أبويزن من بني حرب
Member
العم - عبد الله بن احمد أبو لسعه المالكي
أحد أعيان فرعة بني حرب ببني مالك يبلغ من العمر حاليا 87 سنه
حيث انه من مواليد عام 1342هـشارك في نشاطات اجتماعية منها:
1. تبـريـح موقعـيـن فــي شـفـا الفـرعـة الـمـطـل عـلــى الـجـايـزة للمتنـزهـيـن
2. أقـــام غـــرف فـــي أحـــد الموقـعـيـن لـلـرجـال والـنـســاء وتسقـيـفـهـا
لاستخدامـهـا أثـنـاء ارتـفـاع درجـــات الـحــرارة او أثـنــاء مـوســم الامـطــار.
3. قـام ببنـاء سـد مصغـر فـي موقـع المواجيـل بالـقـرب مــن المتـنـزه لحـفـظ المـيـاه
التي تسيـل مـن الصخـور وتذهـب هـدرا ولا زالـت الميـاه موجـودة فـي هـذا السـد المصغـر
رغم فترة الجفاف التـي تمـر بهـا المنطقـة منـذ سنـوات ممـا اتـاح للطيـور وبعـض الحيوانـات
البريـة والأغنـام والـزواحـف مــن الـشـرب مــن هــذا الـسـد المسـمـى (المواجـيـل).
4. قام ببناء استراحة مصغرة وبها مسبح تحت الانشاء وتمثال على شكل حصـن يمثـل تـراث المنطقـة
على الطريق المؤدي الى قرية الفرعة ولدية الكثير من الافكار وكلها تصب في مصلحة وخدمـة المنطقـة
5. قام ببناء متحف مصغرعلى نفس الطريق الموصل الى قرية الفرعة وبداخلة كل الادوات القديمـة جـدا
وكل هذه الادوات كان يستخدمها العم عبد الله بن احمد أبو لسعه في شبابة ومشتريها من جيبة الخاص ومنها
ادوات الزراعة مثل الحرث والدمس والدياس وادوات جلب الماء من البير مثل الغرب والعجلـه والدراجـة
وادوات الصيد التي كانت يعملها بيدة مثل القحازة التى يصيـد بهـا الطيـور والبنـادق الصيـد القديمـة
والادوات التي توضع على ظهور الثيران للاستفـادة منهـا فـي الزراعـة وجلـب المـاء مـن البيـر
والادوات التي توضع على ظهور الجمال مثـل الكتـب وغيرهـا والتـى تستخـدم فـي حمـل الاشيـاء
وادوات الضيافة مثل الرحاه التي تستخدم في طحن القمح والصحون الخشبيـة التـى يقـدم فيهـا الاكـل
ودلال القهوة والاتاريك والفوانيس والكثير من الادوات مثل مناشير الخشـب ومولـدات الكهربـة القديمـة
وغيـرهـا الـتـى لا اتـذكـرهـا الان والـتــى اضـافــة للمـتـحـف رونـقــا خـــاص
ويعتـبـر اول متـحـف فــي بـنـي مـالـك وهــذا كـلـه مــن مجـهـوداتـه الـخـاصـة
وقد التقيت بهذا الرجل حين سمعة عن هذا المتحف وكان رجل بشوش وكريم ومضياف وفية روح الشبـاب
2. أقـــام غـــرف فـــي أحـــد الموقـعـيـن لـلـرجـال والـنـســاء وتسقـيـفـهـا
لاستخدامـهـا أثـنـاء ارتـفـاع درجـــات الـحــرارة او أثـنــاء مـوســم الامـطــار.
3. قـام ببنـاء سـد مصغـر فـي موقـع المواجيـل بالـقـرب مــن المتـنـزه لحـفـظ المـيـاه
التي تسيـل مـن الصخـور وتذهـب هـدرا ولا زالـت الميـاه موجـودة فـي هـذا السـد المصغـر
رغم فترة الجفاف التـي تمـر بهـا المنطقـة منـذ سنـوات ممـا اتـاح للطيـور وبعـض الحيوانـات
البريـة والأغنـام والـزواحـف مــن الـشـرب مــن هــذا الـسـد المسـمـى (المواجـيـل).
4. قام ببناء استراحة مصغرة وبها مسبح تحت الانشاء وتمثال على شكل حصـن يمثـل تـراث المنطقـة
على الطريق المؤدي الى قرية الفرعة ولدية الكثير من الافكار وكلها تصب في مصلحة وخدمـة المنطقـة
5. قام ببناء متحف مصغرعلى نفس الطريق الموصل الى قرية الفرعة وبداخلة كل الادوات القديمـة جـدا
وكل هذه الادوات كان يستخدمها العم عبد الله بن احمد أبو لسعه في شبابة ومشتريها من جيبة الخاص ومنها
ادوات الزراعة مثل الحرث والدمس والدياس وادوات جلب الماء من البير مثل الغرب والعجلـه والدراجـة
وادوات الصيد التي كانت يعملها بيدة مثل القحازة التى يصيـد بهـا الطيـور والبنـادق الصيـد القديمـة
والادوات التي توضع على ظهور الثيران للاستفـادة منهـا فـي الزراعـة وجلـب المـاء مـن البيـر
والادوات التي توضع على ظهور الجمال مثـل الكتـب وغيرهـا والتـى تستخـدم فـي حمـل الاشيـاء
وادوات الضيافة مثل الرحاه التي تستخدم في طحن القمح والصحون الخشبيـة التـى يقـدم فيهـا الاكـل
ودلال القهوة والاتاريك والفوانيس والكثير من الادوات مثل مناشير الخشـب ومولـدات الكهربـة القديمـة
وغيـرهـا الـتـى لا اتـذكـرهـا الان والـتــى اضـافــة للمـتـحـف رونـقــا خـــاص
ويعتـبـر اول متـحـف فــي بـنـي مـالـك وهــذا كـلـه مــن مجـهـوداتـه الـخـاصـة
وقد التقيت بهذا الرجل حين سمعة عن هذا المتحف وكان رجل بشوش وكريم ومضياف وفية روح الشبـاب
حفظ الله العم عبد الله بن احمد أبو لسعه والبسة ثوب الصحة والعافية
له من الابناء 9 أبناء
صورة الخورمة
الرحاة
مسبت
(( منقول ))