ماهي ردت فعلك حين ....

عبدالاله العمدهـ قال:

قال تعالى (والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس) فرسولنا الكريم عليه افضل الصلاة والتسليم كو واجه من عذاب وشتم وغيرها من اساليب العذاب ولكن كان رده عليه السلام اذهبوا فأنتم الطلاقاء فليكن ققدوه لنا

أنقر للتوسيع...

محبة القرآن قال:

من الطبيعي أني سأسامح وأنسى وأدعو له بالمغفرة ,,

أنا أذكر وحدة من أستاذاتي في الكلية كانت هاضمة درجات البنات بشكل عجيب ,, وكانت الشكاوي عليها مستمرة
ولا يخلو مكان تجمع للطالبات إلا ويُدعى عليها,, المهم توالت الأيام وانقطعت عن الكلية قبيل الإختبارات بشهر واحد,, ثم أتانا خبر أنها في المستشفى وأنها تصارع مرض السرطان إنتهى الشهر بوفاتها رحمة الله عليها تأثرنا وحزنا حزناً شديدا على هذا الخبر ,, وقابلت أكثر من طالبة كانت راسبة في مادتها الجميع يدعو لها ويسأل الله أن يغفر لها ..

أنقر للتوسيع...

نعيميه والفخرليه قال:

عزيزتي..

الغدر والخيانه

شيء لا يغتفر ابدا في الحياه

شيء مؤلم مشاعر تعذب الضمائر والقلوب

ولكن تبقى مشاعر الرحمه اقوى واشد من مشاعر الكره والبغض

اختي

الموت .. امر ليس سهل ابدا
بل حقيقه مره على الكل

حقيقه توهن اقوى الاقوياء

انا بعد موتي لا اريد من احد شيء سوى العفو والسماح

ف(عامل الناس بما تحب ان يعاملوك)

أنقر للتوسيع...

اشكر تعقيبك نعيميه ..
فعلاً شدني الحرف الجميل بكتابك بين اسطري ..

موضوعك بجد رااااااااااائع


كل الود

أنقر للتوسيع...

العناء قال:

زرعت الوفا في قلوب غيري وتجازيت بصدود .. وداريت خواطرهم وكلن جرحــني

ليه الوفــا صار فـي قلوب البشر مفقود .. وليه كل من نصيته في زماني خذلني

حبـيت بكـــل إحساس وصنـت كل العهود .. ووفيت .. ولكن من أغليته طعني

ياحسرتي على دمـع حرق الخدود .. و آه من ونةٍ ونيتها ومحـد سمعني

أنقر للتوسيع...

سلم لسانك يالعناء

اعجبني تطرقك لكلمتين متلازمتين في هذه الحياة

مختلفتين في المعنى متطابقتين في الألم

كلاهما يخرس شوكه في القلب والعشره

وكلاهما قد تزعزع وضع الامان

ولكن المهم هو الخروج من هذه التجربه بعد مواجهة النفس

لانك لن تستطيع المضي بالطريق الصحيح دون ان تضع النقاط على الحروف

ومو اجهة النفس أمر صعب قد يهرب منه الكثير...

ولكنه الحل .. لانك لن تتعلم دون ان تواجهه نفسك
وتضع الاوراق امام عقلك و قلبك

أنقر للتوسيع...