[FONT=Arial (Arabic)]بين الحين والآخر تتسلق جرائم الاغتصاب أعمدة الحراك الاجتماعي وتنفث دخانها المسموم في عالم الضحايا ورغم ان الاحصائيات تشير الى ان مثل هذه الجرائم ليست ظاهرة البتة في مجتمعنا الا ان مجرد حدوثها كفيل بقرع ناقوس الخطر وبحث اسبابها واحتوائها وتعزيز العقوبات ضد الذين يقومون بهذا الجرم حتى يكون ذلك رادعا لغير الاسوياء.. [/FONT]
قصص وحكايات متناثرة لضحايا الاغتصاب تكتم على انفاس هؤلاء وتقلق حياتهم وتطاردهم مثل الكوابيس
ومن هذه القصص المقززة ثمة ثلاثة شبان اغتصبوا سيدة امام طفليها انتقاما من زوجها الذي كانت فيما يبدو تربطه علاقة بأخت احدهم.
كان الجناة هددوا الزوجة هاتفيا وطلبوا منها ابلاغ زوجها بقطع علاقته بالفتاة التي تربطه علاقة بها والا انهم سوف ينتقمون منها.
وعندما حضر الزوج الى المنزل ابلغته زوجته وهي مذعورة بالمكالمة الهاتفية وطلبت منه تبرير تلك التهديدات وعلاقته بالفتاة الاخرى.
وفي اليوم التالي وعقب خروج زوجها
اقتحم ثلاثة شبان ملثمين يرتدون قفازات واحضروا ابنيها الى نفس الغرفة التي كانت متواجدة فيها وبدأوا يتناوبون في اغتصابها امامهما بعد تمزيق ثيابها
ولم تردعهم الصرخات ولا التوسلات الصادرة من الضحية وقد زادوا في جرمهم وفعلتهم الشنيعة هذه بقيامهم بتصويرها عقب الاغتصاب وهددوها بنشر الصور في الانترنت ان أبلغت احدا بذلك.
اما الحكاية التي لازالت حديث الساعة هي جريمة اغتصاب «فتاة القطيف» حيث تناوب عليها سبعة اشخاص بمنتهى الوحشية ولم يرحموا دموعها وتوسلاتها..
وتفاصيل هذه الحكاية الجريمة ان ثلاثة منهم قاموا بملاحقتها فاستنجدت بشاب وركبت معه في سيارته في محاولة للهرب من مضايقتهم بيد انهم اعترضوا السيارة وهددوهما بالاسلحة البيضاء واقتادوهما الى احدى المزارع وتناوبوا على اغتصابها بالاضافة الى اربعة من زملائهم.. لتطال وحشيتهم الشاب الذي استنجدت به وتعرض للاغتصاب هو ايضا من قبلهم.
وفي سياق ذي علاقة بجرائم الاغتصاب قام ثلاثة شبان اعمارهم تتراوح بين 17-18 سنة باختطاف فتاة عمرها «17» عاما وذهبوا بها الى مكان مهجور خارج العمران وتناوبوا على اغتصابها وتم ضبط الجناة وتقديمهم للعدالة
ولأن جرائم الاغتصاب تبقى اثارها في الذاكرة وتلوكها الالسن فان عددا من المواطنين اوضحوا ان مثل هذه الجريمة تنبئ عن اختلالات في نفسية المجرم وان الاسرة هي المسؤولة عن تصرف ابنائها.
وفي بريدة قبل عدة أشهر نفذ حكم القصاص في شاب عمره (28) عاماً أقدم على اغتصاب عدد من الأحداث والاطفال
حيث كان الجاني يوهم ضحاياه بأنه يقوم بأعمال خيرية داخل المساجد مستغلاً مظهره الذي كان يتخفى به ومن ثم يقوم بفعلته المشينة داخل حمامات المساجد حتى ألقي القبض عليه بالجرم المشهود
وبالتحقيق معه كشفت التحقيقات انه خلال خمس سنوات استدرج الكثير من الأطفال وقد اعترف بجريمته وصدر بحقه الحكم.
للمزيد أدخل على هذا الرابط: http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/20070302/Con2007030292055.htm
قصص وحكايات متناثرة لضحايا الاغتصاب تكتم على انفاس هؤلاء وتقلق حياتهم وتطاردهم مثل الكوابيس
ومن هذه القصص المقززة ثمة ثلاثة شبان اغتصبوا سيدة امام طفليها انتقاما من زوجها الذي كانت فيما يبدو تربطه علاقة بأخت احدهم.
كان الجناة هددوا الزوجة هاتفيا وطلبوا منها ابلاغ زوجها بقطع علاقته بالفتاة التي تربطه علاقة بها والا انهم سوف ينتقمون منها.
وعندما حضر الزوج الى المنزل ابلغته زوجته وهي مذعورة بالمكالمة الهاتفية وطلبت منه تبرير تلك التهديدات وعلاقته بالفتاة الاخرى.
وفي اليوم التالي وعقب خروج زوجها
اقتحم ثلاثة شبان ملثمين يرتدون قفازات واحضروا ابنيها الى نفس الغرفة التي كانت متواجدة فيها وبدأوا يتناوبون في اغتصابها امامهما بعد تمزيق ثيابها
ولم تردعهم الصرخات ولا التوسلات الصادرة من الضحية وقد زادوا في جرمهم وفعلتهم الشنيعة هذه بقيامهم بتصويرها عقب الاغتصاب وهددوها بنشر الصور في الانترنت ان أبلغت احدا بذلك.
اما الحكاية التي لازالت حديث الساعة هي جريمة اغتصاب «فتاة القطيف» حيث تناوب عليها سبعة اشخاص بمنتهى الوحشية ولم يرحموا دموعها وتوسلاتها..
وتفاصيل هذه الحكاية الجريمة ان ثلاثة منهم قاموا بملاحقتها فاستنجدت بشاب وركبت معه في سيارته في محاولة للهرب من مضايقتهم بيد انهم اعترضوا السيارة وهددوهما بالاسلحة البيضاء واقتادوهما الى احدى المزارع وتناوبوا على اغتصابها بالاضافة الى اربعة من زملائهم.. لتطال وحشيتهم الشاب الذي استنجدت به وتعرض للاغتصاب هو ايضا من قبلهم.
وفي سياق ذي علاقة بجرائم الاغتصاب قام ثلاثة شبان اعمارهم تتراوح بين 17-18 سنة باختطاف فتاة عمرها «17» عاما وذهبوا بها الى مكان مهجور خارج العمران وتناوبوا على اغتصابها وتم ضبط الجناة وتقديمهم للعدالة
ولأن جرائم الاغتصاب تبقى اثارها في الذاكرة وتلوكها الالسن فان عددا من المواطنين اوضحوا ان مثل هذه الجريمة تنبئ عن اختلالات في نفسية المجرم وان الاسرة هي المسؤولة عن تصرف ابنائها.
وفي بريدة قبل عدة أشهر نفذ حكم القصاص في شاب عمره (28) عاماً أقدم على اغتصاب عدد من الأحداث والاطفال
حيث كان الجاني يوهم ضحاياه بأنه يقوم بأعمال خيرية داخل المساجد مستغلاً مظهره الذي كان يتخفى به ومن ثم يقوم بفعلته المشينة داخل حمامات المساجد حتى ألقي القبض عليه بالجرم المشهود
وبالتحقيق معه كشفت التحقيقات انه خلال خمس سنوات استدرج الكثير من الأطفال وقد اعترف بجريمته وصدر بحقه الحكم.
للمزيد أدخل على هذا الرابط: http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/20070302/Con2007030292055.htm