داعش و القصف الاسرائيلي لقطاع غزه !؟

قال موقع 24 الإماراتي أنه فى الوقت الذى تواصل فيه الصواريخ الإسرائيلية ضرب "الأهداف" المدنية في قطاع غزة، تجاهل تنظيم داعش ما يحدث تماماً وواصل عملياته ضد المدنيين في العراق وسوريا.

وأشار الموقع أنه في وسط هذا الصراع المستمر بين الفلسطينيين والإسرائيليين، لا يمكن للمرء إلا أن يتساءل عن غياب فصيل جديد "هجين" على الساحة السياسية - العسكرية في العالم العربي: أين دور تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش" الذي أعلن الخلافة قبل أيام، من كل هذا؟

وأضاف الموقع أنه في ظل تعاظم قوة تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام - داعش، ورفعه شعار "محاربة الطغيان وتحرير المسلمين من سلطة الغرب وإعطاء فرصة العيش الكريم"، أظهرت الساحة الفلسطينية غياباً تاماً لدوره، بل غياب حتى عن الخطابات السياسية والرسائل اليومية التي بات ينشرها يومياً على مسامع وسائل الإعلام، وكأن فلسطين وقضيتها الأساسية غابت تماماً ولا تعير إنتباه التنظيم بتاتاً.

وقال الموقع أنه من خلال العودة إلى وسائل التواصل التي يعتمدها التنظيم، وبشكل خاص حساباته على موقع تويتر، فإن القضية الفلسطينية وما يحصل من غطرسة إسرائيلية على قطاع غزة اليوم، غائبة تماماً إلا من بعض التمنيات والتغريدات الخبرية.

وكان لافتاً أنه في الوقت الذي كان الفلسطينييون فيه يتناقلون أخباراً عن تدمير الجيش الإسرائيلي لمنازلهم، كان أحد الحسابات التابعة للتنظيم يعلن عن قيام الأخير "بإغلاق العيادات النسائية كافة التي يعمل بها الأطباء الذكور"،

ولم ينس من يدير الحساب بالإشارة من وقت لآخر بما يتردد في وسائل الإعلام بقوله على سبيل المثال "صواريخ مجاهدي غزة تضرب عاصمة الاحتلال تل أبيب في هذه اللحظات!"، وفي وقت لاحق يوضح هذا الحساب "مخطط التنظيم" مشيراً إلى أن التنظيم "لن يقاتل اليهود حتى ينتهى من حرّاسها ألا وهم طواغيت العرب، فهم شوكة في ظهورنا".

وفي الموضوع ذاته، ظهرت بعض التغريدات التي كانت أشبه بالأخذ والرد بين مناصرين للتنظيم، إذ كان حساب يدعو للجهاد في فلسطين، "غزة ستنتصر بالجهاد فقط بإذن الله تعالى فأبشروا"، كان حساب آخر يرد عليه قائلاً "أين هؤلاء الذين نادوا بالجهاد في سوريا ألن يأتوا للجهاد في فلسطين؟"

وفي السياق نفسه، تساءل وائل جواد "أين أساطيل (رئيس الوزراء التركي رجب طيب) أردوغان وجيوشه التي ستدعم غزة أو أين تهديداته لإسرائيل أو مساعيه لوقف لاقصف الإسرائيلي، لم يذكر فلسطين ولو على هامش حملته الإنتخابية.. أم كثرة حكي وبيع كلام".

وكان حساب آخر على تويتر باسم "النصرة المقدسية" المعروف بالانتماء للتنظيم، نشر على تويتر طلبه قائلاً: "يا جنود الدولة الإسلامية، العيون والأنظار كلها مصوبة عليكم، لعله قد حان وقت فتح جبهة شمال إسرائيل جهنماً على اليهود بالصواريخ والراجمات"، فيما رد حساب داعشي آخر على من يهاجمون التنظيم بعدم التدخل في غزة موضحاً "إننا نثق في خليفة المسلمين وما يراه صواب سيفعله ".

واكتفت حسابات أخرى على تويتر تابعة للتنظيم بـ"لا تنسوا المجاهدين في غزة من خالص الدعاء".
- See more at: البلد: بالفيديو..مهام داعش في فلسطين .. الجهاد ضد المسلمين فقط .. وغطرسة إسرائيل خارج مرمى نيران التنظيم الجديد

هناك من يقول أن داعش صناعة المخابرات الامريكية والإسرائيلية بدعم مادي من ايران

والهدف من ذلك زعزعة الوطن العربي وتدمير بعض دوله لذلك انطبق عليهم المثل القائل

الكلب ما يعض عضد أخيه .

أكرمكم الله ورفع قدركم يالغوالي .

أسيرالشوق قال:

هناك من يقول أن داعش صناعة المخابرات الامريكية والإسرائيلية بدعم مادي من ايران

والهدف من ذلك زعزعة الوطن العربي وتدمير بعض دوله لذلك انطبق عليهم المثل القائل

الكلب ما يعض عضد أخيه .

أكرمكم الله ورفع قدركم يالغوالي .

أنقر للتوسيع...

حياك الله اخي اسير الشوق


كل الاحتمالات واردة المهم ان هذا التنظيم كاذف يرفع شعارات الخلافة ليضحك به على الشعوب الساذجة الغبية الحالمة ليكسب تأيديهم وتعاطفهم ..

ولو صدقوا لرأيناهم في فلسطين قبل القصف وليس بعده ..

والحقيقة اننا لن نراهم هناك في اي وقت واي ظرف..



تحياتي لك

وبالرغم من تصريحاتهم العدائية لهذا البلد وعدوانهم الأخير على أراضينا وقتل أبناءنا في جمعة رمضان ، للأسف نجد في هذا المنتدى من يؤيدهم وينشر شعاراتهم ويمجدهم وينظر لهم بكل وقاحة وقذاره ، ضاربين بسمعة ووطنية وإخلاص هذا المنتدى عرض الحائط . والمؤلم أن يسمح لمثل هؤلاء أمثال البلدوزر الذي أشك في انتمائه لهذا الوطن بأن يستغل هذا الصرح القبلي المخلص لدينه ووطنه لنشر أكاذيب داعش ورفع راياتهم وخصوصا بعد ما فعلوه في أبناءنا في منفذ الوديعه ، وإن المخلص والغيور على وطنه لا يرى ما يفعله البلدوزر هنا الا خيانة للدين والوطن. وأطالب بايقاف مدونته المسمومه التي لا تجلب لهذا المنتدى الا البلاء، حسبنا الله ونعم الوكيل .

لاتجعل همك السمعه مالسمعه فالارواح اهم والدماء ليست رخيصه لعبث هولاء المنافقين الطاغين


ارهاب وجرم داعش فهناك بعض من يؤيد الارهاب غير الهمجي البلدوز الجارح وتأثره الشديده بفكر هذه الجماعه الدمويه


في بعض مواقع التواصل غير منتدى بجيله وماكل من ايد هذا الارهاب

غير سعوديين