ابو مالك 2009
Well-Known Member
القاعدة والحوثة وحراك الفتنة والتغرير
يشكلون ثالوثاً مريضاً
يسبح في مستنقع الدماء والوهم والفساد
ويبحر على سفينة الذنوب والرجعية البائدة والمنقرضة،
إنهم ثلة من العملاء والخونة والمرتزقة تجمعهم الهمجية والمنكرات وتفرقهم البدع والطقوس والمعتقدات،
إنهم قطعان مسعورة تشمئز منها الأبدان ويمقتها الأحياء والأموات،
إنها بقايا من الأوحال والأذناب التي تربطها أهداف ومخططات رخيصة ودنيئة منحطة وجمّلة من الضغائن والاحقاد المصحوبة بالإجرام ولمسات الإبداع الإرهابي وفنون القتل وهوس الذبح وازهاق الأبرياء والتلذذ بالتنكيل وسريان الدماء وألوان الغدر وعبقرية التسول والارتزاق والنهيق على منابر الدجل والخداع وغسيل العقول الأمخاخ، إنهم رموز شيطانية والحرباء الخبيثة أنهم مصابون بفقدان الضمير وضياع الإنسانية لا يعرفون سوى الجحود ولا يفلحون إلا بزرع المآسي واحراق السعادة وانتشال البسمة من أفواه البشر، لا يبرعون إلا بخلق الثكالى وصنع الأرامل واليتامى،
وفي الختام
إن غداً لناظره قريب وعلى الباغي تدور الدوائر
وبعون الله ثم بإرادة أبناء اليمن المخلصين الأوفياء
وجنود أبو متعب الأبطال الأقوياء
ستزول الغمة عن أمتنا
حيث أنهم يلفظون أنفاسهم الأخيرة
وإنهم لا شك زائلون وإلى مزبلة التاريخ عائدون
يسبح في مستنقع الدماء والوهم والفساد
ويبحر على سفينة الذنوب والرجعية البائدة والمنقرضة،
إنهم ثلة من العملاء والخونة والمرتزقة تجمعهم الهمجية والمنكرات وتفرقهم البدع والطقوس والمعتقدات،
إنهم قطعان مسعورة تشمئز منها الأبدان ويمقتها الأحياء والأموات،
إنها بقايا من الأوحال والأذناب التي تربطها أهداف ومخططات رخيصة ودنيئة منحطة وجمّلة من الضغائن والاحقاد المصحوبة بالإجرام ولمسات الإبداع الإرهابي وفنون القتل وهوس الذبح وازهاق الأبرياء والتلذذ بالتنكيل وسريان الدماء وألوان الغدر وعبقرية التسول والارتزاق والنهيق على منابر الدجل والخداع وغسيل العقول الأمخاخ، إنهم رموز شيطانية والحرباء الخبيثة أنهم مصابون بفقدان الضمير وضياع الإنسانية لا يعرفون سوى الجحود ولا يفلحون إلا بزرع المآسي واحراق السعادة وانتشال البسمة من أفواه البشر، لا يبرعون إلا بخلق الثكالى وصنع الأرامل واليتامى،
وفي الختام
إن غداً لناظره قريب وعلى الباغي تدور الدوائر
وبعون الله ثم بإرادة أبناء اليمن المخلصين الأوفياء
وجنود أبو متعب الأبطال الأقوياء
ستزول الغمة عن أمتنا
حيث أنهم يلفظون أنفاسهم الأخيرة
وإنهم لا شك زائلون وإلى مزبلة التاريخ عائدون