مـر في تيهـه وعــز السـلامـا
وتــنـهــدت لا أطـيــق الـكـلامــا
ورمــاني بلـحـظـه ثـم أغـضـى
حـيـن عـاتـبـتـه فــزت هــيـامــا
قـلــت يا ناعــس الجفــون أمـاناً
من تجنيك إذا أطـلـت الجـهـامــا
أما ترى الورد في خدودك بساماً
عـلى مـوجـةٍ مـن النـور عـامــا
ضاحكاً كالصباح في بهجة العيد
ضـرومـاً كأغــنـيــات الـنــدامــى
لك روحي وفي يـديـك حـيـاتـي
فارم باللحظ لست أخشى السهاما
وتــنـهــدت لا أطـيــق الـكـلامــا
ورمــاني بلـحـظـه ثـم أغـضـى
حـيـن عـاتـبـتـه فــزت هــيـامــا
قـلــت يا ناعــس الجفــون أمـاناً
من تجنيك إذا أطـلـت الجـهـامــا
أما ترى الورد في خدودك بساماً
عـلى مـوجـةٍ مـن النـور عـامــا
ضاحكاً كالصباح في بهجة العيد
ضـرومـاً كأغــنـيــات الـنــدامــى
لك روحي وفي يـديـك حـيـاتـي
فارم باللحظ لست أخشى السهاما