطرق استثماره وهنا أيضاً تبرز إحدى ملامح الفكر الخيري المؤسس في هذا الصرح.تتكون موارد مؤسسة الملك فيصل الخيرية من الأموال التي وهبها ورثة الراحل فيصل بن عبدالعزيز، إضافة إلى التبرعات الكريمة الأخرى من أفراد الأسرة المالكة السعودية، وأهل الخير من أبناء البلاد، وريع الاستثمارات التي تضطلع بها.وبلغت الميزانية مع نهاية العام الميلادي 1995م نحو 1.3 مليار ريال، وتحتفظ المؤسسة باحتياطي قدره 10% من رأس المال، علاوة على احتياطي طوارئ قدره 5% وأغلب استثمارات المؤسسة في المجال العقاري ومن أهمها مقر المؤسسة ببرجيه المميزين، ومجمع الخيرية.ويجري العمل حالياً في تشييد مركز الفيصلية الذي سيضم برجاً بارتفاع 800 قدم ومجمعاً تجارياً راقياً وفندقاً فخماً ومركزاً للاحتفالات، إضافة إلى 100 جناح سكني راق.وترغب المؤسسة من خلال هذه الاستثمارات في تحقيق مردود اقتصادي لإنفاقه على مشروعاتها الخيرية العديدة، كما تهدف إلى المشاركة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية وتوفير فرص العمل والتدريب للمواطنين.وبعد فإننا لم نفتح النافذة على مصراعيها، ولكنها إطلالة بسيطة على أعمال مؤسسة عظيمة توجهت إلى الأمة الإسلامية وأبنائها تبني عقولهم وعلومهم ومعارفهم لتشد من أزرهم في مواجهة الحياة.ولترفع من شأنهم ليبلغوا المكانة التي ارتضاها لهم دينهم

بارك الله فيك اخي صقر تهامة

منطقة مكة المكرمه محظوظه بالامير خالد الفيصل ليته من زمان مستلمها

اشكرك صقر على هذا الايضاح الشافي الكافي فجهود ان الفيصل واضحه لا ينكرها الاحاقد او جاحد

كثر الله من امثالك اميرنا المحبوب وعلى طريق الخير سدد خطاك

مشكوور اخوي صقر تهامه ..!!

ليس بالغريب عن أمير منطقة مكة المكرمة
الأمير / خالد الفيصل ..مثل هذه الاعمال
فكثير ما يسعى لفعل الخير .. وهذا شي ملموسه
فالحمد لله على ان جعل مثل هذا الرجل أمير لنا
فيعلم الله كم له من محبين .. وخاصه لمن نقرى مثل هذه الاخبار الجميله .. وهذا رد على من يشكك فى امانه الامير خالد الفيصل ..!!
فجزاك الله الجنه .. يا اميرنا الغالي .. وهناياً لنابك ..!!

تقبل مروري وردي
اخوك
ro7y

هذا الشبل من ذاك الأسد

وليس بمستغرب على رجل وابن بار مثل الأمير الشهم
واعتبره الأمير المثالي على امراء المناطق الباقيه ولا اتنقص احد بعينه
ولكن هذا خير شاهد لهذا الهمام البطل خالد الفيصل حفظه الله
فكم انا سعيد بوجوده اميراً لمنطقة مكه المكرمه
والخطوه التي اخذها في السعوده خطوه جريه وجباره تشهد لهذا البطل الامير الشهم
وهذه بداية السعوده و التي بإذن الله سوف يقوم عليها الكريم إبن الكريم القائد البطل الامير خالد الفيصل حفظه الله ورعاه

وينك ياصقر

ما فيه دعم حضور

وأغلبها ما يحضر ينوب عنه محافظ جده الامير مشعل بن ماجد حفظه الله