بيرق بجيله
مراقب سابق
[size=+0]
[/size]
بسم الله الرحمن الرحيم[/size]
[size=+0]الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وبعد:
أرحب بكم أبناء قبيلة بني عدوان خاصة وأبناء زهران عامة،
1- في قول ابن الكلبي والذي أُخذ عنه علم النسب والمتوفى عام (203)هـ
في كتابه (نسب معد واليمن الكبير)
في كتابه (نسب معد واليمن الكبير)
ولد فهم بن غنم: مالكا، وهم بعُمان؛ وسليما وطريفا، وهما بالحجاز.
وللتوضيح فأن كُتاب النسب من بعده كانوا ناقلين له ولم يتحروا الدقة والصحة، إلى يومنا هذا، خصوصاً أذا علماً بأن الموضوع يتعلق بالنسب وحرمة الخلط بها وتجاهلها وتغيير حقيقتها
ونقلاً عن الكلبي:
2- في قول أبن حزم في كتابه(جمهرة أنساب العرب)
فولد فهم بن غنم بن دوس: مالك بن فهم، وأكثرهم بعُمان؛ وسليم بن فهم؛ وطريف بن فهم، وهم بالحجاز
فولد فهم بن غنم بن دوس: مالك بن فهم، وأكثرهم بعُمان؛ وسليم بن فهم؛ وطريف بن فهم، وهم بالحجاز
وبالمصدر رقم (3) نجد ما ينفي قول الكلبي بأن:
أبناء فهم بن غنم بن دوس هم مالك بن فهم، وأكثرهم بعُمان؛ وسليم بن فهم؛ وطريف بن فهم، وهم بالحجاز
أبناء فهم بن غنم بن دوس هم مالك بن فهم، وأكثرهم بعُمان؛ وسليم بن فهم؛ وطريف بن فهم، وهم بالحجاز
المصدر رقم (3)
كتاب: الأنساب للصحاري
فولد فهم بن غنم رجلين: مالك بن فهم، وهم بعُمان، وعمرو بن فهم، وهم بالحجاز،
رهط أبي هريرة نصاحب النبي صلى الله عليه وسلم.
فولد فهم بن غنم رجلين: مالك بن فهم، وهم بعُمان، وعمرو بن فهم، وهم بالحجاز،
رهط أبي هريرة نصاحب النبي صلى الله عليه وسلم.
كما نجد بالمصدر رقم (4) بقول الكلبي: ما يثبت بطلان قوله في المصدر رقم (1)
حيث تجاهل أحد أبناء فهم بن غنم بن دوس، وهو عمرو بن فهم بن غنم بن دوس.
المصدر رقم (4)
4- أسباب خروج مالك بن فهم الدوسي من أرض السراة:
"قال الكلبي": وكان سبب قصة خروج مالك بن فهم الأزدي، ثم الدوس عن قومه إلى عمان، انه كان له جار، وكان لجاره كلبة، وكان بنو أخيه عمرو بن فهم ابن غانم يسرحون ويروحون على طريق ذلك الرجل. وكانت الكلبة تنبحهم وتفرق غنمهم، فرماها رجل منهم بسهم، فقتلها. فشكا جار مالك إليه ما فعل بنو أخيه، فغضب مالك. وقال: لا أقيم ببلد ينال فيه هذا من جاري. ثم خرج مراغما لأخيه
عمرو بن فهم، لما كان من بنيه إلى جار مالك وبني أخيه.
وقال أبو حاتم السجستاني، فاسم ذلك النجد الكلبة إلى اليوم.
عمرو بن فهم، لما كان من بنيه إلى جار مالك وبني أخيه.
وقال أبو حاتم السجستاني، فاسم ذلك النجد الكلبة إلى اليوم.
نجدة بالمصدر رقم (5) ما يثبت قصة خروج مالك بن فهم الدوسي، عن قومه من أرض السراة
(5) - في كتاب تاريخ الموصل (للشيخ أبي زكريا يزيد بن محمد بن إياس ين القاسم الأزدي)
وكان مالك بن فهم رجلا جليلا في قومه شريفا،ً وكان منزله- بعد مأرب – السًراة، ثم رحل عنها إلى عُمان مغاضباً لأهله وبني أخيه بسبب / كلبة قتلوها لجاره ، فقال : "لا أقيم ببلد يُستضام فيه جارى "، فدخل إلى عُمان ، وكان أول من رحل من الأزد إلى عُمان مالك بن فهم فسمي الفخذ (1) الذي كان فيه مالك بن فهم بالسراة : فخذ الكلبة وهو أسمه بالسراة اليوم.
المصدر رقم (6)
(6)- ومما جاء أيضاً في كتاب تاريخ الموصل
للشيخ أبي زكريا يزيد بن محمد بن إياس ين القاسم الأزدي
للشيخ أبي زكريا يزيد بن محمد بن إياس ين القاسم الأزدي
بقوله: أنبأني محمد بن أحمد قال : حدثني عبدالله بن عبيد الله الطلحى قال: أبي عن أبن أبي عُبادة الرقي قال : لبثت أزد شنوءة بالسراة وما حولها حتى كثروا وخلفت منهم الخُلُوف بعد الخُلُوف (2) ثم سارت قبائل منهم إلى عُمان وإلى غير واحد من البلدان ، فسمًوا الذين ساروا إلى عُمان أزد عُمان ، وكان أول من خرج منهم من السراة إلى عُمان مالك بن فهم بن غنم بن دوس بن عبدالله بن زهران بن كعب بن الحارث بن كعب بن عبدالله بن مالك بن نصر بن الأزد ، وكان سبب خروجه ]أنه[ كان له جار وكان له كلبة فرماها بنو أخي مالك بن فهم فقتلوها – وكانوا أعزً من ولده – وكان له من الولد تسعة نفر، فغضب وقال : "لا أقيم ببلد يُنال فيه من جاري فلا أقدر ]أن[ أمنع عنه"، ثم خرج هو وولده حتى نزلوا عُمان، قال : واسم البلد الذي خرجوا منه فخذ الكلبة إلى اليوم.
(1) الفخذ : حى الرجل أذا كان من أقارب عشيرته.
(2) الخلف : "بفتح الخاء واللام" الخلف: بفتح الخاء وسكون اللام : القرن من الناس.
(2) الخلف : "بفتح الخاء واللام" الخلف: بفتح الخاء وسكون اللام : القرن من الناس.
ومنها نجد ما يثبت حقائق تاريخية بمسمى هؤلاء العظماء واحداث تلك القصة وتاريخها لشاهداً ودليلاً على تجاهل أبن الكلبي أحد أبناء فهم بن غنم بن دوس، وهو (عمرو بن فهم بن غنم بن دوس)،
وقد أتى في المصدر رقم (4)
بقول أبن الكلبي ما يثبت وقوعه بالخطأ
كما أن المصادر الأخرى أكدت على أن أبناء فهم بن غنم بن دوس،
مالك بن فهم، وأكثرهم بعُمان؛ وسليم بن فهم؛ وطريف بن فهم، وهم بالحجاز
كما أن المصادر الأخرى أكدت على أن أبناء فهم بن غنم بن دوس،
مالك بن فهم، وأكثرهم بعُمان؛ وسليم بن فهم؛ وطريف بن فهم، وهم بالحجاز
و(قَرَى) بني عمرو السراة
هو ضمن نطاق قبائل دوس قديماً حيث كانت أراضيها تمتد من وأدي أبيدة شرقاً، حتى ساحل البحر غرباً وخرج منها الخلوف تلو الخلوف مهاجرة عبر العصور، في شتا أنحاء الجزيرة العربية وخارجها .
وقد ورد في معنى (الْقَرَى) اللغوية ما ورد في لسان العرب ، ومقاييس اللغة ، وكتاب العين وغيرها من قواميس اللغة ، ومن ذلك قول ابن فارس ، صاحب كتاب معجم مقاييس اللغة في سبب هذه التسمية :
القَرَى : الظَّهْر ، وسمِّي قَرَىً لما اجتمع فيه من العِظام.
وناقةٌ قَرْواءُ : شديدة الظَّهر وطويلته .
القَرَى : الظَّهْر ، وسمِّي قَرَىً لما اجتمع فيه من العِظام.
وناقةٌ قَرْواءُ : شديدة الظَّهر وطويلته .
قال العجاج : مضبورةٍ قَرواء هِرْجابٍ فُنُقْ ويقال بعيرٌ مَحْبُوكُ الْقَرَى ، أي قويُّه .
أي أن الأصل في التسمية مأخوذ من ظهر الناقة لِمَا اجتمع فيه من العظام ، ثم أُطلق مجازا على ظهور الجبال لِمَا اجتمع فيها من الصخور التي تتكون منها .
أي أن الأصل في التسمية مأخوذ من ظهر الناقة لِمَا اجتمع فيه من العظام ، ثم أُطلق مجازا على ظهور الجبال لِمَا اجتمع فيها من الصخور التي تتكون منها .
ويقول ابن منظور صاحب كتاب لسان العرب :
الْقَرْو : من الأرض الذي لا يكاد يَقْطعه شيء . وصدق في هذا التعريف فإن السالك في هذه الأرض الجبلية يكاد يعجزه السير فيها لصلابتها ، وعدم ملاءمتها أيضا لسير الدواب ، ولذا فيندر أن ترى إبلا في هذا الجزء .
وإذا كان فقار ظَهر الناقة متصلا كأنه عظم واحد ، مُوثَّقة الخلق ، قوية على السير قيل هي مُؤْجَدَة القَرَى ،
قال طَرَفَةُ بن العبد :
صُهَابِيةُ العُثْنُونِ مُؤْجَدَةُ الْقَرَى
بعيدةُ وَخْدِ الرِّجْلِ مَوَّارَةُ اليدِ
بعيدةُ وَخْدِ الرِّجْلِ مَوَّارَةُ اليدِ
كما يقال : ناقة مُسانَدةُ الْقَرى إذا كانت صُلبة الظهر ؛
أَنشد ثعلب :
مُذَكَّرَة الثُّنْيَا ، مُسانَدَةَ الْقَرَى
جُمَالِيَّة تَخْتَبُّ ثم تُنِيبُ
جُمَالِيَّة تَخْتَبُّ ثم تُنِيبُ
وإذا لم يكن على ظهرها شئ من الوبَر ، قيل لها عُريانة الْقَرى ، قال ذو الرمة يصف ناقة واسعة
الإِبطين شديدة صلبة ، ليس على ظهرها وبر :
الإِبطين شديدة صلبة ، ليس على ظهرها وبر :
بمَسْفُوحةِ الآباط عُرْيانةِ الْقَرى
نِبالٌ تَواليها رِحابٌ جُنُوبُها
نِبالٌ تَواليها رِحابٌ جُنُوبُها
وهذا الوصف الذي أطلقه الشاعر على ظهر الناقة يكاد ينطبق على ظهور هذه الجبال الشاهقة في هذه المحافظة حيث تفتقر إلى الغطاء النباتي .
قال ابن الدُّمَيْنة يصف ظهر أكمة لا نبات بها ، مشبهًا لمعان الآل وهو يلفها بظهر حبشي عار معقود الْقَرى ، قد صقلته الشمس .
كأَن قَرَى السِّيدانِ في الآلِ غُدْوَةً
قَرَى حَبَشِيٍّ في رِكابَـيْنِ واقِفِ
قَرَى حَبَشِيٍّ في رِكابَـيْنِ واقِفِ
ويُقال فرس أَطْنَبُ : إِذا كان طويلَ الْقَرَى ، أي ظهره ، وهو عيب فيه ، لأن الفرس يوصف بقصر الظهر لا طوله .
وإذا كان الرجل شديد الخلق عظيمه ، قيل هو مَعْقود الْقَرَى . وكذلك العظيم الشديد من الأُسُود .
ولذا فإنَّ التسمية عربية صميمة فكل هذه النعوت والأوصاف لِلْقَرَى إنما يُقصد بها الظهر وهو سَرَاة كل شئ لا غير ،
فإذا ما أطلقت اللفظة دونما صارفٍ يصرفها إلى غيرها ، فإنما هي للجزء الجغرافي الذي
تقطنه قبائل بني عمرو السراة ، وهي تسمية قديمة قدم الإنسان الساكن بها، فقد جاء في وثيقة تحديد ديرة بين قبيلة بني حرير العمرية ، وقبيلة بني كنانة الأوسية ، حيث بُدئ في تقديم إثباتات ملكية كل قبيلة لها قبيل سنة (1111) ولم يتم الصلح النهائي إلاَّ في سنة (1248) على يد الفقيه علي بن صالح الفضْلي ، ومما جاء فيها :
تقطنه قبائل بني عمرو السراة ، وهي تسمية قديمة قدم الإنسان الساكن بها، فقد جاء في وثيقة تحديد ديرة بين قبيلة بني حرير العمرية ، وقبيلة بني كنانة الأوسية ، حيث بُدئ في تقديم إثباتات ملكية كل قبيلة لها قبيل سنة (1111) ولم يتم الصلح النهائي إلاَّ في سنة (1248) على يد الفقيه علي بن صالح الفضْلي ، ومما جاء فيها :
(لقد أوقفني الله على خَصْمَة ثارت من قبيلتين نازلتين في ديرتين ، وكل منهم بيده حُجَّة دايلة ، مِن صُفُفٍ طايلة ، قد مضَت وانقضَت ، وإذا كلٌّ مِن الخصمين له شاحِيَة وناحية ، الْحُرَيري في جبَال الْقَرَى ، والْمَغِيْثِي في جبال الشَّعَف ، الحريري في الجالَة الشرقية ، والمغيثي في الجالة البحرية ، وبينهم الوادي الْمُبْحِر وهو مَسِيْل تُرَبَة) .
وجميع معانيها المتقدمة تصدق على هذه الديار فهي تعني الشدة والصلابة والصعوبة والحزونة وهو بالفعل اسم طابق مسماه لفظا ومعنىً ، فالمنطقة تشتهر بكثرة جبالها عن سهولها ، وظرابها عن آكامها ، وأوديتها عن روضاتها ، ويشاركها في ذلك جميع جبال السروات ، إلا أن هذا الجزء منها انفرد بهذه التسمية المطابقة لواقع الأرض ، فأصبح يُدعى منذ الأزل بهذا الاسم
(الْقَرى) تمييزا له عن بقية جبال السراة ،
(الْقَرى) تمييزا له عن بقية جبال السراة ،
المراجع:
1 - لسان العرب ، لابن منظور .
2 - كتاب العين ، للخليل بن أحمد الفراهيدي .
3- معجم مقاييس اللغة ، لأحمد بن فارس .
للكاتب علي بن سدران.
1 - لسان العرب ، لابن منظور .
2 - كتاب العين ، للخليل بن أحمد الفراهيدي .
3- معجم مقاييس اللغة ، لأحمد بن فارس .
للكاتب علي بن سدران.
ونجد بالمصادر التاريخية أعلاه ما يثبت لنا أسباب تسمية قرى بني عمرو السراة،
واحتفاظت تلك المسميات بأصولها، دون تغيير لحكمه ارتضاها الله لنا.
واحتفاظت تلك المسميات بأصولها، دون تغيير لحكمه ارتضاها الله لنا.
( نجد الكلبة - بني عدوان - بني فهم - بني عمرو السراة - قبيلة دوس )
وجميع تلك الأحداث والحقائق ومسمياتها تعُود للقرن (الأول الميلادي)
وقبائل قَرَى بني عمرو السراة: تعود إلى ذلك المسمى والقديم
لـ عمرو بن فهم بن غنم بن دوس
وقبائل قَرَى بني عمرو السراة: تعود إلى ذلك المسمى والقديم
لـ عمرو بن فهم بن غنم بن دوس
فمن قبائلها الحاليين هم:
1- ( بني عدوان ): وهم أبناء لـ عمرو بن فهم بن غنم بن دوس. ومن تلك القصة وما قام بها من اعتداء على جارة الدوسي. و قتله تلك الكلبة لدليل لأشتهاره بعدوان ومسمى ذلك النجد بالكلبة.
فنجد الكلبة أحدى مناطقهم، وتضم العديد من القرى إلى يومنا هذا فأحتفضت بمسماها إلى يومنا هذا.
فنجد الكلبة أحدى مناطقهم، وتضم العديد من القرى إلى يومنا هذا فأحتفضت بمسماها إلى يومنا هذا.
2- ( بني فهم ): وهم أبناء لـ عمرو بن فهم بن غنم بن دوس،
ملاحظة:
- قبيلة بني فهم الحالية ضمن قبائل زهران، هم أبناء لـ عمرو بن فهم بن غنم بن دوس
- و( فهم بن غنم ) الجد أنجب (مالك بن فهم وهم بعُمان - وعمرو بن فهم وهم بالسراة)
- قبيلة بني فهم الحالية ضمن قبائل زهران، هم أبناء لـ عمرو بن فهم بن غنم بن دوس
- و( فهم بن غنم ) الجد أنجب (مالك بن فهم وهم بعُمان - وعمرو بن فهم وهم بالسراة)
2- ( بني حرير ). من بطون ( عمرو بن فهم بن غنم بن دوس ) ،
من قبائل دوس ومعهم وقع التحالف مع قبيلة قريش العدنانية:
من قبائل دوس ومعهم وقع التحالف مع قبيلة قريش العدنانية:
حيث تنسب بعض العوائل القرشية ضمن قبائل بني عمرو السراة حالفاً.
أستناداً لقول محمد بن حبيب البغدادي في كتابة (المنمق من أخبار قريش)
بقوله: والذين حالفوا في قريش من دوس هم:
بقوله: والذين حالفوا في قريش من دوس هم:
- بنو سلامان بن مفرج، وبنو مالك ،
وأقول بأنهم ليسوا من دوس، وإنما لاشتهار دوس عدهم بها ،
والمقصود بهم (بنو سلامان بن مفرج بن مالك بن زهران).
وأقول بأنهم ليسوا من دوس، وإنما لاشتهار دوس عدهم بها ،
والمقصود بهم (بنو سلامان بن مفرج بن مالك بن زهران).
- وبنو منهب، وهم (منهب بن دوس بن عدثان بن عبد الله بن زهران).
- وعامة نبيش،
وبقول الكاتب علي بن سدران هي كلمة مصحفة من حبيش لعدم وجود نبيش بزهران،
وأقول فأنها تدل على العموم، بقول أبن حبيب ( وعامة نبيش )
وهي كلمه مصحفة من (عامة حُبيش)، وهم أحدى فروع قبيلة بني حرير أحدى قبائل بني عمرو السراة، المجاورة والمتداخل قراها، مع بني مخزوم القرشية العدنانية، النازلة حلفاً مع قبائل دوس بأرض زهران.
وتنقسم بني حرير إلى قسمين
1- بني مسلم
2- بني حبيش ومن قراهم:
( محوية – القحمان – المروة – الصعدان – الحبشة – الريعة – الدهامين – آل سعيدان )
2- بني حبيش ومن قراهم:
( محوية – القحمان – المروة – الصعدان – الحبشة – الريعة – الدهامين – آل سعيدان )
- وبقول أبن حبيب ولم يحالف سائر دوس.
3- بني بشير وبني جندب..
فالمصادرتؤكد بأنهم من بني مفرج بن مالك بن زهران. (فبني سلامان و دحيس، وذات الرأس) تُعد ضمن مناطقها والتي حوتها أبيات الشاعرالشنفري الفاتك، وعبيد بن عبد العزَّى السلاميّ وأنتمائتهما لقبيلة زهران كأحد أبنائه المنفصلين عن قبائل دوس
فالمصادرتؤكد بأنهم من بني مفرج بن مالك بن زهران. (فبني سلامان و دحيس، وذات الرأس) تُعد ضمن مناطقها والتي حوتها أبيات الشاعرالشنفري الفاتك، وعبيد بن عبد العزَّى السلاميّ وأنتمائتهما لقبيلة زهران كأحد أبنائه المنفصلين عن قبائل دوس
ومنها فأن بني عمرو القرى هم من قبائل دوس العظام قديماً والتي استقلت بمسماها عن دوساً،
وخرج من بطونها الكثير من القبائل النازحة كما جاء في كتاب تاريخ الموصل، للشيخ أبي زكريا
يزيد بن محمد بن إياس ين القاسم الأزدي:
يزيد بن محمد بن إياس ين القاسم الأزدي:
بقوله: أنبأني محمد بن أحمد قال : حدثني عبدالله بن عبيد الله الطلحى قال: أبي عن أبن أبي عُبادة الرقي قال : لبثت أزد شنوءة بالسراة وما حولها حتى كثروا وخلفت منهم الخُلُوف بعد الخُلُوف
الموضوع منقول من منتدى زهران
[/size]
