عبدالرحيم ابن حسن
Member
عجز في الأخصائيين والاستشاريين وقلة حراس الأمن والسائقين
أهالي القريع بني مالك بالطائف يطالبون بإحلال المستشفى العام
فهد العتيبي- سبق- الطائف: أبدى عدد من أهالي مركز القريع بني مالك جنوب محافظة الطائف استياءهم من وضع المستشفى العام الذي يخدم أكثر من 30 ألف نسمة، ويحوِّل إليه أكثر من 13 مركزاً صحياً.
وطالب الأهالي بإحلال المستشفى، واختيار موقع أفضل يخدم مركز القريع ومركز حداد ومركز ثقيف؛ ليتسع لجميع مرافق المستشفى، ويستوعب السعة السريرية بما يناسب عدد المراجعين المترددين عليه.
كما طالبوا بتوفير جميع التخصصات ودعم المستشفى بالاستشاريين والأخصائيين والفنيين والسائقين وحراس الأمن وتوسعة قسم الغسيل الكلوي وتكثيف التوعية.
ولفت الأهالي إلى أن هذا المستشفى كان مركزاً صحياً، وحُوّل إلى مستشفى بسعة 36 سريراً فقط، ويقع على الطريق السياحي، ويُنقل له حالات طارئة بسبب حوادث السيارات.
ويفتقر المستشفى لأخصائيي القلب والمسالك البولية والكلى، ويعاني نقصاً في أطباء الطوارئ، وعدم وجود حراس أمن سوى حارس واحد على البوابة الأساسية على مدار 24 ساعة.
ولا يوجد حراس أمن على العيادات والطوارئ ومداخل الأقسام والبوابات الأخرى كبوابة الموظفين ومدخل إدارة الخدمات.
ويثير هذا العجز في الحراسات الأمنية قلق منومي المستشفى، خاصة في قسم تنويم النساء.
وأوضح بعض المراجعين أن أقسام وعيادات المستشفى متباعدة ومتناثرة، وأن المباني متعددة ومكشوفة، وتفتقر لصالات الانتظار للرجال والنساء.
كما تعاني المباني ضيق المداخل والممرات، التي لا تتسع سوى لشخص واحد نظراً لضيق مساحة المستشفى ومحدودية الموقع والمرافق.
ولا توجد مواقف كافية للمراجعين، بما يؤدي لتكدس السيارات أمام المدخل الرئيس، خاصةً أيام دوام المدارس؛ كون المستشفى يقع بجوار ثلاث مراحل مدرسية.
نتمني أن يجد هذا التقرير آذان صاغيه لدى المسؤلين في وزارة الصحه
أهالي القريع بني مالك بالطائف يطالبون بإحلال المستشفى العام
فهد العتيبي- سبق- الطائف: أبدى عدد من أهالي مركز القريع بني مالك جنوب محافظة الطائف استياءهم من وضع المستشفى العام الذي يخدم أكثر من 30 ألف نسمة، ويحوِّل إليه أكثر من 13 مركزاً صحياً.
وطالب الأهالي بإحلال المستشفى، واختيار موقع أفضل يخدم مركز القريع ومركز حداد ومركز ثقيف؛ ليتسع لجميع مرافق المستشفى، ويستوعب السعة السريرية بما يناسب عدد المراجعين المترددين عليه.
كما طالبوا بتوفير جميع التخصصات ودعم المستشفى بالاستشاريين والأخصائيين والفنيين والسائقين وحراس الأمن وتوسعة قسم الغسيل الكلوي وتكثيف التوعية.
ولفت الأهالي إلى أن هذا المستشفى كان مركزاً صحياً، وحُوّل إلى مستشفى بسعة 36 سريراً فقط، ويقع على الطريق السياحي، ويُنقل له حالات طارئة بسبب حوادث السيارات.
ويفتقر المستشفى لأخصائيي القلب والمسالك البولية والكلى، ويعاني نقصاً في أطباء الطوارئ، وعدم وجود حراس أمن سوى حارس واحد على البوابة الأساسية على مدار 24 ساعة.
ولا يوجد حراس أمن على العيادات والطوارئ ومداخل الأقسام والبوابات الأخرى كبوابة الموظفين ومدخل إدارة الخدمات.
ويثير هذا العجز في الحراسات الأمنية قلق منومي المستشفى، خاصة في قسم تنويم النساء.
وأوضح بعض المراجعين أن أقسام وعيادات المستشفى متباعدة ومتناثرة، وأن المباني متعددة ومكشوفة، وتفتقر لصالات الانتظار للرجال والنساء.
كما تعاني المباني ضيق المداخل والممرات، التي لا تتسع سوى لشخص واحد نظراً لضيق مساحة المستشفى ومحدودية الموقع والمرافق.
ولا توجد مواقف كافية للمراجعين، بما يؤدي لتكدس السيارات أمام المدخل الرئيس، خاصةً أيام دوام المدارس؛ كون المستشفى يقع بجوار ثلاث مراحل مدرسية.
نتمني أن يجد هذا التقرير آذان صاغيه لدى المسؤلين في وزارة الصحه
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
