دهن العود
Member
- إنضم
- 14 يناير 2007
- المشاركات
- 154
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 18
أسئلة وأجوبة تعريفية بمرض السكري
السؤال الأول :-
ما هو مرض السكري؟
مرض السكري هو المرض الناتج عن نقص مطلق في الأنسولين (وهو النوع الأول)، أو نقص نسبي في الأنسولين (وهو النوع الثاني). ولنقص الأنسولين هذا لا يستطيع الجسم أن يحصل على الطاقة من المواد الأولية وخاصة النشويات التي تتسبب في زيادة السكري في الدم. وعندما تتسبب لا يستطيع الجسم أن يتعامل مع السكر عند بلوغ حد معين (200-250ملغم) يبدأ خروجه في البول، ويآخذ معه كثيرا" من الماء والأملاح، فيبدأ المريض بالإفراط في البول، ثم يشعر بالعطش الشديد والإعياء، ونزول الوزن.
السؤال الثاني :-
ما هو سبب النوع الأول؟
هو وجود أجسام مضادة تهاجم خلايا غدة البنكرياس المسؤولة عن إنتاج الأنسولين وإفرازه مما يؤدي، بعد فترة، إلى نقص في عدد هذه الخلايا، وبالتالي نقص كمية الأنسولين في الدم اللازمة لإبقاء سكر الدم في مجاله الطبيعي.
السؤال الثالث :-
ما هو سبب النوع الثاني ؟
أما النوع الثاني فيكون سببه نقص في كمية الأنسولين، بمعنى أن أنسجة الجسم تصبح غير حساسة بدرجة كافية لكمية الأنسولين الإعتيادية، ولهذا يحتاج الجسم لكميات آكثر من الأنسولين. وعند عدم توافر هذه الكمية يبدأ سكر الدم بالإرتفاع. وتعتبر السمنة من أهم أسباب حدوث النقص في حساسية أنسجة الجسم للأنسولين.
السؤال الرابع :-
ما هو الهدف المنشود من علاج السكري ؟
الهدف من علاج مرض السكري هو
1- إبقاء سكر الدم، بقدر الإمكان، في مستواه الطبيعي، مع أنه من المستحيل أن تضمن عدم حدوث حالات هبوط السكر نتيجة العلاجات التي يأخذها المريض.
2- تقليص إحتمال ظهور مضاعفات السكري أو على الأقل تأخيرها بقدر الإمكان وتخفيف حدتها وذلك إذا ما تم إبقاء سكر الدم في مستواه الطبيعي. ولكي نحقق الهدف الأول، وهو بقاء المريض دون أعراض العطش الشديد، والتبول الشديد، والدهن، فيجب أن لا يزيد مستوى السكر في الدم عن 150-160 ملغم % . ولمنع المضاعفات المزمنة فيجب أن لا يزيد مستواه في الدم على المستوى الطبيعي، وهو أقل من 120 ملغم % قبل الآكل، وأقل من 200 ملغم % بعد الآكل.
السؤال الأول :-
ما هو مرض السكري؟
مرض السكري هو المرض الناتج عن نقص مطلق في الأنسولين (وهو النوع الأول)، أو نقص نسبي في الأنسولين (وهو النوع الثاني). ولنقص الأنسولين هذا لا يستطيع الجسم أن يحصل على الطاقة من المواد الأولية وخاصة النشويات التي تتسبب في زيادة السكري في الدم. وعندما تتسبب لا يستطيع الجسم أن يتعامل مع السكر عند بلوغ حد معين (200-250ملغم) يبدأ خروجه في البول، ويآخذ معه كثيرا" من الماء والأملاح، فيبدأ المريض بالإفراط في البول، ثم يشعر بالعطش الشديد والإعياء، ونزول الوزن.
السؤال الثاني :-
ما هو سبب النوع الأول؟
هو وجود أجسام مضادة تهاجم خلايا غدة البنكرياس المسؤولة عن إنتاج الأنسولين وإفرازه مما يؤدي، بعد فترة، إلى نقص في عدد هذه الخلايا، وبالتالي نقص كمية الأنسولين في الدم اللازمة لإبقاء سكر الدم في مجاله الطبيعي.
السؤال الثالث :-
ما هو سبب النوع الثاني ؟
أما النوع الثاني فيكون سببه نقص في كمية الأنسولين، بمعنى أن أنسجة الجسم تصبح غير حساسة بدرجة كافية لكمية الأنسولين الإعتيادية، ولهذا يحتاج الجسم لكميات آكثر من الأنسولين. وعند عدم توافر هذه الكمية يبدأ سكر الدم بالإرتفاع. وتعتبر السمنة من أهم أسباب حدوث النقص في حساسية أنسجة الجسم للأنسولين.
السؤال الرابع :-
ما هو الهدف المنشود من علاج السكري ؟
الهدف من علاج مرض السكري هو
1- إبقاء سكر الدم، بقدر الإمكان، في مستواه الطبيعي، مع أنه من المستحيل أن تضمن عدم حدوث حالات هبوط السكر نتيجة العلاجات التي يأخذها المريض.
2- تقليص إحتمال ظهور مضاعفات السكري أو على الأقل تأخيرها بقدر الإمكان وتخفيف حدتها وذلك إذا ما تم إبقاء سكر الدم في مستواه الطبيعي. ولكي نحقق الهدف الأول، وهو بقاء المريض دون أعراض العطش الشديد، والتبول الشديد، والدهن، فيجب أن لا يزيد مستوى السكر في الدم عن 150-160 ملغم % . ولمنع المضاعفات المزمنة فيجب أن لا يزيد مستواه في الدم على المستوى الطبيعي، وهو أقل من 120 ملغم % قبل الآكل، وأقل من 200 ملغم % بعد الآكل.