شاركشارك 3تويتر 0أعجبني 4طباعةأرسل ۩۞۩۞۩ باب الأدعية والأذكار ۩۞۩۞۩ .. وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أ

إنضم
30 أكتوبر 2011
المشاركات
220
مستوى التفاعل
6
النقاط
18
&&



7418.gif




20_236.gif



الدعـــــــــــــــاء


قال تعالى: وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ


ما أجمل أن نرفع أيدينا ,, بقلوب خاشعة ,, وعيون دامعه

نسأل الله الرجاء وقضاء الحاجة


20_227.gif
20_227.gif
20_227.gif
20_227.gif
20_227.gif
20_227.gif



ما أجمل أن يكون هناك أخ مسلم يرد عليك ويؤمن

على دعائك

ويدعو لك بمثل مادعوت


20_227.gif
20_227.gif
20_227.gif
20_227.gif
20_227.gif
20_227.gif



ما أجمل أن تلتف الملائكة حول من يدعون بالخير

لتؤمن

على دعواتهم بالغيب



20_227.gif
20_227.gif
من أجل كل هذا
20_227.gif
20_227.gif


فتحنا هذا الباب ليجمعنا على الخير

سجل دخولك بدعاء لعلك توافق ساعة إجابة

نسأل الله أن يحقق دعواتنا جميعا


20_227.gif
20_227.gif
20_227.gif
20_227.gif
20_227.gif
20_227.gif


 
إنضم
30 أكتوبر 2011
المشاركات
220
مستوى التفاعل
6
النقاط
18
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خير الانام ومصباح الظلام وعلى اله وصحبه الكرام أما بعد :

الخوف أو المرض؛
لحديث ابن عباس – رضي الله عنهما-
عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:

”من سمع النداء فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر“.

*المطر، أو الدحض؛
لحديث ابن عباس – رضي الله عنهما-
أنه قال لمؤذنه في يوم مطير:
”إذا قلت أشهد أن محمداً رسول الله، فلا تقل: حي على الصلاة،
قل: صلوا في بيوتكم، فكأن الناس استنكروا،
فقال: فعله من هو خير مني...“.

*الريح الشديدة في الليلة المظلمة الباردة؛
لحديث ابن عمر – رضي الله عنهما-
أنه أذَّن بالصلاة في ليلة ذات برد وريح،
فقال: ألا صلوا في رحالكم
ثم قال:
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمر المؤذن إذا كانت ليلة باردة ذات مطر،
يقول:
”ألا صلوا في الرحال“
وفي لفظ للبخاري:
”أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يأمر مؤذناً يؤذن، ثم يقول على إثره:
"ألا صلوا في الرحال"
في الليلة الباردة أو المطيرة في السفر“
وفي لفظ لمسلم:
"أن ابن عمر نادى بالصلاة في ليلة ذات برد وريح ومطر، فقال في آخر ندائه:
ألا صلوا في رحالكم ألا صلوا في الرحال،
ثم قال:
إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يأمر المؤذن إذا كانت ليلة باردة، أو ذات مطر في السفر أن يقول:
"ألا صلوا في رحالكم".
وعن جابر – رضي الله عنه- قال:
خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فمطرنا،
فقال:
”ليصلِّ من شاء منكم في رحله“
والأفضل أن يأتي بألفاظ الأذان كاملة ثم يقول:
”صلوا في بيوتكم“.
أو يقول: ”صلوا في رحالكم“.

*حضور الطعام ونفسه تتوق إليه؛ لحديث ابن عمر – رضي الله عنهما-
قال:
قال النبي صلى الله عليه وسلم:
”إذا كان أحدكم على الطعام فلا يعجل حتى يقضي حاجته منه، وإن أقيمت الصلاة“؛

ولحديث عائشة – رضي الله عنها- عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:
”إذا وضع العشاء وأقيمت الصلاة، فابدؤوا بالعشاء“.

*مدافعة الأخبثين [البول والغائط]؛
لحديث عائشة – رضي الله عنها- قالت:
إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
”لا صلاة بحضرة الطعام ولا وهو يدافعه الأخبثان“.

*يكون له قريب يخاف موته ولا يحضره؛
لحديث ابن عمر – رضي الله عنهما-
أنه ذكر له أن سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل – وكان بدريّاً-
مرض في يوم جمعة فركب إليه بعد أن تعالى النهار، واقتربت الجمعة وترك الجمعة.

وعن أبي الدرداء – رضي الله عنه- قال:
"من فقه المرء إقباله على حاجته حتى يقبل على صلاته وقلبه فارغ".

فظهر أنه يتعذر بترك الجماعة بثمانية أشياء:

المرض، والخوف على النفس، أو المال، أو العرض، والمطر، والدحض [الوحل]،
والريح الشديدة في الليلة المظلمة الباردة، وحضور الطعام والنفس تتوق إليه، ومدافعة الأخبثين أو أحدهما، وأن يكون له قريب يخاف موته ولا يحضره. وتقدمت الأدلة على كل مسألة من هذه الأشياء.

وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وأصحابه، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.

........
من كتاب صلاة المؤمن للشيخ سعيد القحطاني
 
إنضم
30 أكتوبر 2011
المشاركات
220
مستوى التفاعل
6
النقاط
18
البيع بالأجل ..... وازدواجية المعايير
نفس الطائفة التى تقول بالربا فى النقود الورقية هى هى نفس الطائفة التى تقول بإباحة البيع الآجل مع زيادة
ولك ان تلمح بسهولة الاهواء التى تتحكم بالنفس البشرية حينما تكون طرفا مستفيدا , ولكن الجانب الأكبر يتمثل فى السطحية التى نتلقى بها الاحكام الا من رحم ربك .

إذأن البيع الآجل مع زيادة يتضمن ايضا نفس العلة المتوفرة بالنقودالورقية فالبضاعة قيمتها الف جنيه حالا , والف وخمسمائة جنيه لأجل هى هى نفس الحال اذا أقرضت الرجل الف جنيه ليقضى بها حاجته ثم أخذتها منه الفا وخمسمائة .
وفوق ذلك فإن معدل الفائدة المحسوب فى البيع الآجل يفوق اضعاف الفائدة المحسوبة على القروض النقدية الورقية وهذا ممالايحتاج الى اثبات ,
ولو انهم أخذوا بقولنا ان لاربا فى النقود الورقيه لاستقام الأمر لهم فى البيع الآجل واعتدلت الاحكام هنا وهناك .
ولقائل ان يقول ( وأحل الله البيع وحرم الربا )فنقول وصدق الله ولكن بيعكم هذا ليس بيعا وانما هو استغلال وابتزاز للفقراء بزى شرعى
ولوأن الفقيراقترض الف جنيه ليشترى بها البضاعة حالا لكان أفضل له الفائدة التى سيدفعها للقرض لانها ستكون اقل بكثير من الزيادة فى البيع الآجل كمامعروف للجميع .
ثم إن السائد ان يقول البائع للمشترى هذه البضاعة الف جنيه نقدا ، والف وخمسمائة جنيها بالأجل وهذا فى حقيقة الامر بيعتان فى بيعة منهى عنه ،فيضطرالبائع أن يقول للمشترى انا ابيع بطريقه واحدة إما بالنقد وإما بالأجل فيقول المشترى فبكم نقدا يقول الف ، فيقول المشترى واذا اشتريتهابالاجل فبكم فيقول 1700 .وهو نوع من الحيل الشرعية كما قيل لبنى اسرائيل (لاتعدوا فى السبت ) فكانوا يزرعون الشباك سبتا ثم يجهزون على مابها يوم الاحد .
مطلوب شىء من الاجتهاد وهو ببساطة اعمال العقل من واء النصوص .
كما اننا لانسلم ان الزيادة فى قرض النقود الورقية ربا ومن ثم فلاهذا بيع ولا ذاك ربا
وقديقول قائل منهم ان الرسول صلى الله عليه فى احدى الغزوات اشترى الجمل بجملين الى أجل .
فقاسوا على الجمل الحذاء والقميص والطماطم وغيرها وهوقياس فاسد ومردود لعدم توافر العلة المشتركة
وكان ينبغى قياس الجمل على الدبابة أو المدرعة او الطائرة فلو رحت تشترى دبابة أو مدرعة لقتال اليهود لصح القياس
ولكن ماخفى ان المعمول به هنا وهوقاعدة الضرورات فى المحظورات وليس من قبيل البيع الآجل
والمتتبع لحياة النبى صلى الله عليه وسلم لم ينقل لنا ابدا انه صلى الله عليه وسلم اشترى صاعا بصاعين الى أجل
سبحانك اللهم وبحمدك تبارك اسمك وتعالى جدك ولاإله غيرك ولا حول ولاقوة الابك
 
أعلى