مصلح بن دمغان
كاتب
- إنضم
- 17 نوفمبر 2011
- المشاركات
- 4,456
- مستوى التفاعل
- 66
- النقاط
- 48
بسم: المغفور له بأذن الله الملك عبد العزيز تبين أنه زعيما سبق عصره . فعندما طلب أهالي مكة المكرمة بأن يكون لديهم مجلسا للاهالي يمثلهم . قال في خطابه التاريخي (( أريدكم أن تتحروا المصلحة العامة وأن تنتخبوا أهل المصلحة العامة والجدارة واللياقة والذين لا يقدمون مصالحهم الخاصة . لأن الكثير من المجالس وهمية إذ تُشكل ليُقال أنّ هُناك مجالس !!!؟؟؟ وأنا لا أُريد هذا المجلس أن يكون أوهاما .. بل يجتمع فيه أُناس حقيقيون فإذا أشكل علىّ أمر أعود اليهم . أريد الصراحة في القول لأني أكره ثلاثة :
رجل كذّاب يكذب عن عمد . ورجل ذو هوى ورجل متملق . ))
وإذا كان هذا هو الأساس للمؤسس فإن أبناؤه ساروا على نهجه وخطاه . فيما يخص المواطن خاصة .. فبريشة الحق المغموسة في مداد الأخلاص وعلى صفحات التاريخ رسم أبناؤه المخلصين يقودهم ملك بعد ملك مضمون السياسة الداخلية والخارجية للمملكة العربية السعودية في إطار الشريعة الأسلامية التي أو دعت في طيات مجتمعنا السعودي الأسلامي النّقي كل عوامل البقاء والأستقرار والرفعة والسمو والأرتقاء والأستمرار فما أبدع الإطار وما أروع المضمون ولذلك أكدت الحقائق وشهد التاريخ بأن المملكة قد أنفردت عن بقية الدول بصفات تؤهلها للزّعامة ومميزات ترشحها للأمامة . وبمقومات تقيها بفضل الله وقداسة المكان من كيد الكايدين وحسد الحاسدين لتضل بأذن الله الى يوم الدين قبلة للمسلمين وصرحا شامخا كشموخ الأخشبين وثبات أُحد وجبل النور . هذا مانرجوه فالأستراتيجية بناها المؤسس وأكد كرهه لكل كذّاب يريد القفز على الحقائق وكل ذو هوى يريد الأمور تسير على هواه لحاجة في نفسه والطرد والأ بعاد لكل متملق يعطي من طرف اللسّان حلاوة ويروغ كما يروغ الثعلب . وما أكثرهم في زمننا هذا والله المستعان صلى:
رجل كذّاب يكذب عن عمد . ورجل ذو هوى ورجل متملق . ))
وإذا كان هذا هو الأساس للمؤسس فإن أبناؤه ساروا على نهجه وخطاه . فيما يخص المواطن خاصة .. فبريشة الحق المغموسة في مداد الأخلاص وعلى صفحات التاريخ رسم أبناؤه المخلصين يقودهم ملك بعد ملك مضمون السياسة الداخلية والخارجية للمملكة العربية السعودية في إطار الشريعة الأسلامية التي أو دعت في طيات مجتمعنا السعودي الأسلامي النّقي كل عوامل البقاء والأستقرار والرفعة والسمو والأرتقاء والأستمرار فما أبدع الإطار وما أروع المضمون ولذلك أكدت الحقائق وشهد التاريخ بأن المملكة قد أنفردت عن بقية الدول بصفات تؤهلها للزّعامة ومميزات ترشحها للأمامة . وبمقومات تقيها بفضل الله وقداسة المكان من كيد الكايدين وحسد الحاسدين لتضل بأذن الله الى يوم الدين قبلة للمسلمين وصرحا شامخا كشموخ الأخشبين وثبات أُحد وجبل النور . هذا مانرجوه فالأستراتيجية بناها المؤسس وأكد كرهه لكل كذّاب يريد القفز على الحقائق وكل ذو هوى يريد الأمور تسير على هواه لحاجة في نفسه والطرد والأ بعاد لكل متملق يعطي من طرف اللسّان حلاوة ويروغ كما يروغ الثعلب . وما أكثرهم في زمننا هذا والله المستعان صلى: