سمو الأحساس
Active Member
- إنضم
- 13 مارس 2012
- المشاركات
- 5,195
- مستوى التفاعل
- 21
- النقاط
- 38
موضوع نعيشه في واقعنا اليوم ويستحق النقاش
فأنا أنصح صاحب/ه الشخصية الشكاكة ذكرا أو أنثى
في العلاقة الزوجية غيرتك وشكك نابعة من طريقة
تفكيرك وليس من أحد غيرك عالج/ي أفكارك الخاطئة
من الأضطراب في فهم الحب بأعتباره تملكا والشعور
بالنقص لدى أي مؤشر لفقدان الأهتمام تسيطر على
المرأة مشاعر الإحباط ويترتب عليها مشاعر الغضب
وينتج عنها سلوك حاد في مواجهة الزوج وما ينبغي
أن تفعليه أن لا تسمحي لهذا الغضب في التفجر
لأنه ليس ثمة من إمكانية لنقاش عقلي بينك وبين
زوجك في ظل أنفعال الغضب الجارف وإذا أندفعت
في سلوك غاضب فسيكون رد زوجك عليك أشد حدة
يجب تتبع أفكارك اللأعقلانية مع أنسان حكيم وحبذا
لو كان مرشدا نفسيا وناقشها معه وهم الكمال
المثالية الحب يعني أمتلاك المحبوب إلى أخره أقبل
نفسك أولا قبولا غير مشروط بسلبياتها وإيجابياتها
لأنك بدون قبول نفسك لن تقبلي الأخر أحذر من لوم
نفسك ولوم الأخرين اللوم لن يصنع شيئا أكثر من
تعزيز العجز عندك نجد الشخصية الشكاكة لا تكف
عن الشكوى من كل سلوك تراه في الطرف الأخر
وتفسره تفسيرا أسوأ فأوقف تفسيراتك السيئة
للأحداث المحيطة بك وحاول أن تجعل لكل سلوك
أكثر من تفسير ولتكن تفسيراتك أكثر تفاؤلا لا تأخذ
كل سلوك من الطرف الأخر على محمل شخصي
وكأنه عدوك الذي يترصد لك في كل طريق أستمع
إلى الطرف الأخر إن قال لك إن مخاوفك وشكوكك
غير معقولة وحاول أن تفكر فيما يقول بقليل من
الرفض له دع للطرف الأخر مسافة يتنفس فيها
ولا تخنقه بحبك فالحب الحقيقي لا يعيش إلا في
جو من الحرية المنطلقة لا تدع الطرف الأخر يشعر
بالنقص العاطفي لأن نقص العاطفة كنقص الغذاء
وأستمرار هذا النقص يجر إلى الهزال والموت أشعر
الأخر طيلة الوقت أنه أهم إنسان في العالم
بالنسبة لك دع للطرف الأخر بعض الوقت يقضيه
مع أصدقائه وهواياته وأقربائه ولا تظن أنك بعيد
عنه وهو يمارس كل ذلك فالرجل المحب يحمل
معه حبيبته حيثما ذهب وكذلك المرأة المحبة
كثرة الدعاء ..
أم سلمة رضي الله عنها
لما أراد الرسول صلى الله عليه وسلم أن
يتزوجها قالت له يا رسول الله ما بي أن
لا يكون بك الرغبة لكني أمرأة في غيرة
شديدة فأخاف أن ترى مني شيئا يعذبني
الله به فقال لها أما ما ذكرت من الغيرة
فسوف يذهبها الله عز وجل عنك
سيدتي أميرة القلم
يسعدني ويشرفني التواجد هنا في قلب
متصفحك لأرى تألقك المستمد والذي عطأنا
الشي الكثير والمفيد والناتج لنا بالثمره المليئه
بالفوائد والدرر الثمينه لأستفاده ومناقشتها
مما أسعدني جدا بهذا الضياء الذي سكبتيه لنا
محمل كالنور كان كافتنه يشع بين السطور
فسلاسل شكري وتقديري وحيييتي بالقدر
ودامت أيامك مليئه بالسعاده والخير مع
أجمل باقة ورد
فأنا أنصح صاحب/ه الشخصية الشكاكة ذكرا أو أنثى
في العلاقة الزوجية غيرتك وشكك نابعة من طريقة
تفكيرك وليس من أحد غيرك عالج/ي أفكارك الخاطئة
من الأضطراب في فهم الحب بأعتباره تملكا والشعور
بالنقص لدى أي مؤشر لفقدان الأهتمام تسيطر على
المرأة مشاعر الإحباط ويترتب عليها مشاعر الغضب
وينتج عنها سلوك حاد في مواجهة الزوج وما ينبغي
أن تفعليه أن لا تسمحي لهذا الغضب في التفجر
لأنه ليس ثمة من إمكانية لنقاش عقلي بينك وبين
زوجك في ظل أنفعال الغضب الجارف وإذا أندفعت
في سلوك غاضب فسيكون رد زوجك عليك أشد حدة
يجب تتبع أفكارك اللأعقلانية مع أنسان حكيم وحبذا
لو كان مرشدا نفسيا وناقشها معه وهم الكمال
المثالية الحب يعني أمتلاك المحبوب إلى أخره أقبل
نفسك أولا قبولا غير مشروط بسلبياتها وإيجابياتها
لأنك بدون قبول نفسك لن تقبلي الأخر أحذر من لوم
نفسك ولوم الأخرين اللوم لن يصنع شيئا أكثر من
تعزيز العجز عندك نجد الشخصية الشكاكة لا تكف
عن الشكوى من كل سلوك تراه في الطرف الأخر
وتفسره تفسيرا أسوأ فأوقف تفسيراتك السيئة
للأحداث المحيطة بك وحاول أن تجعل لكل سلوك
أكثر من تفسير ولتكن تفسيراتك أكثر تفاؤلا لا تأخذ
كل سلوك من الطرف الأخر على محمل شخصي
وكأنه عدوك الذي يترصد لك في كل طريق أستمع
إلى الطرف الأخر إن قال لك إن مخاوفك وشكوكك
غير معقولة وحاول أن تفكر فيما يقول بقليل من
الرفض له دع للطرف الأخر مسافة يتنفس فيها
ولا تخنقه بحبك فالحب الحقيقي لا يعيش إلا في
جو من الحرية المنطلقة لا تدع الطرف الأخر يشعر
بالنقص العاطفي لأن نقص العاطفة كنقص الغذاء
وأستمرار هذا النقص يجر إلى الهزال والموت أشعر
الأخر طيلة الوقت أنه أهم إنسان في العالم
بالنسبة لك دع للطرف الأخر بعض الوقت يقضيه
مع أصدقائه وهواياته وأقربائه ولا تظن أنك بعيد
عنه وهو يمارس كل ذلك فالرجل المحب يحمل
معه حبيبته حيثما ذهب وكذلك المرأة المحبة
كثرة الدعاء ..
أم سلمة رضي الله عنها
لما أراد الرسول صلى الله عليه وسلم أن
يتزوجها قالت له يا رسول الله ما بي أن
لا يكون بك الرغبة لكني أمرأة في غيرة
شديدة فأخاف أن ترى مني شيئا يعذبني
الله به فقال لها أما ما ذكرت من الغيرة
فسوف يذهبها الله عز وجل عنك
سيدتي أميرة القلم
يسعدني ويشرفني التواجد هنا في قلب
متصفحك لأرى تألقك المستمد والذي عطأنا
الشي الكثير والمفيد والناتج لنا بالثمره المليئه
بالفوائد والدرر الثمينه لأستفاده ومناقشتها
مما أسعدني جدا بهذا الضياء الذي سكبتيه لنا
محمل كالنور كان كافتنه يشع بين السطور
فسلاسل شكري وتقديري وحيييتي بالقدر
ودامت أيامك مليئه بالسعاده والخير مع
أجمل باقة ورد