تراجع لاعب وسط منتخب تشيلي، أرتورو فيدال، عن اعتزال اللعب الدولي، وأكد أنه لن يرحل عن منتخب بلاده وأنه سيكون جاهزاً للانضمام إليه في كل مرة يتم استدعاؤه فيها.
وقال فيدال: “هذه لحظة صعبة للغاية، وهنا يبرز الأقوياء، تشيلي عبارة عن فريق من المحاربين، أشعر بالفخر للانتماء لهذه المجموعة ولن أفارقها، سنسير معاً حتى النهاية، سأكون جاهزاً تحت إمرة منتخب بلادي في كل مرة يستدعونني فيها”.
وفي مطلع سبتمبر الماضي عندما سقطت تشيلي أمام بوليفيا ثم أمام باراغواي، طالب فيدال الصفح من جماهير بلاده، وأعلن في الوقت نفسه أن مشواره مع منتخب تشيلي سينتهي بانتهاء التصفيات المؤهلة لمونديال روسيا 2018.
وأضاف فيدال الذي غاب عن مباراة تشيلي أمام البرازيل في المرحلة الأخيرة من التصفيات المؤهلة للمونديال للإيقاف، قائلاً: “هذا أمر محزن للغاية، أصبحنا بلا حلم مثلنا مثل الجانب الأعظم من الشعب التشيلي، كلنا نرتكب أخطاء، الآن علينا أن نتعلم منها وعدم تكرارها مرة أخرى”.
وأشار نجم بايرن ميونخ الألماني أن هذه هي المرة الأولى منذ 10 سنوات التي تخرج فيها تشيلي من أي منافسات خاوية الوفاض، وذلك بعد تجرعها هزيمة ثقيلة 3-0 أمام البرازيل، لتخفق في التأهل للمونديال الروسي.
واستطرد قائلاً: “إنه أمر صعب، لكن هذه ليست النهاية، لا لأحد الأجيال أو لهذا الفريق ولا حتى لأحلامنا، لدينا الكثير لنقاتل من أجله والكثير لنعطيه وأفراح كثيرة في المستقبل”.
واختتم فيدال (30 عاماً) قائلاً: “لكل هزيمة ثأر، هذا سيتأخر قليلاً لكنه سيأتي أجلاً أو عاجلاً، ولهذا فأنا أثق أننا جميعاً سنعود أكثر قوة من ذي قبل، لن نموت أبداً، نحن محاربون تشيليون، فلتنهضي يا تشيلي، نلتقي في المعركة المقبلة”.
وقال فيدال: “هذه لحظة صعبة للغاية، وهنا يبرز الأقوياء، تشيلي عبارة عن فريق من المحاربين، أشعر بالفخر للانتماء لهذه المجموعة ولن أفارقها، سنسير معاً حتى النهاية، سأكون جاهزاً تحت إمرة منتخب بلادي في كل مرة يستدعونني فيها”.
وفي مطلع سبتمبر الماضي عندما سقطت تشيلي أمام بوليفيا ثم أمام باراغواي، طالب فيدال الصفح من جماهير بلاده، وأعلن في الوقت نفسه أن مشواره مع منتخب تشيلي سينتهي بانتهاء التصفيات المؤهلة لمونديال روسيا 2018.
وأضاف فيدال الذي غاب عن مباراة تشيلي أمام البرازيل في المرحلة الأخيرة من التصفيات المؤهلة للمونديال للإيقاف، قائلاً: “هذا أمر محزن للغاية، أصبحنا بلا حلم مثلنا مثل الجانب الأعظم من الشعب التشيلي، كلنا نرتكب أخطاء، الآن علينا أن نتعلم منها وعدم تكرارها مرة أخرى”.
وأشار نجم بايرن ميونخ الألماني أن هذه هي المرة الأولى منذ 10 سنوات التي تخرج فيها تشيلي من أي منافسات خاوية الوفاض، وذلك بعد تجرعها هزيمة ثقيلة 3-0 أمام البرازيل، لتخفق في التأهل للمونديال الروسي.
واستطرد قائلاً: “إنه أمر صعب، لكن هذه ليست النهاية، لا لأحد الأجيال أو لهذا الفريق ولا حتى لأحلامنا، لدينا الكثير لنقاتل من أجله والكثير لنعطيه وأفراح كثيرة في المستقبل”.
واختتم فيدال (30 عاماً) قائلاً: “لكل هزيمة ثأر، هذا سيتأخر قليلاً لكنه سيأتي أجلاً أو عاجلاً، ولهذا فأنا أثق أننا جميعاً سنعود أكثر قوة من ذي قبل، لن نموت أبداً، نحن محاربون تشيليون، فلتنهضي يا تشيلي، نلتقي في المعركة المقبلة”.
