الوليد بن سعيد
قلم الليزر الجوي
:t1:
(( الحوار الهـــــــــــــــــــــــــــادف))
حينما نحاور الاخر الذي نختلف معه في الدين والعقيدة... وحينما نحاور الآخر الذي نختلف معه في المذهب... وحينما نحاور الآخر الذي نختلف معه في الانتماء السياسي... وحينما نحاور الآخر الذي نختلف معه في الرأي الفقهي أو العلمي أو الثقافي أو الاجتماعي... يجب علينا أن نفهم وأن نلتزم "أسس الحوار". فما هي أسس الحوار الهادف؟
الأساس الأول: أن نحاور الآخر بقلب مفتوح
قال الله تعالى: "فبما رحمة من الله لنت لهم، ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك"" آل عمران: 159".
الأساس الثاني: ألا نتهم دوافع الآخر:
الدوافع مسألة قلبية لا يمكن اكتشافها بسهولة... قد احاور الآخر في أفكاره وآرائه، وقد تقودني قناعتي إلى رفض تلك الأفكار والآراء والى نقدها وإلى تخطئتها... ولكن أن أتهم الدوافع والنوايا
الأساس الثالث: ألا نلغي الآخر
إن إلغاء الآخر يضع الحوار أمام أبواب مغلقة، ويضع الحوار امام تعقيدات صعبة، بل أمام بدايات متشنجة جاء في القرآن على لسان النبي الأعظم "ص" وهو يحاور المشركين: "وإنا أو إياكم لعلى هدى أو في ضلال مبين" "سبأ:24
مشكلة الكثيرين أنهم لا يتحاورون... واذا تحاوروا غابت في حواراتهم الأساليب الصحيحة للحوار بحسب ما أكدها منهج القرآن.
.يطغى على غالبية الحوارات الرفض المطلق للآخر، ويطغي على غالبية الحوارات الطرح المسبق للمسلمات التي لا تقبل النقاش.
تقبلوا تحياتي وتقديري
أخوكم ابو هتان
(( الحوار الهـــــــــــــــــــــــــــادف))
حينما نحاور الاخر الذي نختلف معه في الدين والعقيدة... وحينما نحاور الآخر الذي نختلف معه في المذهب... وحينما نحاور الآخر الذي نختلف معه في الانتماء السياسي... وحينما نحاور الآخر الذي نختلف معه في الرأي الفقهي أو العلمي أو الثقافي أو الاجتماعي... يجب علينا أن نفهم وأن نلتزم "أسس الحوار". فما هي أسس الحوار الهادف؟
الأساس الأول: أن نحاور الآخر بقلب مفتوح
قال الله تعالى: "فبما رحمة من الله لنت لهم، ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك"" آل عمران: 159".
الأساس الثاني: ألا نتهم دوافع الآخر:
الدوافع مسألة قلبية لا يمكن اكتشافها بسهولة... قد احاور الآخر في أفكاره وآرائه، وقد تقودني قناعتي إلى رفض تلك الأفكار والآراء والى نقدها وإلى تخطئتها... ولكن أن أتهم الدوافع والنوايا
الأساس الثالث: ألا نلغي الآخر
إن إلغاء الآخر يضع الحوار أمام أبواب مغلقة، ويضع الحوار امام تعقيدات صعبة، بل أمام بدايات متشنجة جاء في القرآن على لسان النبي الأعظم "ص" وهو يحاور المشركين: "وإنا أو إياكم لعلى هدى أو في ضلال مبين" "سبأ:24
مشكلة الكثيرين أنهم لا يتحاورون... واذا تحاوروا غابت في حواراتهم الأساليب الصحيحة للحوار بحسب ما أكدها منهج القرآن.
.يطغى على غالبية الحوارات الرفض المطلق للآخر، ويطغي على غالبية الحوارات الطرح المسبق للمسلمات التي لا تقبل النقاش.
تقبلوا تحياتي وتقديري
أخوكم ابو هتان