محمد بن خيرة
Member
- إنضم
- 25 فبراير 2008
- المشاركات
- 489
- مستوى التفاعل
- 16
- النقاط
- 18
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
للأسف لا ادري كيف تسير علاقاتهم الداخلية كأشخاص ثوريون فوضويون ! في محيط ااسرهم
وفي المحيط الخارجي _ العمل الجيران _ الأقارب _ واساليب معاملتهم في ظل مفهوم الذات لديهم .,
تعاملهم وغرورهم وحقدهم وحسدهم يصاحب ذلك كبرياء يمكن ان نقول عنه انه ناجم عن غباء منقطع النظير
وجميع هذه مقترنة بسذاجة ليس لها حدود حتما تعطينا تفسيرا علميا ومنطقيا بأنهم ( ظاهرة فريدة ) ليس في محيطهم الأسري
فحسب ولكن داخل مجتمعهم الذي يعيشون فيه
المذكورون يفتقدون إلى نموذج تنبؤي كبير وبين مفهوم الذات لديهم لذا نرى إستراتجيتهم يعتريها الصدأ والخلل
وهذا الذي جعل قابليتهم كأشخاص تقل في محيطهم الأسري والإجتماعي !!
لذا هم بحاجة إلى حركة تصحيحية ( كبرى ) مرتبطة إرتباطا وثيقا بأخلاقهم وقيمهم ومبادئهم
ولن تحدث هذه الحركة التصحيحية إلاّ إذا كانوا صريحون مع انفسهم فالعلاقة وثيقة بينهم
وبين ماذكر أعلاه .,,
وهذه مجتمعات سوف تقودهم إلى ظروف مشابهة تمارس معهم اشكالا شتى من الحقد والحسد والشحناء والبغضاء .,,
أتمنى ان يقوموا بتحديد علاقاتهم في إطار سلوك قويم بهدف إيجاد علاقة إيجابية تضمن وبشكل كبير
تحقق التفاهم والود والتآلف والتآخي بينهم وبين من يخالطونهم ويعاشرونهم .,
لا أدري لماذا إمكاناتهم الحسية والمعرفية متواضعة إلى حد كبير هل هما مسؤلتين عن لماحدث
ويحدث لهم ؟
أعتقد ذلك !!
من هنا لا بد من تقوية علاقاتهم بمفهوم ( الذات ) لديهم بهدف رفع آداء الإنطباع الذاتي
من أجل أن يكونوا أكثر حيادية وأكثر تعقل وأكثر معرفة حول انفسهم وحول الآخرين المحيطين بهم وربما هذه تحميمهم
من متاهات عديدة هم بغنى عنها .,,
لهذه الأسباب اجزم ان شخصهم الغريب يحمل إنطباعات سيئة للغاية وبصورة غير متوقعة حول أنفسهم
والآخرين المحيطين بهم .,
لا أدري هل هم مصابون بإنفصام في شخصيتهم مما قلل معهم القدرة على بينهم وبين الإنسجام الإنفعالي حيث كان لهم
الأثر الكبير بعدم تكيفهم مع انفسهم ومع الآخرين .,,
لابد ان يحاولون جاهدين بالتكيف مع ماذكر أعلاه حينها سوف يصاحبهم نضوج أخلاقي وقيمي ومعرفي وحسي
وهذه سوف تسهم إسهاما فعالا من حماية انفسهم من الوقوع في براثن ( الشر والحقد والحسد )
واخديعة الكبرى المتضمنة (( الثقة الزائدة بالنفس وغرور لا حدود لهما وهما في غير موضعهما ! ))
يبدو أن هؤلاء يفتقدون إلى المعايير أعتقد أن من يعاني من الحقد والحسد شخصيات إنسحابية ترفض كل القيم
التي من شأنها أن تعدل من سلوكهم وإتجاهاتهم وأخلاقهم .,,
الخلاصة
اجزم أنهم يعانون من عزلة كبيرة في مجتمعهم المحيط بهم .,
لذا يجب عليهم ان يحاولوا أن يرقتوا بقيمهم وأخلاقهم محاولين بذلك بناء انفسهم من ( جديد )
وتغيير النمط الثقافي الذي يعتريهم من حين لآخر
سبحان الله
ليس لهم هدف في هذه الحياة إلأ من خلال الحقد وحسد الناس على ماآتاهم الله من فضله للأسف هذه
ثقافتهم فرعية هامشية أدت بهم إلى فقدان التوازن وحدت من طموحهم وتوهجهم ونقلتهم من أشخاص أسوياء
إلى اشخاص غير أسوياء .,
لذا نصحهم ان يكون فكرة عن أنفسهم قبل أن يستفحل الأمر ثم يجدونها بين اصحاب الأهواء والأدواء !!
فصفاتهم قريبة من هؤلاء .,,
للأسف لا ادري كيف تسير علاقاتهم الداخلية كأشخاص ثوريون فوضويون ! في محيط ااسرهم
وفي المحيط الخارجي _ العمل الجيران _ الأقارب _ واساليب معاملتهم في ظل مفهوم الذات لديهم .,
تعاملهم وغرورهم وحقدهم وحسدهم يصاحب ذلك كبرياء يمكن ان نقول عنه انه ناجم عن غباء منقطع النظير
وجميع هذه مقترنة بسذاجة ليس لها حدود حتما تعطينا تفسيرا علميا ومنطقيا بأنهم ( ظاهرة فريدة ) ليس في محيطهم الأسري
فحسب ولكن داخل مجتمعهم الذي يعيشون فيه
المذكورون يفتقدون إلى نموذج تنبؤي كبير وبين مفهوم الذات لديهم لذا نرى إستراتجيتهم يعتريها الصدأ والخلل
وهذا الذي جعل قابليتهم كأشخاص تقل في محيطهم الأسري والإجتماعي !!
لذا هم بحاجة إلى حركة تصحيحية ( كبرى ) مرتبطة إرتباطا وثيقا بأخلاقهم وقيمهم ومبادئهم
ولن تحدث هذه الحركة التصحيحية إلاّ إذا كانوا صريحون مع انفسهم فالعلاقة وثيقة بينهم
وبين ماذكر أعلاه .,,
وهذه مجتمعات سوف تقودهم إلى ظروف مشابهة تمارس معهم اشكالا شتى من الحقد والحسد والشحناء والبغضاء .,,
أتمنى ان يقوموا بتحديد علاقاتهم في إطار سلوك قويم بهدف إيجاد علاقة إيجابية تضمن وبشكل كبير
تحقق التفاهم والود والتآلف والتآخي بينهم وبين من يخالطونهم ويعاشرونهم .,
لا أدري لماذا إمكاناتهم الحسية والمعرفية متواضعة إلى حد كبير هل هما مسؤلتين عن لماحدث
ويحدث لهم ؟
أعتقد ذلك !!
من هنا لا بد من تقوية علاقاتهم بمفهوم ( الذات ) لديهم بهدف رفع آداء الإنطباع الذاتي
من أجل أن يكونوا أكثر حيادية وأكثر تعقل وأكثر معرفة حول انفسهم وحول الآخرين المحيطين بهم وربما هذه تحميمهم
من متاهات عديدة هم بغنى عنها .,,
لهذه الأسباب اجزم ان شخصهم الغريب يحمل إنطباعات سيئة للغاية وبصورة غير متوقعة حول أنفسهم
والآخرين المحيطين بهم .,
لا أدري هل هم مصابون بإنفصام في شخصيتهم مما قلل معهم القدرة على بينهم وبين الإنسجام الإنفعالي حيث كان لهم
الأثر الكبير بعدم تكيفهم مع انفسهم ومع الآخرين .,,
لابد ان يحاولون جاهدين بالتكيف مع ماذكر أعلاه حينها سوف يصاحبهم نضوج أخلاقي وقيمي ومعرفي وحسي
وهذه سوف تسهم إسهاما فعالا من حماية انفسهم من الوقوع في براثن ( الشر والحقد والحسد )
واخديعة الكبرى المتضمنة (( الثقة الزائدة بالنفس وغرور لا حدود لهما وهما في غير موضعهما ! ))
يبدو أن هؤلاء يفتقدون إلى المعايير أعتقد أن من يعاني من الحقد والحسد شخصيات إنسحابية ترفض كل القيم
التي من شأنها أن تعدل من سلوكهم وإتجاهاتهم وأخلاقهم .,,
الخلاصة
اجزم أنهم يعانون من عزلة كبيرة في مجتمعهم المحيط بهم .,
لذا يجب عليهم ان يحاولوا أن يرقتوا بقيمهم وأخلاقهم محاولين بذلك بناء انفسهم من ( جديد )
وتغيير النمط الثقافي الذي يعتريهم من حين لآخر
سبحان الله
ليس لهم هدف في هذه الحياة إلأ من خلال الحقد وحسد الناس على ماآتاهم الله من فضله للأسف هذه
ثقافتهم فرعية هامشية أدت بهم إلى فقدان التوازن وحدت من طموحهم وتوهجهم ونقلتهم من أشخاص أسوياء
إلى اشخاص غير أسوياء .,
لذا نصحهم ان يكون فكرة عن أنفسهم قبل أن يستفحل الأمر ثم يجدونها بين اصحاب الأهواء والأدواء !!
فصفاتهم قريبة من هؤلاء .,,