فيلسوف زمانه
مشرف سابق
8
8888
ياخوي في حروب قائمه وفي تحااالفاات لذلك احذر.....<<يعني اذا ودك تتحالف؟؟
8888
ياخوي في حروب قائمه وفي تحااالفاات لذلك احذر.....<<يعني اذا ودك تتحالف؟؟
8
8888
<<دااخل وهو يعرمش في عظم سحليه يعني تمشمش ويقوول بصوت غليض انتم ما تتركوون القافه هع ـآ
<<ويصك محتااجه قفااا ويقووول روووحي رووحي جيبي لي مويه.... هوووووووووع
انا اقول سموهم تماسيح
لان اذا طلبنا منهم شي يجبونه بالزحف واذا جاعو الله اكبر عليهم
هذي الصفتين كلهم تجتمع في التمساح
ههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههه حلللللللوه
8
8888
ياخوي في حروب قائمه وفي تحااالفاات لذلك احذر.....<<يعني اذا ودك تتحالف؟؟
تحياتي لجميع التحالفات بدون أستثناء
ههههههههههههههههههههه
فكرت أدخل التحالف ولاكن مسار التحالف غير
واضح وأفضل شي خلوني مع الجمهووووووور
هههههههههههههههههههههه
تهي تهي والله احنا طيبيين منذ مبطي لكن ربنا ع المفتري
يسعدك ربي على الرد الي يبرد الخاطر................ ويعرف التماسيح قيمتهمهلا اختي بنت المحارزه .............انا عندي جواب لسوالك ..............لانه زمان الرجال كانو قوامين علي النساء اما الحين الحريم علشان كذا سموهم تماسيح علشان سرنا يالحريم نمسح فيهم علي كيفنا ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
يحبكم يالتماسيح للفلسفه الي مالها داعيالتسمية هاذي متعارف عليه منذ القدم .. أبائنا وأجدادنا كانوا يستخدمون هذه الالفاظ للترفيه عن أنفسهم بعد عناء الشغل ..
وأيضاً كانوا يستخدمون هذه الالفاظ ( تمساح - سحليه ) عندما يقع حرب بين قبيلتين ..
وأول من أطلق هذه التسميه هو جحا .. ولمعرفة السبب إقرأ هذه القصه ..
,,,
كان حاتم الطائي جالساً في خيمته ويتابع قناة mbc action ويشرب موكا لاتيه .. فجأه واذا بجرس الخيمه يرن .. <<<< كيف خيمه وفيها جرس
فاذا بصديقه أبو دلامه عند الباب ومعه زوجته لمياء طارق
فتح جحا الباب وهو سعيد بقدوم أعز أصدقائه أبو دلامه .. ومن شدة فرحته قال : أهلاً بالتمساح ..
فـ غضب أبو دلامه أشد الغضب وقال : أنا تمساح يا ابن السحليه
فقال جحا : لا تجيب طاري أمي على لسانك لأقطع لسانك من لغاليغووو
فقال أبو دلامه : منت عاقل يا عادل امام
وسحب جحا سيفه وقال اسحاااب يا ابضاي
فقال أبو دلامه : منت عاقل يالايدعشري
فقال حاتم :والله لقد صدقت عندما قلت لك تمساح .. والله ان لمياء لـ هي سيدة السحالي
فأعجبت لمياء طارق بـ حاتم الطائي وقالت له .. ولك تكرم عينك ابن عمي
فاعجب جحا بـ دلع لميآء طارق وقال : يلعن أم الدلع يا شيخ .. أول مره أشوف سحليه دلوعه
فغضبت لمياء من جحا ولكنها لم تبين انها زعلانه .. وقالت عندي لكما حل .. <<< فديتك
فقال جحا : ما هو يا سحليه ؟ <<<< مسوي يستخف دمه
فقال ابو دلامه : انت ما راح تعقل الين أدفنك في خيمتك <<<< اخس يالقوي
فقالت لمياء : كل منكما يسحب سيفه ومن يذبح الاخر سأكمل حياتي معه << قلبت على اخوها
فوافقوا جميعاً ..
وسحب جحا سيفه أولاً .. ثم سحب أبو دلامه بعده وكان لون سيف أبو دلامه أسود ..
فضحك جحا وقال : وين يابو الشباب مسوي زورو
قال أبو دلامه : تشوف هالسيف وش بيسوي فيك ..
وبدأ العراك وكان القتال على أشده .. وكانت ساحة القتال تشهد كر وفر ..
وبينما هما يتعاركان .. فـ اذا بـ فارس ملثم يأتي من بعيد ووقف بالفرس بين جحا وأبو دلامه
وقال لهما بنبره منزعجه : يالدلوخ تتذابحون عشان سحليه ..
المفروض تصيرون حزب واحد وتسمون أنفسكم ( حزب التماسيح ) وتحاربون حزب السحالي ..
فنضرت اليه لميآء طارق والخوف في عينيها وقالت له : اقول لا يكثر ودرمل من هنيا
وبعد مشاورات اقتنع جحا وأبو دلامه برأي الفارس الملثم .. ونظروا سوية الى لميآء طارق وقالوا لها :
هالمره ما راح نسوي لك شي يالسحليه .. لكن وعدنا هنا يوم الخميس .. واجمعي اللي تقدرين عليه من السحالي ..
فوافقت لميآء وقالت : وعدنا الخميس يالتماسيح <<< فديتها عربجيه
وعندما جاء اليوم الموعود يوم الخميس .. بدأ القتال ولا تسمع الا صليل السيوف ولا ترى الا الغبار والكر والفر ..
وتواجهت لمياء طارق مع جحا وجهاً لوجه ..
وكل منهما سيفه بيده .. وفجأه فاذا بـ لميآء تفاجئ جحا بضربة سريعه من سيفها تقطع بها رأسه ..
فسقط جحا على الارض وقال : قتلتيني يا سحليه
وقال : ولكن أين رأسي .. وجلس يبحث عن رأسه وسط القتال ..
ومر بجانب أبو دلامه .. فقال له ابو دلامه : أين رأسك يا جحا ؟؟
فقال انني أبحث عنه ولكني لم أجده .. فقال أبو دلامه : يبدو أنك ميت يا جحا
فصرخ جحا بأعلى صوته : لاااااااااااااااا
فاستيقظ جحا من نومه .. ووجد نفسه على الكنبه في الخيمه ويتابع mbc action أخذ يتحسس رأسه فوجده موجود ..
فقال : الحمد لله الذي جعل هذا حلم وليس حقيقه ..
وقال : لن أترك سحليه في حالها بعد اليوم ..
وقرر الانتقام من جميع السحالي ..
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههه