خالد الرباحي
Member
- إنضم
- 1 يناير 2010
- المشاركات
- 76
- مستوى التفاعل
- 2
- النقاط
- 8
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهـــــــــلاً وسهـــــلاً بالجميـــــع
هـل من طـرق العــلاج إحــراج المـريــض ؟!!
يحكى أن جارية من جواري هارون الرشيد تمطَّت
فلما أرادت أن تمـد يدها لم تستطع !
وتورمت يدهـا فأخذت بالصيــاح، فشقَّ ذلك على الرشيـد
والأطبـــاء عجـزوا عن علاجهـا
فمـا الحــــل ؟؟
جاءه طبيب حاذق ذكي فقـال لـه :
لا دواء لهـا إلا أن يدخـل عليهــا رجلٌ أجنبي غريب...فقط ؟؟
لا، بل ويخلـو بهـا، ويمرخ جسمهـا بدهـن نعرفـه
فأجابـه الخليفة إلى طلبه رغبةً في شفائهـا
فأحضر الطبيبُ الرجـلَ والدهـن
لكـن ماذا طلب ؟
طلب المصيبة الكبيرة على الرشيـد
قال : أريـد أن أمير المؤمنين يأمـر بتعريتهــا حتى يمرخ
جميـع أعضائهـا بالدهـن !!
فشقَّ ذلك على الرشيـد، لكن أمـر أن يفعل ما يريـد
وأســرَّ الرشيــدُ في نفســه قتـلَ الرجـل الغريب بعد انتهائه
ودخـل الغريب عليهـا بعـد تعريتهـا
فلما قرب منها ، وسعى إليهـا ، وأومأ بيـده إلى فرجهـا ليمسَّـه
غطـت الجارية فرجهـا بيـدهـا !!
ألم تكن اليـد لا تتحــرك...؟!
فقال لهـا الرجل :
الحمد لله على العافية
فأخـذه الخادم وجـاء به إلى الرشيـد، فقال الرشيد للرجل :
كيف نعمل في رجل نظر إلى حُـرُمنـا ؟
فمــد الطبيب يـده إلى لحيـة الرجـل فانتزعهـا، فإذا هي ملصقة !
وإذا الشخص جارية، وقال :
يا أمير المؤمنين ما كنت لأبذل حرمك للرجـال، ولكن خشيت
أن أكشف لك الخبر فيتصل بالجارية فتبطل الحيلــة
لأني أردت أن أدخــل على قلبهـا فزعـاً شـديـداً ليحمـى طبعهــا
ويقودهـا إلى تحـريك يدهـا، وتمشي الحـرارة الغريزيـة
في سـائر أعضائهـا بهـذه الواسطــة.
فسُـرِّي عن الرشيــد، وأجـزل لـه العطيَّـة
انتهــت
ما حدث قد يكون فيه إشكال من الناحية الشرعية
لكن المقصود الفكرة
أرجــو أن تنال استحسانكم
ولكم أجمل تحية
أهـــــــــلاً وسهـــــلاً بالجميـــــع
هـل من طـرق العــلاج إحــراج المـريــض ؟!!
يحكى أن جارية من جواري هارون الرشيد تمطَّت
فلما أرادت أن تمـد يدها لم تستطع !
وتورمت يدهـا فأخذت بالصيــاح، فشقَّ ذلك على الرشيـد
والأطبـــاء عجـزوا عن علاجهـا
فمـا الحــــل ؟؟
جاءه طبيب حاذق ذكي فقـال لـه :
لا دواء لهـا إلا أن يدخـل عليهــا رجلٌ أجنبي غريب...فقط ؟؟
لا، بل ويخلـو بهـا، ويمرخ جسمهـا بدهـن نعرفـه
فأجابـه الخليفة إلى طلبه رغبةً في شفائهـا
فأحضر الطبيبُ الرجـلَ والدهـن
لكـن ماذا طلب ؟
طلب المصيبة الكبيرة على الرشيـد
قال : أريـد أن أمير المؤمنين يأمـر بتعريتهــا حتى يمرخ
جميـع أعضائهـا بالدهـن !!
فشقَّ ذلك على الرشيـد، لكن أمـر أن يفعل ما يريـد
وأســرَّ الرشيــدُ في نفســه قتـلَ الرجـل الغريب بعد انتهائه
ودخـل الغريب عليهـا بعـد تعريتهـا
فلما قرب منها ، وسعى إليهـا ، وأومأ بيـده إلى فرجهـا ليمسَّـه
غطـت الجارية فرجهـا بيـدهـا !!
ألم تكن اليـد لا تتحــرك...؟!
فقال لهـا الرجل :
الحمد لله على العافية
فأخـذه الخادم وجـاء به إلى الرشيـد، فقال الرشيد للرجل :
كيف نعمل في رجل نظر إلى حُـرُمنـا ؟
فمــد الطبيب يـده إلى لحيـة الرجـل فانتزعهـا، فإذا هي ملصقة !
وإذا الشخص جارية، وقال :
يا أمير المؤمنين ما كنت لأبذل حرمك للرجـال، ولكن خشيت
أن أكشف لك الخبر فيتصل بالجارية فتبطل الحيلــة
لأني أردت أن أدخــل على قلبهـا فزعـاً شـديـداً ليحمـى طبعهــا
ويقودهـا إلى تحـريك يدهـا، وتمشي الحـرارة الغريزيـة
في سـائر أعضائهـا بهـذه الواسطــة.
فسُـرِّي عن الرشيــد، وأجـزل لـه العطيَّـة
انتهــت
ما حدث قد يكون فيه إشكال من الناحية الشرعية
لكن المقصود الفكرة
أرجــو أن تنال استحسانكم
ولكم أجمل تحية