وجه مشرق جديد سيظهر به الدوري السعودي في نسخته التي ستنطلق مساء اليوم (الثلاثاء) في احتفال يحتضنه ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة برعاية رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ، يسبق انطلاق مباريات الدوري بعد غد الخميس، بحضور المسؤولين في الهيئة العامة للرياضة والاتحاد السعودي لكرة القدم، ورؤساء الأندية وأسماء بارزة في الإعلام الرياضي.
ولعل أبرز ما سيميز دوري هذا العام الذي تحول اسمه من دوري المحترفين إلى دوري النجوم هو دخول الأندية معترك الدوري بلا ديون بعد المكرمة التاريخية من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بسداد جميع ديون الأندية الخارجية لتتفرغ للعمل دون صداع الالتزامات المالية التي أثقلت كاهل الإدارات في المواسم الماضية وأثر على عملها وخططها وأداء فرقها.
ولم يقف الدعم الحكومي للأندية عند هذا الحد بل تجاوزه لتمويل صفقات الأندية الأجنبية بلاعبين ذوي جودة عالية، في إنفاق تجاوز حاجز الـ500 مليون ريال.
وسيشهد دوري هذا العام للمرة الأولى مشاركة 16 فريقا في الدوري بعد رفع العدد عن العام الماضي بواقع فريقين جديدين مع إلغاء الهبوط لينضم فريقا الوحدة والحزم للرائد وأحد اللذين كانا في عداد الهابطين، بيد أنهما تفوقا في المباراتين الفاصلتين مع صاحبي المركزين الثالث والرابع في دوري الدرجة الأولى ليتأكد استمرارهما بجانب أندية الهلال والأهلي والنصر والاتحاد والشباب والاتفاق والقادسية والفتح والفيصلي والفيحاء والباطن والتعاون.
وما سيميز دوري النجوم السعودي هذا العام هو رفع عدد الأجانب المسموح بهم في كل فريق لـ8، يحق لـ7 منهم المشاركة كلاعبين أساسيين، فيما سيجلس الثامن على دكة البدلاء.
وجاءت خطوة رفع عدد اللاعبين الأجانب لوضع حد لعقود اللاعبين المحليين المتضخمة ودفعهم نحو تطوير مستوياتهم والاحترف خارجيا.
واعتمد الاتحاد السعودي لكرة القدم هذا العام -كدعم للاعب السعودي الشاب- إلزام الأندية بتسجيل 5 لاعبين دون سن 23 عاما، بجانب لاعبين من فئة المواليد كخطوات تطويرية وداعمة لفئة الشباب والمواليد.
ومن أبرز ميزات الدوري هذا العام إحضار طواقم تحكيمية من فئة النخبة على حساب الهيئة العامة للرياضة رغبة في تقليل الأخطاء التحكيمية ورفع مستوى العدالة وتفريغ إدارات الأندية لإعداد فرقها لمنافسة شريفة داخل الملعب.
وتترقب الجماهير الرياضية الظهور الأول لأغلى صفقات في تاريخ الكرة السعودية التي أبرمها عدد من الأندية خصوصا النصر والأهلي والهلال والاتحاد والوحدة، وكانت أعلاها على الإطلاق صفقة النجم الدولي النيجيري أحمد موسى الذي قدم لتدعيم صفوف النصر من ليستر سيتي في صفقة تجاوزت 150 مليون ريال.
ولم تقتصر الصفقات التاريخية على اللاعبين بل تجاوزتها للمدربين، حيث شهد هذا العام التعاقد مع نخبة من المدربين على مستوى العالم، ويأتي في مقدمتهم مدرب الهلال البرتغالي خيسوس الذي يعد أغلى مدرب بتاريخ الكرة السعودية بمبلغ وصل إلى 70 مليون ريال لمدة عامين.
وستدخل 6 أندية هذا الموسم بإدارات جديدة أغلبها مكلفة وهي النصر والهلال والاتحاد والأهلي والوحدة والقادسية، فيما ستستمر 10 أندية بإداراتها السابقة في ظل الدعم اللامحدود من قبل الدولة.
وسيشهد هذا الموسم ظهور الملاعب بخدمات أفضل بغية جذب الجماهير كونه يشكل الرقم الصعب بجانب قوة المنافسة المدعومة بخيرة المدربين واللاعبين وصولا إلى جعل الدوري كواحد من أقوى 10 دوريات على مستوى العالم خلال عامين، كما وعد رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ أن تشهد المنافسات مشاركة 128 محترفاً أجنبياً، من 41 جنسية، منهم 90 محترفاً جديداً في فترة التسجيل الصيفية، 38 من محترفي الموسم الماضي، 35 لاعباً محترفاً من أفريقيا، 63 محترفا من أمريكا الجنوبية، 16 محترفاً من أوروبا، 12 محترفاً آسيويا، و2 من أمريكا الشمالية.
ولعل أبرز ما سيميز دوري هذا العام الذي تحول اسمه من دوري المحترفين إلى دوري النجوم هو دخول الأندية معترك الدوري بلا ديون بعد المكرمة التاريخية من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بسداد جميع ديون الأندية الخارجية لتتفرغ للعمل دون صداع الالتزامات المالية التي أثقلت كاهل الإدارات في المواسم الماضية وأثر على عملها وخططها وأداء فرقها.
ولم يقف الدعم الحكومي للأندية عند هذا الحد بل تجاوزه لتمويل صفقات الأندية الأجنبية بلاعبين ذوي جودة عالية، في إنفاق تجاوز حاجز الـ500 مليون ريال.
وسيشهد دوري هذا العام للمرة الأولى مشاركة 16 فريقا في الدوري بعد رفع العدد عن العام الماضي بواقع فريقين جديدين مع إلغاء الهبوط لينضم فريقا الوحدة والحزم للرائد وأحد اللذين كانا في عداد الهابطين، بيد أنهما تفوقا في المباراتين الفاصلتين مع صاحبي المركزين الثالث والرابع في دوري الدرجة الأولى ليتأكد استمرارهما بجانب أندية الهلال والأهلي والنصر والاتحاد والشباب والاتفاق والقادسية والفتح والفيصلي والفيحاء والباطن والتعاون.
وما سيميز دوري النجوم السعودي هذا العام هو رفع عدد الأجانب المسموح بهم في كل فريق لـ8، يحق لـ7 منهم المشاركة كلاعبين أساسيين، فيما سيجلس الثامن على دكة البدلاء.
وجاءت خطوة رفع عدد اللاعبين الأجانب لوضع حد لعقود اللاعبين المحليين المتضخمة ودفعهم نحو تطوير مستوياتهم والاحترف خارجيا.
واعتمد الاتحاد السعودي لكرة القدم هذا العام -كدعم للاعب السعودي الشاب- إلزام الأندية بتسجيل 5 لاعبين دون سن 23 عاما، بجانب لاعبين من فئة المواليد كخطوات تطويرية وداعمة لفئة الشباب والمواليد.
ومن أبرز ميزات الدوري هذا العام إحضار طواقم تحكيمية من فئة النخبة على حساب الهيئة العامة للرياضة رغبة في تقليل الأخطاء التحكيمية ورفع مستوى العدالة وتفريغ إدارات الأندية لإعداد فرقها لمنافسة شريفة داخل الملعب.
وتترقب الجماهير الرياضية الظهور الأول لأغلى صفقات في تاريخ الكرة السعودية التي أبرمها عدد من الأندية خصوصا النصر والأهلي والهلال والاتحاد والوحدة، وكانت أعلاها على الإطلاق صفقة النجم الدولي النيجيري أحمد موسى الذي قدم لتدعيم صفوف النصر من ليستر سيتي في صفقة تجاوزت 150 مليون ريال.
ولم تقتصر الصفقات التاريخية على اللاعبين بل تجاوزتها للمدربين، حيث شهد هذا العام التعاقد مع نخبة من المدربين على مستوى العالم، ويأتي في مقدمتهم مدرب الهلال البرتغالي خيسوس الذي يعد أغلى مدرب بتاريخ الكرة السعودية بمبلغ وصل إلى 70 مليون ريال لمدة عامين.
وستدخل 6 أندية هذا الموسم بإدارات جديدة أغلبها مكلفة وهي النصر والهلال والاتحاد والأهلي والوحدة والقادسية، فيما ستستمر 10 أندية بإداراتها السابقة في ظل الدعم اللامحدود من قبل الدولة.
وسيشهد هذا الموسم ظهور الملاعب بخدمات أفضل بغية جذب الجماهير كونه يشكل الرقم الصعب بجانب قوة المنافسة المدعومة بخيرة المدربين واللاعبين وصولا إلى جعل الدوري كواحد من أقوى 10 دوريات على مستوى العالم خلال عامين، كما وعد رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ أن تشهد المنافسات مشاركة 128 محترفاً أجنبياً، من 41 جنسية، منهم 90 محترفاً جديداً في فترة التسجيل الصيفية، 38 من محترفي الموسم الماضي، 35 لاعباً محترفاً من أفريقيا، 63 محترفا من أمريكا الجنوبية، 16 محترفاً من أوروبا، 12 محترفاً آسيويا، و2 من أمريكا الشمالية.
