هذه قصيدة للشاعر ثواب ابن تويم البجالي رحمه الله,
حيث كان في ضيافة احد الاشخا ص في اضم وتصادف ذلك وجود الشاعر
عطيه بن عيده وقال عطيه ياثواب انا شاعر قبيلة بني مالك وانت شاعر
قبيلة بجاله قول والا انا اقول ويقصد انت ابدع قصيده والا بدعت انا
قال \ثواب
ياسلامي على نمرا وهومن العوادي رص
رص ,
وشليلها ثنا المخلاب له وسط عنقه يوم
رصه
واستما سامي الاهوال في راس لهبوب المرص
ياسلامي على نمرا وهومن العوادي رص
رص ,
وشليلها ثنا المخلاب له وسط عنقه يوم
رصه
واستما سامي الاهوال في راس لهبوب المرص
قال \عطيه
عام الاول معي مقرى بنيته وسويته برص
مابنيته على هولا مطرف مسوى في برصه
ياالله ارجيك لاتوشع عضامي العداله والبرص,
عام الاول معي مقرى بنيته وسويته برص
مابنيته على هولا مطرف مسوى في برصه
ياالله ارجيك لاتوشع عضامي العداله والبرص,
مشو على هذه القارعه حتى ارتصت وغيرو القارعه
قال ثواب
ياسلام الله على معول صمك في صمك الصخور
معول(ن)ساطي حديده وادخلو راسه حديدأ يصمك
وان وقع في الجبل السامي يبتقلع مصامكه
قال ثواب
ياسلام الله على معول صمك في صمك الصخور
معول(ن)ساطي حديده وادخلو راسه حديدأ يصمك
وان وقع في الجبل السامي يبتقلع مصامكه
رد الشاعر عطيه بن عيده ولاكن لايحضرني الا البيت الاخير
عزوتي من شوقب المذكور الى عند الصمامك
ه
بدع الشاعر ثواب على نفس القارعه وقال
عزوتي من شوقب المذكور الى عند الصمامك
ه
بدع الشاعر ثواب على نفس القارعه وقال
قالها ولدا رجال(ن) تصمك الديان من عصور
كم عميلن في الملاقي من ورانا في قبورأ تصمك
اهل برتيل(ن)كما البراق الى ناضت مصامكه
ولاكن مثل سابقتها لم احفظ الا البيت الاخير
حتى يقول الشاعر عطيه
والي وده يبصامكنا نوريه المصامكه
قال الشايب يرحمه الله كان فيها نوع من التحدي في بداية الامر
ولاكن في تالي الوقت ايقنا ان لاهناك غالب ومغلوب وبسطنا لانفسنا القوارع
حتى اذن الفجر وهم اثنين فقط بدون زير ولا ملعبه وسارو اصحاب وكانت
الزيارات متبادله بينهم كل حين واخر
رحم الله الشاعر والشاعر عطيه ابن عيده
والبسكم ثوب الصحه والعافيه
كم عميلن في الملاقي من ورانا في قبورأ تصمك
اهل برتيل(ن)كما البراق الى ناضت مصامكه
ولاكن مثل سابقتها لم احفظ الا البيت الاخير
حتى يقول الشاعر عطيه
والي وده يبصامكنا نوريه المصامكه
قال الشايب يرحمه الله كان فيها نوع من التحدي في بداية الامر
ولاكن في تالي الوقت ايقنا ان لاهناك غالب ومغلوب وبسطنا لانفسنا القوارع
حتى اذن الفجر وهم اثنين فقط بدون زير ولا ملعبه وسارو اصحاب وكانت
الزيارات متبادله بينهم كل حين واخر
رحم الله الشاعر والشاعر عطيه ابن عيده
والبسكم ثوب الصحه والعافيه
التعديل الأخير: