شكر الله مرورك اخي مستور ونتمنى لك التوفيق وترجع بالسلامة
واعانك الله على مشاغلك وانني على علم بما تقوم به من اعمال جليلة في سبيل الدعوة الى الله
لاحرمك الله الاجر
وجعل ما تقدم في ميزان حسناتك
وبالنسبة للاجابة على سؤالك
اختلف في اسم أبي ذر ، فقيل : جندب بن جنادة - وهو أكثر وأصح ما قيل - وقيل : برير بن عبد الله ، وبرير بن جنادة ، وبريرة بن عشرقة ، وقيل : جندب بن عبد الله ، وقيل جندب بن سكن والمشهور : جندب بن جنادة بن قيس بن عمرو بن مليل بن صعير بن حرام بن غفار ، وقيل : جندب بن جنادة بن سفيان بن عبيد الله بن حرام ، بن غفار بن قليل بن ضمرة بن بكر بن عبد مناة بن كنانة بن خزيمة بن مدركة الغفاري ، وأما أمه : فهي رملة بنت الوقيعة من بني غفار أيضا توفى أبو ذر بالربذة " بلدة فى الشام " سنة اثنتين وثلاثين للهجرة، ولما حضرته الوفاة بكت زوجته فقال لها: ما يبكيك ؟ قالت وكيف لا أبكى وأنت تموت بأرض فلاة وليس معنا ثوب يسعك كفنـًا، فقال لها لا تبكى وأبشرى سمعت النبى-صلى الله عليه وسلم- يقول لنفر أنا منهم: (ليموتن رجل منكم بفلاة من الأرض يشهده عصابة من المؤمنين)، وليس من أولئك النفر أحد إلا وقد مات فى قرية وجماعة، وأنا الذى أموت بفلاة، والله ما كذبت ولا كذبت فانظرى الطريق قالت: أنّى وقد ذهب الحاج وتقطعت الطريق؟! فقال انظرى فإذا أنا برجال فألحت بثوبى فأسرعوا إلى فقالوا: مالك يا أمة الله؟ فقالت: امرؤ من المسلمين تكفنونه، قالوا: ومن هو؟ فقالت: أبو ذر، قالوا: صاحب رسول الله، ففدوه بآبائهم وأمهاتهم ودخلوا عليه فبشرهم وذكر لهم الحديث، وقال أنشدكم بالله لا يكفننى أحد كان أميرًا أو عريفـًا أو بريدًا فكل القوم كانوا نالوا من ذلك شيئـًا غير فتى من الأنصار فكفنه فى ثوبين لذلك الفتى، وصلى عليه عبد الله بن مسعود وكان فى أولئك القوم.
اسمحوا لي يا قوم والله مادريت أحسب انه مافي بعد المواهب أحد ولا نظرت التاريخ ولا شي ما صدقت أشارك لأني أعرف الحل وبعد أزيدكم من الشعر بيت مع إنه لافيه شعر ولا بيت تروني أول مرة أدخل هالنافذة كان حدي المنتدى العام ةالإسلامي اظحكوااا عااااد هههههه خخخخ