يتجه بعض المرشحين الذين رفضت ملفاتهم من لجنة انتخابات اتحاد القدم بالتصعيد للاتحاد الدولي لكرة القدم « فيفا» ، من خلال تقديم طعون تؤكد عدم قانونية لجان الانتخابات، مع وجود محاباة وإزدواجية معايير في عملية بقاء المرشحين سلمان المالك وعادل عزت ، واستبعاد المرشحين الاربعة الباقيين.
وعلمت (النادي) أنه في حال قبول فيفا الاعتراضات ، فإن هناك احتمالا كبيرا بتمديد فترة رئاسة احمد عيد لمدة عام كامل ، في ظل الاخطاء التي سيتم الرفع بها من قبل الاعضاء المستبعدين ، بيد أن مصادر (النادي) تشير إلى ان عيد يرفض فكرة التمديد نهائيا، حيث يريد التفرغ لنفسه بعد الوعكة الصحية .
وأشارت ذات المصادر إلى أن المرشحين اللذين تم قبول أوراقهما عادل عزت وسلمان المالك يحاولان لملمة الموضوع ، ومحاولة عدم تصعيده لفيفا حتى تتم من اجل تكون الانتخابات في وقتها .
وفتح استبعاد المرشح خالد المعمر باب التساؤلات على مصراعيه، خصوصا أن جميع الشروط تنطبق عليه، وسبق وخاض السباق على الرئاسة في أول انتخابات على كرسي رئاسة اتحاد القدم ، حيث خسره حينها بفارق ضيئل جدا لمصلحة رئيس الاتحاد الحالي أحمد بن عيد الحربي ، حيث طالب الوسط الرياضي بكل شرائحة لجنة الانتخابات بالشفافية أكثر في موضوع القبول والرفض للمرشحين.
وعلمت (النادي) أنه في حال قبول فيفا الاعتراضات ، فإن هناك احتمالا كبيرا بتمديد فترة رئاسة احمد عيد لمدة عام كامل ، في ظل الاخطاء التي سيتم الرفع بها من قبل الاعضاء المستبعدين ، بيد أن مصادر (النادي) تشير إلى ان عيد يرفض فكرة التمديد نهائيا، حيث يريد التفرغ لنفسه بعد الوعكة الصحية .
وأشارت ذات المصادر إلى أن المرشحين اللذين تم قبول أوراقهما عادل عزت وسلمان المالك يحاولان لملمة الموضوع ، ومحاولة عدم تصعيده لفيفا حتى تتم من اجل تكون الانتخابات في وقتها .
وفتح استبعاد المرشح خالد المعمر باب التساؤلات على مصراعيه، خصوصا أن جميع الشروط تنطبق عليه، وسبق وخاض السباق على الرئاسة في أول انتخابات على كرسي رئاسة اتحاد القدم ، حيث خسره حينها بفارق ضيئل جدا لمصلحة رئيس الاتحاد الحالي أحمد بن عيد الحربي ، حيث طالب الوسط الرياضي بكل شرائحة لجنة الانتخابات بالشفافية أكثر في موضوع القبول والرفض للمرشحين.