ابو هااجر
المراقب العام
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد الامين وصحابته أجمعين
ومن اقتفى اثره الى يوم الدين
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد الامين وصحابته أجمعين
ومن اقتفى اثره الى يوم الدين
ختاماً نسأل الله الكريم ان يجزل لهم الاجر والمثوبة وان يجعل هذا في ميزان حسناتهم
وان يوفقنا لمثل هذه الاعمال الجلية
انه ولي ذلك والقادر عليه
ابو هااجر
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد الامين وصحابته أجمعين
ومن اقتفى اثره الى يوم الدين
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد الامين وصحابته أجمعين
ومن اقتفى اثره الى يوم الدين
للصلاة في دين الإسلام أهمية عظيمة، ومما يدل على ذلك ما يلي:
1 - أنها الركن الثاني من أركان الإسلام.
2 - أنها أول ما يحاسب عنه العبد يوم القيامة؛ فإن قُبلت قُبل سائر العمل، وإن رُدَّت رُدَّ.
3 - أنها علامة مميزة للمؤمنين المتقين، كما قال تعالى: وَيُقِيمُونَ الصّلاةَ (البقرة:3).
4 - أن من حفظها حفظ دينه، ومن ضيّعها فهو لما سواها أضيع.
5 - أن قدر الإسلام في قلب الإنسان كقدر الصلاة في قلبه، وحظه في الإسلام على قدر حظه من الصلاة.
6 - وهي علامة محبة العبد لربه وتقديره لنعمه.
7 - أن الله عز وجل أمر بالمحافظة عليها في السفر، والحضر، والسلم، والحرب، وفي حال الصحة، والمرض.
8 - أن النصوص صرّحت بكفر تاركها. قال : ( إن بين الرجل والكفر والشرك ترك الصلاة ) (رواه مسلم). وقال: (العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة؛ فمن تركها فقد كفر )(رواه أحمد وأهل السنن بإسناد صحيح)، فتارك الصلاة إذا مات على ذلك فهو كافر لا يُغَسّل، ولا يُكَفّن، ولا يُصلى عليه، ولا يُدفَن في مقابر المسلمين، ولا يرثه أقاربه، بل يذهب ماله لبيت مال المسلمين، إلى غير ذلك من الأحكام المترتبة على ترك الصلاة.
ولما كانت الصلاة بهذه الاهمية جند بعض إخواننا في محافظة جده انفسهم لتبنى هذه الفكرة وانشاء المصليات المتنقله حيث يقومون قبل كل صلاة باختيار المواقع المناسبة التي تفتقر للمساجد وايقاف سيارتهم وانزال الفرش والصوتيات والمصاحف كما تشاهدونه في هذه الصور
بعد ذلك وعند دخول الوقت يرفع الاذان وينتظر لحين اجتماع الناس واقامة الصلاة
وبعد الانتهاء يقومون بتوزيع المطويات والاشرطة الاسلامية ثم يجمعون اغراضهم ويغادرون المكان
بعد ذلك وعند دخول الوقت يرفع الاذان وينتظر لحين اجتماع الناس واقامة الصلاة
وبعد الانتهاء يقومون بتوزيع المطويات والاشرطة الاسلامية ثم يجمعون اغراضهم ويغادرون المكان
وان يوفقنا لمثل هذه الاعمال الجلية
انه ولي ذلك والقادر عليه
ابو هااجر
التعديل الأخير: