أسيرالشوق
المراقب العام
- إنضم
- 18 أكتوبر 2007
- المشاركات
- 55,084
- مستوى التفاعل
- 48
- النقاط
- 48
أضم بلا أحوال مدنية
سكانها يقطعون 320 كلم لاستخراج أوراقهم الثبوتية
اتفق عدد من سكان أضم (160 كيلو مترا جنوب غرب مكة المكرمة) على أن تطوير مدينتهم لتصبح محافظة
مستقلة 1433 ،بعد أن كانت تتبع الليث، لم يواكبه تطوير في الخدمات التنموية الأساسية، في ظل افتقادها
لكثير من الدوائر الحكومية، أبرزها مكتب للأحوال المدنية، ليخدم نحو 100 ألف نسمة، يعانون من استخراج أوراق
ثبوتية لهم ولأطفالهم.
وذكروا أنهم يضطرون لقطع ما يزيد على 320 كيلو مترا ذهابا وإيابا لبلوغ أقرب مركز للأحوال المدنية لهم في
الليث.
وأوضح صالح المالكي أنهم توقعوا أن يسهم تطوير أضم لتصبح محافظة عام 1433 ،سينعكس على مدينتهم،
وستنتشر فيها الدوائر الحكومية، بدلا من أن تكون تبعيتها لليث، مستدركا بالقول: «لكن للأسف مر نحو ست
سنوات، دون أن نلمس أي تطوير، وإن ظهر يكون بطيئا»، معربا عن معاناتهم من عدم توافر مركز للأحوال
المدنية، ينهون أوراقهم فيه، بدلا من التوجه إلى الليث، قاطعين نحو 320 كيلو مترا ذهابا وإيابا.
وقال: «تتفاقم المعاناة مع كبار السن والأطفال والنساء، وهم في طريقهم إلى الليث في رحلة السفر»،
متسائلا بالقول: «متى تنتهي هذه المعاناة بافتتاح مركز للأحوال المدنية في أضم».
مستقلة 1433 ،بعد أن كانت تتبع الليث، لم يواكبه تطوير في الخدمات التنموية الأساسية، في ظل افتقادها
لكثير من الدوائر الحكومية، أبرزها مكتب للأحوال المدنية، ليخدم نحو 100 ألف نسمة، يعانون من استخراج أوراق
ثبوتية لهم ولأطفالهم.
وذكروا أنهم يضطرون لقطع ما يزيد على 320 كيلو مترا ذهابا وإيابا لبلوغ أقرب مركز للأحوال المدنية لهم في
الليث.
وأوضح صالح المالكي أنهم توقعوا أن يسهم تطوير أضم لتصبح محافظة عام 1433 ،سينعكس على مدينتهم،
وستنتشر فيها الدوائر الحكومية، بدلا من أن تكون تبعيتها لليث، مستدركا بالقول: «لكن للأسف مر نحو ست
سنوات، دون أن نلمس أي تطوير، وإن ظهر يكون بطيئا»، معربا عن معاناتهم من عدم توافر مركز للأحوال
المدنية، ينهون أوراقهم فيه، بدلا من التوجه إلى الليث، قاطعين نحو 320 كيلو مترا ذهابا وإيابا.
وقال: «تتفاقم المعاناة مع كبار السن والأطفال والنساء، وهم في طريقهم إلى الليث في رحلة السفر»،
متسائلا بالقول: «متى تنتهي هذه المعاناة بافتتاح مركز للأحوال المدنية في أضم».