يروى ان هناك عجوز كبيره في السن وكما تعرفون كبار السن متعلقين دائما في البلاد وحب البلاد والغروس المثمره التي هي مصدر رزقهم الوحيد بعد الله ,,
وكانت عجوزنا هذه كغيرها مولعه بحب البلاد والاشجار وكانت ماتحب كثيرا شجره كبيره وهي شجرة الحماط وكانت تحميها في اوقات المحصول ليلا ونهارا من كل الماره الذين يمرون من عندها وكانت لا تألو جهدا في الذود عنها وعرفت عند الجماعه بصاحبة الحماطه , وعندما توفيت تلك العجوز وحملوها على النعش ولابد ان يمرو بها من تحت الحماطه لأن طريق المقبره من تحت الحماطه واذا باحد الجماعة يصيح بأعلى صوته يا جماعة يا جماعة انتبهو للكهله لاتنقز في الحماطة وضحك الجميع ههههههههههههه
ودفنو العجوز وهم يقهقهون بالضحك ,,, ودمتم
وكانت عجوزنا هذه كغيرها مولعه بحب البلاد والاشجار وكانت ماتحب كثيرا شجره كبيره وهي شجرة الحماط وكانت تحميها في اوقات المحصول ليلا ونهارا من كل الماره الذين يمرون من عندها وكانت لا تألو جهدا في الذود عنها وعرفت عند الجماعه بصاحبة الحماطه , وعندما توفيت تلك العجوز وحملوها على النعش ولابد ان يمرو بها من تحت الحماطه لأن طريق المقبره من تحت الحماطه واذا باحد الجماعة يصيح بأعلى صوته يا جماعة يا جماعة انتبهو للكهله لاتنقز في الحماطة وضحك الجميع ههههههههههههه
ودفنو العجوز وهم يقهقهون بالضحك ,,, ودمتم