احمد ابو ماجد
كــاتـب
اشاع ابن دمغان عنا الزواج , وماكان الا هوى يبتغيه لنفسه , واماني تراوده , فاراد ان يبعد عن نفسه التهمه , لرغبته في الضيافه , فلديه من الخير ثلاثه , واراد ان يكمله برابعة الاثافي , فتمنى لنا الخير , لجس نبض كاملة الاوصاف , فهي كظله كاتمة انفاسه , فرمي بعيد لجس نبض القريب , فورط ابو ماجد , ففرح قديمه , وانكسر خاطر جديده , ونال ابن دمغان من وقعته ماناله , اصابه من وابل المطر ما اصابنا , فحلفنا الايمان انه محض افتراء , فانطلقت السهام كالشهاب بالدعاء على ابن دمغان , نتمنى ان لايصيبه شيء منها , ,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ابن دمغان كبير المعددين , ومشجع على ذلك , فمن لنا بمثله خبرة في التربية والتعليم , واداري محنك , استطاع ان يروض الخيل , ويعسف رقابها , لتكون لفارسها راضية , ونحن عن مسلكه عاجزون , ولو كان في النفس هوى , يبقى حديث نفس , فالمطاب بالتمني , والتمني حيلة العواجيز , فلم نكن من القادرين على خوض غمارها , والغلبة عليها , فجاء الحبيب ابن مستور , مستفسر ا ومباركا , ليستطلع الخبر , فربما كان في نفسه شوق , ليرى كيف ان العساكر بعد الخنادق , يستطيعون ممارسة القياده , من الخشونة للنعومه , فهل هم قادرون على التغيير , فيغيرون جلودهم من الخشونة للنعومه , اعتقد ان ابن دمغان محق وانا وابن مستور لا نستطيع فالطبع غير التطبع ,,,,,,,,,,,,,
ابن دمغان كبير المعددين , ومشجع على ذلك , فمن لنا بمثله خبرة في التربية والتعليم , واداري محنك , استطاع ان يروض الخيل , ويعسف رقابها , لتكون لفارسها راضية , ونحن عن مسلكه عاجزون , ولو كان في النفس هوى , يبقى حديث نفس , فالمطاب بالتمني , والتمني حيلة العواجيز , فلم نكن من القادرين على خوض غمارها , والغلبة عليها , فجاء الحبيب ابن مستور , مستفسر ا ومباركا , ليستطلع الخبر , فربما كان في نفسه شوق , ليرى كيف ان العساكر بعد الخنادق , يستطيعون ممارسة القياده , من الخشونة للنعومه , فهل هم قادرون على التغيير , فيغيرون جلودهم من الخشونة للنعومه , اعتقد ان ابن دمغان محق وانا وابن مستور لا نستطيع فالطبع غير التطبع ,,,,,,,,,,,,,