يـرددون لكـم لـيـل نهـار مـثل هـذه الأقـوال : [ سـحـره يـهودي ، كـان جـاره يـهودي ، مـات و درعـه مـرهـونة عـند يـهودي ، كـان فقـيراً و يـربـط الحجـر عـلى بطـنه مـن الجـوع حتى أنـه اشـتغـل عـند يهودي .!!!!!!!!!!! ...... ] ، و الـواقـع : ( كـبرت كـلمـة تخـرج مـن أفـواهـهـم ، إن يقـولـون إلاّ كـذباً ) الكـهف 5
يقـولـون لكـم : [ كـان جـاره يـهوديّ ] !!!!!!!!!!!!!! .
عـندنـا فـي كتـاب الله سـورة تسـمّى [ سـورة الحجـرات ] ، كـي تفهـم هـذه الأمـة ان الرسـول الكـريم كـان يسـكـن في : [ حجـرات داخـل المسـجد النبـوي الشـريف ] و قـبره الشـريف الآن داخـل المسـجد النبـوي ، لأنـه مـدفون في [ حجـرة ] السـيدة عائشـة رضي الله عنهـا و عـن أبيـها .
و حـتى يكـون : [ جـاره يـهودي ] !!!! ، يتطـلب أن يسـكـن اليهـودي داخـل المسـجد النبـوي أو بجـواره ، و هـذا غـير صـحيح ، لأن يهـود المـدينة كـانوا يسـكـنون في [ حصـون = صـياصـي ] عـلى أطـراف المـدينة ، يقول تعـالى : ( و أنـزل الـذين ظـاهروهم مـن أهـل الكتاب مـن صـيـاصـيهم ) الأحـزاب 26 ، فهـل الـذين يقولون لكـم [ أنّ جـاره كـان يـهودي ] عـندهـم ذرة واحـدة مـن العقـل !!!!!! ،
يقـولـون لكـم : [ مـات و درعـه مـرهـونة عـند يـهوديّ ] !!!!!!!!!!!!!! .
أيـن كـان كـبار الأغنيـاء مـن الصـحـابة الكـرام ؟ !!!!!! ، مـثل عـلي بـن أبي طـالب و عثمـان بـن عـفّـان و عـبد الرحـمن بـن عـوف .... رضي الله عـن الصـحـابة أجـمـعين ، أيـن كـانوا لـيتـركـوا رسـولـهم الكـريم [ يـرهـن درعـه و عـند يـهودي !!! ] ، و مـن جـانب آخـر يـعـلم الجـميع أنّ الرسـول الكريم تـوفي و عـنده [ عقـارات ] سـاسـعة هـي : [ أراضـي فَـدَك ] !!!!!!!!!!
.
يقـولـون لكـم : [ كـان فقـيراً و يـربـط الحجـر عـلى بطـنه مـن الجـوع ] !!!!!!!!! .
لـقـد كـان الرسـول الكـريم أغـنى المـؤمـنين عـلى الاطـلاق ، فقـد قـال لـه تعـالى : ( و وجـدك عـائـلاً ، فـأغـنى ) الضـحى 8 ، فهـل هـذه الآيـة غـير صـحيحة ؟ !!!!! ، و الأهـم مـن ذلك يقـول تعـالى أنّ رسـولـه الكـريم كـان عـنده [ كـل يـوم مـائدة مـفتوحـة للجـميع ] ، و كـان الصـحـابة الكـرام يأكـلون و لا ينصـرفون ، و الرسـول يـريد أن يـرتاح و يخجـل ان يطـلب مـنهم الانصـراف ، فـتدخـل الله مبـاشـرة و قال : ( فـإذا طـعمـتم فانتشـروا و لا مسـتأنسـين لـحديث ) الأحـزاب 53 ، و الأكـثر أهمـية هـو : [ إنَ غنـائـم 27 مـعـركـة ] كـانت للرسـول الكـريم حصـراً : ( يسـألـونك عـن الأنفـال ، قـل : الأنفـال لله و الرسـول ) الأنفـال 1 .
فهـل كـان فقـيراً ؟ !!! ، و يـربـط الحجـر عـلى بطـنه مـن الجـوع : ( فمـال هـؤلاء القـوم لا يكـادون يفقهـون حـديثـاً ) النسـاء 78 ،
:i5:
يقـولـون لكـم : [ كـان جـاره يـهوديّ ] !!!!!!!!!!!!!! .
عـندنـا فـي كتـاب الله سـورة تسـمّى [ سـورة الحجـرات ] ، كـي تفهـم هـذه الأمـة ان الرسـول الكـريم كـان يسـكـن في : [ حجـرات داخـل المسـجد النبـوي الشـريف ] و قـبره الشـريف الآن داخـل المسـجد النبـوي ، لأنـه مـدفون في [ حجـرة ] السـيدة عائشـة رضي الله عنهـا و عـن أبيـها .
و حـتى يكـون : [ جـاره يـهودي ] !!!! ، يتطـلب أن يسـكـن اليهـودي داخـل المسـجد النبـوي أو بجـواره ، و هـذا غـير صـحيح ، لأن يهـود المـدينة كـانوا يسـكـنون في [ حصـون = صـياصـي ] عـلى أطـراف المـدينة ، يقول تعـالى : ( و أنـزل الـذين ظـاهروهم مـن أهـل الكتاب مـن صـيـاصـيهم ) الأحـزاب 26 ، فهـل الـذين يقولون لكـم [ أنّ جـاره كـان يـهودي ] عـندهـم ذرة واحـدة مـن العقـل !!!!!! ،
يقـولـون لكـم : [ مـات و درعـه مـرهـونة عـند يـهوديّ ] !!!!!!!!!!!!!! .
أيـن كـان كـبار الأغنيـاء مـن الصـحـابة الكـرام ؟ !!!!!! ، مـثل عـلي بـن أبي طـالب و عثمـان بـن عـفّـان و عـبد الرحـمن بـن عـوف .... رضي الله عـن الصـحـابة أجـمـعين ، أيـن كـانوا لـيتـركـوا رسـولـهم الكـريم [ يـرهـن درعـه و عـند يـهودي !!! ] ، و مـن جـانب آخـر يـعـلم الجـميع أنّ الرسـول الكريم تـوفي و عـنده [ عقـارات ] سـاسـعة هـي : [ أراضـي فَـدَك ] !!!!!!!!!!
.
يقـولـون لكـم : [ كـان فقـيراً و يـربـط الحجـر عـلى بطـنه مـن الجـوع ] !!!!!!!!! .
لـقـد كـان الرسـول الكـريم أغـنى المـؤمـنين عـلى الاطـلاق ، فقـد قـال لـه تعـالى : ( و وجـدك عـائـلاً ، فـأغـنى ) الضـحى 8 ، فهـل هـذه الآيـة غـير صـحيحة ؟ !!!!! ، و الأهـم مـن ذلك يقـول تعـالى أنّ رسـولـه الكـريم كـان عـنده [ كـل يـوم مـائدة مـفتوحـة للجـميع ] ، و كـان الصـحـابة الكـرام يأكـلون و لا ينصـرفون ، و الرسـول يـريد أن يـرتاح و يخجـل ان يطـلب مـنهم الانصـراف ، فـتدخـل الله مبـاشـرة و قال : ( فـإذا طـعمـتم فانتشـروا و لا مسـتأنسـين لـحديث ) الأحـزاب 53 ، و الأكـثر أهمـية هـو : [ إنَ غنـائـم 27 مـعـركـة ] كـانت للرسـول الكـريم حصـراً : ( يسـألـونك عـن الأنفـال ، قـل : الأنفـال لله و الرسـول ) الأنفـال 1 .
فهـل كـان فقـيراً ؟ !!! ، و يـربـط الحجـر عـلى بطـنه مـن الجـوع : ( فمـال هـؤلاء القـوم لا يكـادون يفقهـون حـديثـاً ) النسـاء 78 ،
:i5: