اجزم ان الأخوه بداية من العضو الفعال احمد وهو صاحب رؤيه مهمه
الى استاذي الكبير مصلح بن دمغان وهو من يضع الأمور في
نصابها كثيرا
مرورا بالمنتقد العزيز ضيف وكلمته سيف ولو انه اوغل في
الأنتقاد وربما كان لي وقفه اخرى معه
اقول ان الأخوه الكرام شاركوا لمجرد المشاركه وكانت مشاركتهم
درء للفتنه وإن كان الشيخ قدم لنا ماده ونحن لابد أن نضع مادته في الميزان
فلماذا نتستر على الخطأ في الدين ولمصلحة من
حسنا نلخص المقطع ونقدم موضوعه كما يحب الله ورسوله
لا كما يحب المتيمين بالجهل
قال تعالى
قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ
الشيخ يقدم الدين بواسطة القصة يشغل ادمغة الكبار والصغار كما يشغل المساحه
الممنوحه له من قبل البرنامج بذلك
ربما لم تكن قصته واقعيه اليوم وآمل ان تكون كذلك افضل له دينيا
يرفع شعار الدين خارجيا وينخره داخليا لكن بدون قصد ساعده في ذلك
الحفاوه الممنوحه له ولغيره من قبل العامه البسطاء
نعود للمهم وهو المقطع
يقول انه كان في ولاية دلس تحديدا في المطار وكان يريد قص تذكره جيد
يقول انه فوجئ بإمرأه جميله تقص التذاكر موظفه يعني وهذا جيد ايضا
ذكرنا بحديث الرسول الكريم النظره الأولى لك رغم انه بحلق في النظره الأولى كثيرا
ذكر بإن النظره الثانية لإبليس فلماذا استعملها او تسولها منه
توسع في الموضوع وقال انا اذا ذهبت اوربا اتعب كثيرا لأنهم يحبون اللون الأسود
إشاره الى ان الجنس الأبيض يحب الجنس الأسود دعو لمن وماذا نستفيد
تذكروا انه قال ان النظره الثانيه لإبليس وترقبوا ماذا حصل
ذهب اليها مره اخرى وقال لها تعبدين من يعني مالقيت الا هي تسألها من تعبد؟؟
ولا غرزت عندها ياشيخ وساعدك صاحب النظره الثانية ؟؟
اختلف مع زميلا له على نوعية الهدية والهداية من الله سبحانه
الى ان نطقت كافره اخرى بالحق وقالت لماذا لانها جميله ؟؟؟
ياليتك ياشيخ تعلمت من القصه ولم تذكرها للناس لأن مثل هذه القصة تحتاج توبه
اخيرا الناس يحبون التجمع امام البضاعه الرخيصة
شكرا