لسعــــــــــــــــــات بريـــــــــــــدية ( المساحة للجميـــــــــــع)

جميل الشفايف

مشرف سابق
إنضم
7 أبريل 2010
المشاركات
13,235
مستوى التفاعل
297
النقاط
83
الإقامة
بين نبضات قلب أمي
أسعد الله صباحكم ../ .. مساؤكم بكل خير ..
وسـعادة..









للصمت صوت عال ... فقط يحتاج إلى الهدوء حتى يُسمع ،،



ـ الصمت


فن حاول إتقانه ولن تفشل أبدا في تحقيق ما تريد في أي وقت وفي أي موقف



عندما تكتب مقال و تظن انك فوق مستوى النقد ، و تغضب ممن ينتقدك ، فأنت و قلمك عباره


عن كومة خشب ستحترق بمجرد اقترابها من اية شرارة ،فاعرف ان النقد هو بناء القلم و تجديده


و اعرف ان اغراقك بالمجاملات هي الشرارة التي لا تدوم ،،







هل سبق لك أن مررت بمشاعر سلبية أيا كان نوعها



و وجدت صعوبة



في التخلص منها ؟


تأكد انه يوجد دائما من هو أشقى منك فابتسم










هنا ستكون محطتي اسكب من قلمي معلومة
نابعة من دورة كانت او قراءة كتاب او لآلئ الانترنت و احجيات


او اكتساب خبرة من الحياة ستجدونه هنا ،،
واتمنى المشاركة من الجميع


جميل الشفايف
 

جميل الشفايف

مشرف سابق
إنضم
7 أبريل 2010
المشاركات
13,235
مستوى التفاعل
297
النقاط
83
الإقامة
بين نبضات قلب أمي
(( تأمل ))



" إذا لم تجد من يسعدك فحاول أن تسعد نفسك "





الحياة درب طويل تتخلله العقبات



لن تعرف معنى السعادة دون أن تتجرع كأس المرارة



و لن تشعر بفرحة النجاح دون أن تجرب الفشل



و لن تنعم بالراحة دون أن تعرف معنى الألم



هكذا هو درب الحياة .. ؛






أحرص على زيارة الناس الذين تعرفهم و تصيد المناسبات،
سواء الأهل و الأصدقاء لأنهذه الزيارات، تزيد الرابطة
بينك و بين الآخرين. و عش لحظات حياتهم في السراء والضراء.










لا تحزن إذا لم يرضى عنك أحد، فهناك بشر
يمكن خارج بيتك خارج بلدك و يمكن خارج
القارة يحبك و يدعو لك صباح مساء بالخير و أنت لا تدري. فما بالك إذا أحبك الله؟؟









لا تنسى أن في قلبك جوهرة تدور و تضيء
من حولها بكل الحب و الاحترام و في عقلك
نبتة خير من العلم و المعرفة فشارك الآخرين بهذا العلم.












حاول أن لا تغضب، حاول أن تسيطر على
انفعالاتك حتى لا تؤذي الآخرين و بعد ذلك تندم












لاتكن كالشمعه يحترق من أجل الأخرين



بل كالشمش تضيء لمن حولها




الشمعة بانطفائها ستجعلك تبحث عن شخص آخر فهي


انتهت وانتهى عملها معها قد يكون هذا الوقت حان اجلها ...او برغبة من الاخرين



هما متضادين في وقت العمل



ولا احد يفوق عمل الشمس


عندما تتركك فهي تريد منكان



تستريح وان تبدأهي


عملها وعطاؤها لاخرين تبعث فيهم الهمة



ليعملوا هي منظومةالخالق


لايمكن ان يدعي الانسان انه بشقاءه يسعد ولم يؤمره
الدين بذلك


لابدمن ان نحترم انفسنا ونعطيها الحق اولا حتى يكون
عطاؤنا لامحدود


قول الله تعالى ىقد افلح من زكاها
النفس اولا ليعطي الانسان من حوله ...لا يتدعي
الايثار ليعيش هو في تعب وعناء ،،

 

جميل الشفايف

مشرف سابق
إنضم
7 أبريل 2010
المشاركات
13,235
مستوى التفاعل
297
النقاط
83
الإقامة
بين نبضات قلب أمي
وفي إحدى تلك الجامعات التقى

بعض خريجيها في منزل أستاذهم العجوز، بعد سنوات طويلة
من مغادرة مقاعدالدارسة، وبعد أن حققوا نجاحات كبيرة


في حياتهم



وبعد عبارات التحية والمجاملة طفق كل منهم يتأفف من ضغوط العمل والحياة
التي تسبب لهم الكثير من التوتر..
وغاب الأستاذ

عنهم قليلا ثم عاد يحمل
أبريقا كبيرا من القهوة، ومعه
أكواب من كل شكل ولون: صيني
فاخر على ميلامين على زجاج عادي

على كريستال على بلاستيك.. يعني بعض الأكواب كانت في منتهى الجمال
تصميما ولونا وبالتالي باهظة الثمن، بينماكانت هناك

أكواب من النوع الذي تجده في
أفقر البيوت، وقال لهم الأستاذ: تفضلوا، كل واحد منكم يصب لنفسه القهوة.
. وعندما صار كل واح منهم

ممسكا بكوب تكلم الأستاذ مجددا:
هل لاحظتم ان الأكواب الجميلة فقط هي التي وقع عليها اختياركم وأنكم
تجنبتم

الأكواب العادية؟ ومن الطبيعي ان يتطلع الواحدمنكم الى ما هو أفضل،
وهذا بالضبط ما يسبب لكم القلق والتوتر.. ماكنتم

بحاجة اليه فعلا هو القهوة
وليس الكوب، ولكنكم تهافتم على الأكواب الجميلة الثمينة، وعين كل واحد
منكم على الأكواب التي

في أيدي الآخرين.. فلو كانت الحياة هي القهوة فإن الوظيفة والمال
والمكانة الاجتماعية هي الأكواب.. وهي بالتالي مجرد أدوات

ومواعين تحوي الحياة..
ونوعية الحياة (القهوة) هي،، لا تتغير، وبالتركيز فقط على الكوب نضيع فرصة الاستمتاع بالقهوة..

وبالتالي أنصحكم بعدم الاهتمام
بالأكواب والفناجين والاستمتاع
بالقهوة.

هذا الأستاذ الحكيم عالج آفة
يعاني منها الكثيرون، فهناك

نوع من الناس لا يحمد الله على
ما هو فيه، مهما بلغ من نجاح،
لأن عينه دائما على ما عندالآخرين..
فحقا القناعة والرضا كنز ،،،،،
 

جميل الشفايف

مشرف سابق
إنضم
7 أبريل 2010
المشاركات
13,235
مستوى التفاعل
297
النقاط
83
الإقامة
بين نبضات قلب أمي
استراحة تأمل

08touzy17.jpg



إن قال لك احدهم انك لاتستطيع ان تفعلها


08udzob17.jpg




أنظر حولك



ضع في اعتبارك كل الاحتمالات













استعمل كل ماتمتلك من مواهب وقدرات






كن مبدعا



عندها بإذن الله تنجح وتثبت له انه مخطئ




 

جميل الشفايف

مشرف سابق
إنضم
7 أبريل 2010
المشاركات
13,235
مستوى التفاعل
297
النقاط
83
الإقامة
بين نبضات قلب أمي





عش يومك
أمس أنتهى وغدا لا نملك ضماناً لمجيئه فقط اليوم
هو ما نملكه ونملكالأسمتاع به. عش يومك وأستفد
من تجارب الماضى من غير أن تعيش مشاكله وهمومه . ثق بخالقك الذى يعطى للطائر رزقه يوما بيوم .
هل سمعت عن طائر يملك حقلاً أو حديقة ؟
،إنه اليقين بالله والتوكل عليه والثقة بما عنده
.الأفضل قادم شريطة أن تحسن الظن بخالقك ولا تضيع


يومك.
 

جميل الشفايف

مشرف سابق
إنضم
7 أبريل 2010
المشاركات
13,235
مستوى التفاعل
297
النقاط
83
الإقامة
بين نبضات قلب أمي





في البدء، تكلم صانع قلم الرصاص الى قلم الرصاص قائلا:



”هناك خمسة امور اريدك ان تعرفها قبل ان ارسلك الى العالم. تذكرها دائما وستكون افضل قلم رصاص ممكن.“







سوف تكون قادرا على عمل الكثير من الامور العظيمة ولكن فقط ان اصبحت في يد احدهم.







سوف تتعرض لبري مؤلم بين فترة واخرى، ولكن هذا ضروري لجعلك قلما افضل.








لديك القدرة على تصحيح ا ي اخطاء قد ترتكبها.








ودائما سيكون الجزء الاهم فيك هو ما في داخلك.









ومهما كانت ظروفك فيجب عليك ان تستمر بالكتابة. وعليك ان تترك دائما خطا واضحا وراءك مهما كانت قساوة الموقف.








وفهم القلم ما قد طُلب منه، ودخل الى علبة الاقلام تمهيدا للذهاب الى العالم بعد ان ادرك تماما غرض صانعه عندما صنعه.








والان بوضع نفسك محل هذا القلم فتذكر دائما ولا تنسى هذه الامور الخمسة وستصبح انت افضل انسان ممكن.









ستكون قادرا على صنع العديد من الامور العظيمة، ولكن فقط اذا ما تركت نفسك بين يدي الله. ودع باقي البشر يقصدوك لكثرة المواهب التي امتلكتها انت.









سوف تتعرض لبري مؤلم بين فترة واخرى، بواسطة المشاكل التي ستواجهها، ولكنك ستحتاج هذا البري كي تصبح انسانا اقوى








ستكون قادرا على تصحيح الاخطاء والنمو عبرها.









والجزء الاهم منك سيكون دائما هو داخلك.









وفي اي طريق قد تمشي، فعليك ان تترك اثرك. وبغض النظر عن الموقف، فعليك دائما ان تطيع الله في كل شيء.






كلٌّ منا هو كقلم رصاص



تم صنعه لغرض فريد وخاص



.....................



وبواسطة الفهم والتذكر، فلنواصل مشوار حياتنا في هذه الارض واضعين في قلوبنا هدفا ذا معنا وعلاقة يومية مع الله.
 
إنضم
1 ديسمبر 2011
المشاركات
395
مستوى التفاعل
8
النقاط
18
موضوع رائع

يعطيكـ العافيه اخي جميل الشفايف


,,,,,,,,
 
إنضم
1 ديسمبر 2011
المشاركات
395
مستوى التفاعل
8
النقاط
18
قصة اعجبتني عن تقدير الذات

في إحدى أركان مترو الأنفاق المهجورة كان هناك




صبي هزيل الجسم شارد الذهن يبيع أقلام الرصاص



ويمارس الشحاذة،



مرَّ عليه أحد رجال الأعمال فوضع دولارا في كيسه ثم



استقل المترو في عجله



وبعد لحظة من التفكير,خرج من المترو مرة أخرى,



وسار نحو الصبي, و تناول بعض أقلام الرصاص,



وأوضح للشاب بلهجة يغلب عليها الاعتذار



أنه نسي التقاط الأقلام التي أراد شراءها …



وقال: ( إنك رجل أعمال مثلي ولديك بضاعة تبيعها



وأسعارها مناسبة للغاية )



ثم استقل القطار التالي.





بعد سنوات من هذا الموقف وفي إحدى المناسبات



الإجتماعية تقدم موظف مبيعات مهندم أنيق نحو رجل



الأعمال وقدم نفسه له قائلا:


إنك لا تذكرني على الأرجح, وأنا لا أعرف حتى اسمك,



ولكني لن أنساك ما حييت. إنك أنت الرجل الذي أعاد



إلي احترامي لنفسي.



لقد كنت (شحاذا) أبيع أقلام الرصاص إلى أن جئت أنت



وأخبرتني أنني (رجل أعمال)

--
 

جميل الشفايف

مشرف سابق
إنضم
7 أبريل 2010
المشاركات
13,235
مستوى التفاعل
297
النقاط
83
الإقامة
بين نبضات قلب أمي


دليلك إلى السعادة النفسية
السعادة كلمة محببة لكل الناس ولكن حين السؤال
عن ماهيتها تجد الإجابة علامة استفهام كبيرة ،
لا تنس أن الإنسان كما قال القرآن إما سعيد وإما شقي .


**********************


نحو المعالي
ربتنا عقيدتنا على السمو بالنفس ،
قال عزوجل « ولقد كرمنا بنى آدم » وكذلك ألم يأمرنا النبي صلى الله عليه وسلم باصطحاب
هذا السمو حيث أمرنا بالدعاء بالفوز بالفردوس الأعلى .. فكيف رسم لنا الإسلام الطريق
نحو المعالي ؟!


*********************


الجدية طريق الخيرية
إذا سألت أي مسلم هل أنت عامل على طاعة الله
تعالى واتباع نبيه صلى الله عليه وسلم ، فلابد أنه
سيقول نعم .. ولكن إذا نظرت إليه وعمله في الخير تكتشف صدقه أو كذبه .. وذلك بمقياس الجدية ..
التي هي طريق الخيرية .
 
إنضم
1 ديسمبر 2011
المشاركات
395
مستوى التفاعل
8
النقاط
18




لا تعلق نفسك بمشاكل أنت في غنى عنه ..
وحاول أنت تخلص نفسك من كل ما يعيقك ويعطل سيرك ..
وانزع عنك كل مسمار من مسامير الماضي التي انتهى وقتها و راح زمانه ..
وكلنا نقدر على حل أي معضلة بإذن الله .. في وقت قصير ..



والتخلص من أي مشكلة والبعد عن المواطن التي تكثر فيها مثل هذه الأمور ..
والمقصد حتى لا تكثر عليك فتقعدك أو تزيد الحمل عليك ..









إذا زاد الشيء عن حده وتجاوز قدره فهذه علامة بقرب نهايته ..
فلا يغررك الباطل وانتفاخه .. وأهل الشر وكثرتهم ..



قال الشاعر :
وإذا استوت للنمل أجنحة ٌ ** حتى يطير فقد دنا عطبه !








قبول العذر والصفح عن الصديق إذا عثر بكلمة أو تجاوز حدا ً ..
من أخلاق الكبار ..
خاصة ً أن بعض الرفاق له من الحسنات بحور تغرق فيها الزلات ..
فلا تكن صلبا ً أو قاسيا ً فتهجر .. وقد أحسن الشاعر حين قال :
وإذا الحبيبُ أتى بذنبٍ واحدٍ ** جاءت محاسنه بألفِ شفيع .









الإخفاق مرة لا يعني الفشل ..
كما أن الإخفاق في شيء لا يعني الإخفاق في كل شيء ..
حاول .. كرر .. أعد المحاولة لمرات ..
فإن نجحت فالحمدلله ..
وإن لم تنجح فاعلم أنك لم تفشل ..!
بل تعرفت على طرق غير صحيحة لتجتنبها في مرات قادمة .
فاحمد الله أيض .






أبي :
أنا غصن رقيق .
أنا جسم نحيل , وعقل .. لا يزال ينمو .
لا تتركني تتجاذبني الأهواء وتميل بي الدني .
تعاهدني بالنصح , واحمني من أهل الشر .
وجهني , فأنا لا أدري أين الصحيح من الغلط !
تفقدني عند الغيبة ! وسل عني .
لا يشغلك عني مال زائل ولا تجارة فانية .
لا تهملني فأصير طُعما ً !
ثم تندم [ أنت ] .. وأضيع [ أنا [ !









إن هجرت أخاك أو هجرك ..
وحالت الظروف دون وصله .. ولقائه .
فلا أقل من اتصال ..
تسمع به صوته .. وتسأله عن حاله .
فإن عجزت فرسالة ..
لعلها تنوب .. تبث بها الأشواق وترسل عبرها التحية .
فإن تكاسلت أو بخلت به ..
فاجعل سبيل الوصل بينكم ..
ذكره بدعوة صالحة ..








لابد من وعورة في بعض الطرق .. فكن مستعداً له ..
ولابد من ظلمة أحيانا ً , فاحمل سراجك ..
ولابد من حفر .. فاقفزه ..
ولابد من عناء وتعب .. فليكن معك زاد .









أول وأولى وأحق شيء بحرصك واهتمامك : نفسك التي بين جنبيك ..
فلا تنشغل بغيرها وتنساها .. أو تغفل عنها بأمور هي دونه !










أنت .. ابدأ بمشروعك ولا عليك بإذن الله ..
لا تفكر في ضخامته ولا تعتقد أنك ستعجز عنه فيما بعد ..
بالعكس هو يكبر .. وتخطيطك يكبر ..
ونجاحك وقوة تحملك تكبر أيضا ً ..









قد تفجع بخبر مؤلم وقد تصلك رسالة تحمل في طياتها فاجعة ..
وربما فقدت عزيزا عليك .. أو أبعدت عن أهلك فحنَّ إليهم القلب .. وربما تصاب في نفسك أو مالك .. !
وحتى لاتصاب باليأس ولا القنوط .. وحتى لايزيد الهم وتعظم المصيبة أقول لك :
عوِّد نفسك على الصبر وتحلَ به .. واستعن بالله .. فمن استعان به كفاه ..
والصبر .. خلق جميل جدا ً..
فضله عظيم .. وأجره جزيل .. وثوابه لايعده أحد ..!
ألم تقرأ : ( إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَاب (



طابت لي ولك الحياة ..








شدة الغضب وترك النفس على هواها والتسرع في أخذ الحق والعجلة في الانتقام ..
كل هذه مما تعود على النفس غالباً بالندم .. فليتني لم أفعل .. وليتني لم أقل !!
ولذا كانت وصية الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم للرجل حينما استوصاه :
( لا تغضب ) فلما أعاد .. أعاد عليه .. ( لا تغضب (
فتأمل .. !










للأسف بعض الناس أكثر كلامه مع رفاقه مزح ثقيل وسخرية واستهزاء ..
ولذلك ينفرون منه .. ويكرهون الجلوس معه ..!
ولابد أن نعلم أن النفوس تحب المدح والثناء .. وتقترب ممن يقدره ..
وتعز من يعزها حق .
فإذا رأيت أحدا ً تعزه فامدحه وأتن ِ عليه ..
لكن بلا إسراف ولا كذب ..
وأظهر لهم المعزة ..










تذكر :
لا توجد خطوة طويلة توصلك مباشرة لما تريد ..
لكن توجد خطوات قصيرة متقاربة .. توصلك بإذن الله ..
إذن.. لابد من الصبر ..وبذل السبب والجهد وتحمل المشقة.
وذلك بعد التوكل على الله .. وسؤاله التوفيق والسداد .








كل العباقرة يمتلكون عقل واحد مثلك ..
ومعنى ذلك أن كل واحد منا قادر بإذن الله أن يكون عبقريا ومبدعا ً ..
لكن بقدر اجتهاده وتعبه وتضحيته ..
فكل المبدعين والعباقرة لم يولدوا كذلك !! بل كانوا عاديين وربما فاشلين !
لكنهم كافحوا .. فحصلو ..









احرص على صحبة أهل الخير ..
و رافق أهل الصلاح والتقوى فإنها زاد في الدنيا .. وشفاعة في الآخرة ..
وقد قال الشافعي رحمه الله :
أحب الصالحين ولست منهم ** لعلي أن أنال بهم شفاعة .



وصديقك أشد من يؤثر عليك .. شئت أم أبيت ..!
فاحذر من رفقة السوء فإنها مهلكة في الدنيا .. عار وفضيحة في الآخرة .
( الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين )
جعلنا الله وإياكم من المتقين
 

جمانة

مشرفه سابقه
إنضم
10 مارس 2009
المشاركات
1,745
مستوى التفاعل
53
النقاط
48
السعادة حلم كل إنسان ولكن علماء النفس يؤكدون أن هناك ما هو أغلى من السعادة يحقق
للإنسان الرضا والإشباع وهو ما يسمى " بالهناء الشخصى "

إن الهناء الشخصى اعلى درجة من معنى السعادة لأنه يتضمن الرضا عن الحياة وحضور الوجدان الإيجابى وغياب الوجدان السلبى ، والهناء مؤشر عام لصحة الفرد النفسية والجسدية ،

وأشارت الدراسة إلى أن هناك عددا من العوامل التى تحقق الهناء الشخصى للأفراد والنساء

بالذات ، وتتضمن أحكام الشخص الكلية عن الحياة أو الرضا عن أبعادها ، كالرضا عن العمل

والزواج والاهداف التى تحققت فى الماضى ، والحالة المعنوية والثقة بالنفس نحو المستقبل والحاضر ،
ويرجع بعض العلماء إن الهناء الشخصى لدى الفرد إلى عدة مصادر منها :

الدخل ، وعدد الأصدقاء ، والتدين ، والذكاء ، ودرجة الإنجاز العلمى ، كما إن التنشئة العاطفية

للأفراد والتمسك بالقيم المجتمعية من أهم أسباب ثبات الهناء الشخصى عبر الزمن .

إن قيم الإنجاز والتقاليد والإحسان وتوجيه الذات وقيم السيطرة الذاتية والكفاءة الشخصية والصداقة والمشاركة المجتمعية تسهم بشكل كبير فى التنبؤ بالهناء الشخصى مقارنة بالقيم الخارجية المتعلقة بالشهرة والنفوذ الاجتماعى .

وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن القيم الشخصية المعنوية تسهم بشكل كبير فى الهناء الشخصى.
" منقول"
:
بوركت أخي على الموضوع الممتع
شكرًا لك



 

جميل الشفايف

مشرف سابق
إنضم
7 أبريل 2010
المشاركات
13,235
مستوى التفاعل
297
النقاط
83
الإقامة
بين نبضات قلب أمي
من كتاب التفكير السلبي والايجابي
[font=&quot]للدكتور ابراهيم الفقي
[/font]



[font=&quot]اشخاص يعرفون بالتحدي مايريدون
[/font]

[font=&quot]ولكنهم يتأثرون سلبا من العالم الخارجي [/font]



[font=&quot]هناك من الناس يعرف جيدا ما يريد وعنده أهداف محددة وتخطيطه
دقيق ولكنه ضعيف الشخصية فهو يتأثر بسرعة بآراء الاخرين مما يسبب
له تغيير خطته في تحقيق أهدافه لذلك تجده لايستخدم قدراته ومهاراته ولايتقدم كثيرا
ولايحقق إلا اللقليل من أهدافه لذلك تجده عصبي المزاج دائم الشكوى
ممن حوله وينعي حظه وايضا يحقد على الاخرين .لغته
سلبية وثقته في نفسه ضعيفة ولكنه لايكف عن اعطاء الاخرين الفرصة في التدخل في حياته
الشخصية مما يسبب له الشعور المستمر بالضعف .[/font]




[font=&quot]اشخاص يعرفون مايريدون ويذهبون وراء[/font]
[font=&quot]أهدافهم بقوة حتى يحققوها[/font]



[font=&quot]هذا النوع من الناس يعرف تماما ما يريد ويخطط لاهدافه ثم يذهب
وراءها بكل قوته ولايتركها حتى يحققها بإذن الله وهذا انوع من الناس
يعلم جيدا قانون الرجوع الذي يقول ( ماتفكر فيه وتفعله يعود إليك من نفس نوعه )
لذلك فهولاء الناس يحققون أهدافهم ويعيشون أحلامهم .[/font]


[font=&quot]عدم وجود هدف محدد في حياة الانسان يجعله لايستغل قدراته التي
وهبها له الله سبحانه وتعالى فيعيش في ضياع تام وخوف وقلق
من المستقبل فالشخص الذي ليس عنده هدف يتخطبط في الظلام ولايجد معنى
لحياته
ممايسبب له ضياع حماسه وضعف شخصيته ويجعله عرضه
لسلبيات وتحديات الحياة [/font]















 

جميل الشفايف

مشرف سابق
إنضم
7 أبريل 2010
المشاركات
13,235
مستوى التفاعل
297
النقاط
83
الإقامة
بين نبضات قلب أمي
الرسالة: (3)

بعض الظن ... غباء

.أ.

اختياري لكم من بريدي هذه المقالة لـفهد عامر الأحمدي :
قبل بضعة أعوام قررت السفر إلى إيطاليا ومشاهدة أعظم آثار روما والبندقية.
وكعادتي - قبل كل رحلة - قرأت أدلة وكتبا سياحية كثيرة عن هاتين المدينتين بالذات .. ولفت انتباهي حينها كثرة التحذير من التجول في الشوارع المحيطة بمحطة القطار الرئيسية في روما (وتدعى تيرميني).
وذات يوم كان علي الذهاب لتلك المحطة بالذات لتصديق تذكرة القطار الأوروبي.
وفور نزولي من التاكسي فوجئت بشاب غريب الهيئة ينادي علي بلغة لا أفهمها.
غير أنني تجاهلته وأسرعت الخطى نحو المحطة ولكنه استمر في السير خلفي والصراخ عليّ بصوت مرتفع..
فما كان مني إلا أن هرولت - ثم جريت - فجرى خلفي مناديا بحدة حتى اضطررت للتوقف ومعرفة ماذا يريد.. !!
وحين وقف أمامي مباشرة أخذ يتحدث بعصبية وصوت غاضب - وكأنه يلومني على تجاهله - في حين كان يريد إعطائي محفظتي التي سقطت فور نزولي من التاكسي.


يقول الكاتب لنفسه:
هذا الموقف - الذي أخجلني بالفعل - يثبت أن بعض الظن إثم وأن تبني الآراء المسبقة يحد من تفكيرنا ويحصره في اتجاه ضيق ووحيد..
 
إنضم
9 ديسمبر 2010
المشاركات
700
مستوى التفاعل
2
النقاط
18
بارك الله فيك

مما يؤسف له ان نجد الامانه في غير المسلمين اكثر
فلو ان المحفضه وقعت من الاخ في مواقف التاكسي عندنا لكان الموقف مختلف

ومن المعلوم ان سؤ الضن احيانا يكون في غير محله


بارك الله فيك مره ثانيه
 

جميل الشفايف

مشرف سابق
إنضم
7 أبريل 2010
المشاركات
13,235
مستوى التفاعل
297
النقاط
83
الإقامة
بين نبضات قلب أمي
اصحاب النبض انتم..
أقتبس من وهج إبداعكم حبراً ..
وأُسيّر أقلامي لكم ومعكم .. طوعاً وجبراً ..
إبداعي يكمن في مروركم .. الراقي ..

بحجم السماء << شكراً لكم
 

جميل الشفايف

مشرف سابق
إنضم
7 أبريل 2010
المشاركات
13,235
مستوى التفاعل
297
النقاط
83
الإقامة
بين نبضات قلب أمي

مواطن بلجيكي دأب طوال 20عاماً على
عبورالحدود نحو ألمانيا بشكل يومي على دراجته
الهوائية حاملا على ظهره حقيبة مملوءةبالتراب،
وكان رجال الحدود الألمان على يقين انه "يهرب"
شيئاً ما ولكنهم في كل مرةلا يجدون معه غير التراب (!).
السر الحقيقي لم يكشف إلا بعد وفاة السيد ديستانحين وجدت في مذكراته الجملة التالية:
"حتى زوجتي لم تعلم انني بنيت ثروتي على تهريب الدراجات إلى ألمانيا"!!.


(ذر الرماد في العيون وتحويل أنظارالناس عن هدفك الحقيقي!).
لابد ان لاتكون النظرة ضيقة للامور وان ننظر للامور من جميع الجوانب
لكي نكتشف الحقائق


 
أعلى