تُختتم مساء اليوم الاثنين مواجهات الجولة الثامنة عشرة بدوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين بإقامة ثلاث مواجهات. ففي المواجهة الأولى يلتقي الشباب مع الرائد في المجمعة، فيما يلتقي الهلال مع الفتح في الرياض، ويتواجه الوحدة مع الاتحاد في مكة المكرمة.
الشباب - الرائد
على ملعب مدينة المجمعة الرياضية بالمجمعة يستضيف الفريق الشبابي نظيره الرائد عند الساعة الـ3.40. ويدخل الفريق الشبابي وعينه على النقاط الثلاث للحاق بالمنافسة على وصافة الترتيب، وانتظار تعثر الهلال؛ ليدخل المنافسة كذلك على الصدارة، وخصوصًا بعد تعثُّر النصر أمام التعاون. ويمتلك الفريق الشبابي في رصيده 33 نقطة وتعادلاً مع الاتحاد في الجولة الماضية بلا أهداف، ولديه الفرصة لتقليص الفارق مع النصر إلى نقطة، وتثبيت نفسه في منافسة النصر على الوصافة. وسيلعب الفريق الشبابي بهجوم مبكر من أجل تحقيق النقاط الثلاث التي لا يمكن أن يفرط بها.
وعلى الطرف الآخر يدخل الفريق الرائدي وهو في المركز الحادي عشر برصيد 22 نقطة، وخسر في الجولة الماضية أمام الاتفاق بهدف لهدفين، ويأمل بخطف النقاط الثلاث، وتعزيز موقفه بعيدًا عن خطر المؤخرة والهبوط، ومحاولة تحسين موقعه في سلم الترتيب. وسيلجأ الفريق الرائدي للتحفظ الدفاعي وعدم الاندفاع للهجوم بالاعتماد على المرتدات السريعة.
الهلال - الفتح
وبأمل تعزيز الصدارة، والابتعاد بها بعيدًا عن منافسيه، يستقبل الهلال نظيره الفتح على ملعب جامعة الملك سعود (محيط الرعب) عند الساعة الـ6.20. الفريق الهلالي أمام فرصة كبيرة لتعزيز صدارته، ورفع الفارق إلى 6 نقاط مع النصر الذي خسر أمام التعاون. ويدخل الفريق الهلالي وهو في صدارة الترتيب برصيد 40 نقطة بعد فوزه على الفيحاء بنتيجة 5/ 1؛ ليعزز الصدارة، ويدخل في تحدٍّ جديد من أجل الابتعاد بها أكثر، والاقتراب من حسم اللقب مبكرًا أمام منافسيه، وسيدخل الفريق الأزرق بهجوم مكثف من البداية بغية خطف النقاط الثلاث التي ستكون أهم النقاط في هذه الفترة؛ كونه سيبتعد نقطيًّا بشكل أكثر، وسيدخل المباريات القادمة براحة نفسية أكبر، تمكِّنه من المضي قدمًا بتحقيق الانتصارات المتتالية.
في المقابل يدخل الفريق الفتحاوي بنشوة كبيرة من جراء فوزه الأخير على القادسية 2/ 0، وعزز موقفه بعيدًا عن الخطر بتقدمه للمركز العاشر برصيد 22 نقطة، ويأمل في الخروج على أقل تقدير بنقطة التعادل لدعم موقفه في سلم الترتيب. وسيطبق الفريق طريقة دفاعية بحتة بإغلاق منطقته الدفاعية بأكبر عدد، مع اللعب بهجوم مضاد، يخطف من خلاله هدفًا، يُنهي به المباراة.
الوحدة - الاتحاد
وعلى ملعب مدينة الملك عبدالعزيز بالشرائع عند الساعة الـ8.15، وفي لقاء منتظر، يلتقي الوحدة مع الاتحاد في أقدم الديربيات التي ستكون بنكهة مختلفة هذا الموسم نظرًا لتباين الطموحات والآمال، وبأفضلية واضحة لفريق الوحدة الذي يسعى لتعزيز موقفه في سلم الترتيب، والمنافسة على البطاقة الآسيوية بعكس الفريق الاتحادي الذي يرغب في الهروب من صراع الهبوط.
يدخل الفريق الوحداوي بعد تعادله مع الحزم بهدف لمثله، ورفع رصيده إلى 28 نقطة في المركز الخامس، ويمنِّي النفس بخطف النقاط الثلاث، وتعزيز موقفه في المنافسة على مركز متقدم. ويمتلك الفريق الوحداوي أسلحة التفوق، وسيحاول استثمارها لتحقيق فوز معنوي وتاريخي أمام جماهيره التي ستدعمه بقوة في هذا اللقاء المهم. وسيلعب الفريق الوحداوي بتوازن كبير، يهدف معه إلى استدراج خصمه الاتحادي الذي يحتاج إلى النقاط الثلاث للهروب من صراع الهبوط الذي يحاصره بشكل كبير، وبات قريبًا منه، ويحتاج إلى الفوز لكي يبدأ رحلة البقاء لموسم جديد. ويمتلك الفريق الاتحادي في رصيده 10 نقاط، يحتل بها المركز الخامس عشر، ولا مجال للتفريط في النقاط التي ستدفعه للتقدم أكثر، وسترفع معنوياته لتخطي المرحلة الحرجة في تاريخه. وسيلعب الفريق الاتحادي بهجوم مبكر وضغط كبير نظرًا إلى أهمية النقاط الثلاث؛ كون خسارتها ستصعب أمله في البقاء.
الشباب - الرائد
على ملعب مدينة المجمعة الرياضية بالمجمعة يستضيف الفريق الشبابي نظيره الرائد عند الساعة الـ3.40. ويدخل الفريق الشبابي وعينه على النقاط الثلاث للحاق بالمنافسة على وصافة الترتيب، وانتظار تعثر الهلال؛ ليدخل المنافسة كذلك على الصدارة، وخصوصًا بعد تعثُّر النصر أمام التعاون. ويمتلك الفريق الشبابي في رصيده 33 نقطة وتعادلاً مع الاتحاد في الجولة الماضية بلا أهداف، ولديه الفرصة لتقليص الفارق مع النصر إلى نقطة، وتثبيت نفسه في منافسة النصر على الوصافة. وسيلعب الفريق الشبابي بهجوم مبكر من أجل تحقيق النقاط الثلاث التي لا يمكن أن يفرط بها.
وعلى الطرف الآخر يدخل الفريق الرائدي وهو في المركز الحادي عشر برصيد 22 نقطة، وخسر في الجولة الماضية أمام الاتفاق بهدف لهدفين، ويأمل بخطف النقاط الثلاث، وتعزيز موقفه بعيدًا عن خطر المؤخرة والهبوط، ومحاولة تحسين موقعه في سلم الترتيب. وسيلجأ الفريق الرائدي للتحفظ الدفاعي وعدم الاندفاع للهجوم بالاعتماد على المرتدات السريعة.
الهلال - الفتح
وبأمل تعزيز الصدارة، والابتعاد بها بعيدًا عن منافسيه، يستقبل الهلال نظيره الفتح على ملعب جامعة الملك سعود (محيط الرعب) عند الساعة الـ6.20. الفريق الهلالي أمام فرصة كبيرة لتعزيز صدارته، ورفع الفارق إلى 6 نقاط مع النصر الذي خسر أمام التعاون. ويدخل الفريق الهلالي وهو في صدارة الترتيب برصيد 40 نقطة بعد فوزه على الفيحاء بنتيجة 5/ 1؛ ليعزز الصدارة، ويدخل في تحدٍّ جديد من أجل الابتعاد بها أكثر، والاقتراب من حسم اللقب مبكرًا أمام منافسيه، وسيدخل الفريق الأزرق بهجوم مكثف من البداية بغية خطف النقاط الثلاث التي ستكون أهم النقاط في هذه الفترة؛ كونه سيبتعد نقطيًّا بشكل أكثر، وسيدخل المباريات القادمة براحة نفسية أكبر، تمكِّنه من المضي قدمًا بتحقيق الانتصارات المتتالية.
في المقابل يدخل الفريق الفتحاوي بنشوة كبيرة من جراء فوزه الأخير على القادسية 2/ 0، وعزز موقفه بعيدًا عن الخطر بتقدمه للمركز العاشر برصيد 22 نقطة، ويأمل في الخروج على أقل تقدير بنقطة التعادل لدعم موقفه في سلم الترتيب. وسيطبق الفريق طريقة دفاعية بحتة بإغلاق منطقته الدفاعية بأكبر عدد، مع اللعب بهجوم مضاد، يخطف من خلاله هدفًا، يُنهي به المباراة.
الوحدة - الاتحاد
وعلى ملعب مدينة الملك عبدالعزيز بالشرائع عند الساعة الـ8.15، وفي لقاء منتظر، يلتقي الوحدة مع الاتحاد في أقدم الديربيات التي ستكون بنكهة مختلفة هذا الموسم نظرًا لتباين الطموحات والآمال، وبأفضلية واضحة لفريق الوحدة الذي يسعى لتعزيز موقفه في سلم الترتيب، والمنافسة على البطاقة الآسيوية بعكس الفريق الاتحادي الذي يرغب في الهروب من صراع الهبوط.
يدخل الفريق الوحداوي بعد تعادله مع الحزم بهدف لمثله، ورفع رصيده إلى 28 نقطة في المركز الخامس، ويمنِّي النفس بخطف النقاط الثلاث، وتعزيز موقفه في المنافسة على مركز متقدم. ويمتلك الفريق الوحداوي أسلحة التفوق، وسيحاول استثمارها لتحقيق فوز معنوي وتاريخي أمام جماهيره التي ستدعمه بقوة في هذا اللقاء المهم. وسيلعب الفريق الوحداوي بتوازن كبير، يهدف معه إلى استدراج خصمه الاتحادي الذي يحتاج إلى النقاط الثلاث للهروب من صراع الهبوط الذي يحاصره بشكل كبير، وبات قريبًا منه، ويحتاج إلى الفوز لكي يبدأ رحلة البقاء لموسم جديد. ويمتلك الفريق الاتحادي في رصيده 10 نقاط، يحتل بها المركز الخامس عشر، ولا مجال للتفريط في النقاط التي ستدفعه للتقدم أكثر، وسترفع معنوياته لتخطي المرحلة الحرجة في تاريخه. وسيلعب الفريق الاتحادي بهجوم مبكر وضغط كبير نظرًا إلى أهمية النقاط الثلاث؛ كون خسارتها ستصعب أمله في البقاء.
