• كم مرة ظلمنا أحبّة لنا دون أن نعلم خلفيات ظروفھم و أسباب تصرفاتھم .. ؟! • لماذا نُطلق الحكم قبل أن نعرف الأسباب و نفھم الظروف ! • قال "ابن سيرين" : [ إذا بلغك عن أخيك شيء فإلتمس له عذراً ، فإن لم تجد له عذراً فقل لعلَّ له عذر]
حينما تجد إنساناً. عصبياً سريع الاشتعال فتأكد أن ضغطاً أو ظرفاً قد كسر قلبه وأدماه. (لذلك اقول دائما التمسواالعذر لاحبتكم فلا تعلمون ما بداخلهم )
إذا رآيت شخصا يسامحك كثيرا فاعلم آنه: يحترمك لدرجة كبيرة❤ ولا يريد أن يخسرك فلا تتمادى بأخطائك
النملةُ إذا وضعتَ أُصبعك أمامَها وهي تسير لا تقف! بَل تُحاول تغيير اتجاهها وتستمرَّفي طريقها، فَما بالُ أحُدنا! يضربُ بَرأسهِ إذا حصل له عآئق! ولا يُفكّر في تغيير طريقه؟! مَا دآمت الإمكاناتُ تَسمح والهدفُيُقبل!
الإبتسامة لا تشتري لك خبزا..!! لكنها تشتري لك أرواحا.!" فسبحان من جعل الابتسامة في ديننا عبادة نؤجر عليها.
هي حبيبتي نبضها عطر وفاء همسها بحر صفاء ... كلها لي وأنا لها غلاء ... روحها تأسرني ... قلبها يغرقني نفسها يعجبني بعضها يدفئني وبعضها يلتهبني نعم أحيانا يحرقني لكنها دوما تنصفني تسحرني بجرحي تقف عندي بفرحي تعود لحضني هي حبيبتي كلي لها ... اسمي نفسي وروحي لها لم ابحث عن شكل او أصلها بحثت عن قلب أحبني فوجدت القلب ووجدتها ابدلتها بكل ما أملك ... ابدلتها بروحي بكل أحلامي بوجودها نسيت أيام حرماني نسيت كل الدنيا ... نسيت من حسبتهم خلاني هي حبيبتي احببتها ... فعشقَت جرحتها ... فضحكَت طلبتها ... فرضيَت لا تصفها حروفي لا تحصيها الكلمات أو تفيها الأسطر والصفوف لم تهملني يوما لم تضعني بخزانتها بأسفل الرفوف كنت تاجها كنت لها الملهوف هي حبيبتي ..
" إستح من اللهِ بِقدرِ قربهُ منك ، و أطعه بِقدرِ حاجتُكَ إليه ، وخفهُ بِقدر قدرتهُ عليك ، و أعصهُ بِقدر صبرُكَ علي النار
" إن أردت أن تكلم الله تعالى ، فتوضأ و صلي ركعتين ، و إن أردت أن يُكلِمُكَ الله ، فأفتح مصحفُكَ و إقرأ القرآن الكريم ، و إن أردت أن تشعُرَ بِقُربَهُ ، فأدعُوه يستجب لك " .
وعلم أيُّها المُسلم : " أن المجاهِرُ بالقرآن كالجاهِرُ بالصَّدقة ، و المُسر بالقرآن كالمسر بالصدقة " .
وفي الأوقات العصيبة ” أحسن الظن بالله ” وفي اللحظات الهادئة ” اذكر الله ” وفي الأوقات الأليمة” ثق برحمة الله ” وفي جميع الأوقات ” استغفر الله ” فإنه الرقيب المجيب