تاييده لن يرفع من قيمه الاسلام مثقال ذره وكذلك عدم تأييده لن يضر الأسلام مثقال ذره
وانما هى موازين اعمال فلينظر ماذا يضع فيها
كان اولى بهذا الانسان ان يسأل ويتعمق في الدراسه حتى لا يكون رمز للبلاده الفكريه
ابوال الابل اثبتت الدراسات والتحليلات مدى فاعليتها في علاج الكثير من الامراض
ولكن سبحان الله عندما نقول قال الرسول صلى الله عليه وسلم يصبح الامر صعب التقبل من قبل اصحاب النفوس المعتله
ولكن عندما نقول قالت الدراسات الاجنبيه يصبح الموضوع تطور علمي ليس له مثيل
في الغرب لم تقتصر الدراسات على بول الابل فقط
بل ذهبت الى ابعد من ذلك فبعد دراسات مطوله
تم انتاج علاج للعقم وهو من اقوى الادويه في هذا المجال غربي الصنع
مستخرج من بول النساء
لماذ لم يتقزز فايهما اشد نفور بول الابل ام بول الانسان
كلنا نعلم ان من ناحيه الطهاره في فرق مابين بول الذكر وبول الانثى
فنبينا اخبرنا كيفيه التعامل مع كل وحد منها
فبول الذكر الصغير الذي لم ياكل الطعام ( بمعنى لازال في اللفه )
ينضح وبول الانثى يغسل شي محير يجعلنا نتسال لماذ
فكلهم تحتوى على نفس الخصائص ظاهريا
ولكن بعد دراسه وتحليلات غربيه
تم اكتشاف احتواء بول الانثى على بكتيريا بينما بول الذكر نسبه البكتيريا
تكاد لاتذكر من هنا كان بول الانثى نجس
ولكن مع التقدم في السن يصبح العكس صحيح
فسبحان الله رسولنا اخبرنا منذو ذلك الزمان وهو لايملك مختبارات ولكنه الوحي الالهي
صدقت يارسول الله