تـنــبــيه للذين يقولون في ختام كتاباتهم ( تحياتي ) >> قل : تحيتي ولا تقل : تحياتي

**FAIZ**

Member
إنضم
16 أكتوبر 2009
المشاركات
503
مستوى التفاعل
1
النقاط
18
جزاك الله خير على المعلومه القيمه ومشكووووووور
 

روح المرح

مشرفه سابقه
إنضم
19 يوليو 2009
المشاركات
9,283
مستوى التفاعل
163
النقاط
63
انامن الاعضااء اللي كنت اكتب تحياتي

جزآك الله خير ابو مهند على التــــــنبيه
تحيتي
آميره
 
إنضم
1 نوفمبر 2009
المشاركات
4
مستوى التفاعل
0
النقاط
1
العمر
35
الإقامة
Riyadh
يسلموووووو...ربي يعطيك العافيه
‏ اقول اميره بك ... بليز اكتني تعليقات بلون زي العالم والناس واضح علشان نستفيد من تعليقاتك كخخخ ترى ماتوا اللي يحطون نيك نيم اميره بكلمتي
 

أشلاء عاطفه

Well-Known Member
إنضم
23 سبتمبر 2009
المشاركات
8,164
مستوى التفاعل
397
النقاط
83
الإقامة
بفـردوس قلبــهـا ,, وأقرب إليها من حبل الوريـد
بسم:
السلام:
مع احترامي لك اخي العزيز بس هذي الفتوى ليست الأصليه واليك كلام الشيخ ابن عثيمين رحمه الله من موقعه الرسمي
8. سئل فضيلة الشيخ عن هذه الألفاظ (أرجوك ) ، (تحياتي) ، و(أنعم صباحا) ، و(أنعم مساءً) ؟
فأجاب بقوله : لا بأس أن تقول لفلان (أرجوك ) في شيء يستطيع أن يحقق رجائك به .
وكذلك (تحياتي لك) . و(لك منى التحية) . وما أشبه ذلك لقوله تعالى ( وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها ) (5) وكذلك (أنعم صباحا) و(أنعم مساء)لا بأس به ، ولكن بشرط ألا تتخذ بديلاً عن السلام الشرعي.
ياليت قبل ننقل مثل ذا المواضيع نتأكد
(الله يهديك)
هذه فتوى للشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله تعالى في قول كلمة (تحياتي)
وهي من كتاب المناهي اللفظية وهو موجود على الموقع بهذا الرابط:
 

أبومهند

مراقب منتديات التعليم والتطوير
إنضم
21 أغسطس 2007
المشاركات
10,826
مستوى التفاعل
67
النقاط
48
أشكركم إخواني على مداخلاتكم , وسرني أننا بدأنا نفيد ونستفيد مما نكتب .

الأخ ( أشلاء عاطفة ):
كنت أتمنى أنك تملك المعلومة الصحيحة حتى أستفيد من طرحك وتصحيح ما ورد في الموضوع .. وأدعو الله لي ولك الهداية وأدعوه لك بأن يمنَّ عليك بالتفقه في اللغة العربية .

أخي الحبيب :
ومن موقع الشيخ ( محمد بن عثيمين ) رحمه الله , تمعن جيدًا فيما يلي :
( المناهي اللفظية
1. سئل فضيلة الشيخ : عما يقول بعض الناس من أن تصحيح الألفاظ غير مهم مع سلامة القلب ؟
فأجاب بقوله : إن أراد بتصحيح الألفاظ إجراءها على اللغة العربية فهذا صحيح فإنه لا يهم – من جهة سلامة العقيدة – أن تكون الألفاظ غير جارية على اللغة العربية ما دام المعنى مفهوما وسليما .
أما إذا أراد بتصحيح الألفاظ ترك الألفاظ التي تدل على الكفر والشرك فكلامه غير صحيح بل تصحيحها مهم، ولا يمكن أن نقول للإنسان أطلق لسانك في قول كل شئ ما دامت النية صحيحة بل نقول الكلمات مقيدة بما جاءت به الشريعة الإسلامية .



سئل فضيلة الشيخ: عن عبارة ( لكم تحياتنا ) وعبارة ( اهدي لكم تحياتي) ؟
فأجاب قائلا : عبارة (لكم تحياتنا ، وأهدي لكم تحياتي ) ونحوهما من العبارات لا بأس بها قال الله – تعالى ) وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها ) (22) . فالتحية من شخص لآخر جائزة ، وأما التحيات المطلقة العامة فهي لله ، كما أن الحمد لله ، والشكر لله ، ومع هذا فيصح أن نقول حمدت فلان على كذا وشكرته على كذا قال الله – تعالى- : (أن أشكر لي ولوالديك)(23).

وعلى كل حال فالشيخ تناول الموضوع من جهة عدم إجراء الألفاظ على اللغة العربية مع سلامة المقصد .. ولكننا هنا في منتدى يهتم باللغة العربية , وبالتالي فإننا أمام لفظ ومعناه .

وقد قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله - :
التحيات : جمع تحيَّة ، والتحيَّة هي : التَّعظيم ، فكلُّ لَفْظٍ يدلُّ على التَّعظيم : فهو تحيَّة ، و" الـ " مفيدة للعموم ، وجُمعت لاختلاف أنواعها ، أما إفرادها : فلا حدَّ لها ، يعني : كُلَّ نوع من أنواع التَّحيَّات : فهو لله ، واللام هنا : للاستحقاق ، والاختصاص ؛ فلا يستحقُّ التَّحيَّات على الإطلاق إلا الله ، ولا أحد يُحَيَّا على الإطلاق إلا الله ، وأمَّا إذا حَيَّا إنسانٌ إنساناً على سبيل الخصوص : فلا بأس به .
 
التعديل الأخير:

أبومهند

مراقب منتديات التعليم والتطوير
إنضم
21 أغسطس 2007
المشاركات
10,826
مستوى التفاعل
67
النقاط
48
وهذه وجهة النظر اللغوية في عدم جواز هذا اللفظ , والذي لم يرد في اللغة العربية مجموعًا إلا في جلوس التشهد :


وهذا سؤال طرح على الشيخ المنجد في موقع الإسلام سؤال وجواب :
السؤال :
قرأت الفتوى رقم : (47951) و ( 34684 ) وقد أشكل عليَّ مع ما قال الشيخ بكر حفظه الله . وقد قال الشيخ بكر بن عبد الله أبو زيد حفظه الله في كتابه " معجم المناهي اللفظية " : تحياتي لفلان : لأبي طالب محمد بن علي الخيمي المنعوت بالمهذب ، المتوفى سنة 642 هـ رسالة باسم : " شرح لفظة التحيات " في ( ص 50 ) جاء فيها ما نصه : ( فأما لفظ " التحيات " مجموعاً : فلم أسمع في كتاب من كتب العربية أنه جُمع إلا في جلوس الصلوات ، إذاً لا يجوز إطلاق ذلك لغير مَن له الخلق والأمر ، وهو الله تعالى ؛ لأن الملك كله بيد الله ، وقد نطق بذلك الكتاب العزيز : ( قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ ) الآية إلى آخرها . والذي سطره أهل اللغة إنما يعبرون عن التحية الواحدة ، ولم ينتهوا لجمعه دون إفراده ؛ إذ كان ذلك من ذخائر الإلهام لقوم آخرين فهموا عن الله تعالى كتابه فنقلوا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم شريعته ......) ا.هـ .
 

أبومهند

مراقب منتديات التعليم والتطوير
إنضم
21 أغسطس 2007
المشاركات
10,826
مستوى التفاعل
67
النقاط
48
وأما من رخص في استعمال لفظ التحيات ، حتى بصورة الجمع ، كما ذهبنا إليه في الأجوبة السابقة ، فإنما مراده الترخيص في هذا الجمع ، مضافا إلى قائله : تحياتي ، أو : تحياتنا ، أو نحو ذلك . ومعنى ذلك : أنه ليس لهذا من التحية إلا ما أهديه إليه ، أو ما أملكه أنا وأستطيعه ، وأما التحية العامة المطلقة ، من أهل السماء وأهل الأرض ، فإنما هي لله وحده ، كما يدل عليه لفظ التحيات المجموع من غير إضافة : التحيات لله . فإضافة التحيات للقائل هي من علامات تخصصها وقصورها ، وأما العموم فهو لله وحده .

والخلاصة أخي ( أشلاء عاطفة ) أن فتوى من رخص في استخدام لفظ التحيات بصيغة الجمع حتى الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - كان ترخيصه مشروطًا بالتخصيص مع أن هناك من لا يجيزها ويحرمها ويعدها من المناهي اللفظية كما ورد في الردود السابقة .. إضافة لعدم ورودها في اللغة العربية إلا في تشهد الصلاة.







أزجي شكري وتقديري لجميع المشاركين في هذا الموضوع .. وللجميع فائق تحيتي وتقديري.,,,
 
التعديل الأخير:

أسيرالشوق

المراقب العام
إنضم
18 أكتوبر 2007
المشاركات
55,084
مستوى التفاعل
48
النقاط
48
بارك الله فيك
شكراً لك على الطرح الرائع
 
أعلى