السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
من حياة القدامي ::اغراض الرجل من زينة ولبس وسلاح ونحوه
1 / شفرة الحِسان :: وهي سكين حاده تستخدم لحلاقة الشعر مستطيلة الشكل لها مقبض يدوي يسمى النصاب ويبلغ طولها 15سم وعرضها 2سم تقريباً تقوم مقام مكينة الحلاقه حالياً
2/ المكحلة :: وهي انأ صغير يصنع من الحديد او النحاس على شكل جراعه مخروطية الشكل يوضع الكحل بها ويستخدمها الرجال و النسأ على حد سوى
3/ المرود:: قضيب من الحديد مخروطي الشكل يبلغ من الطول 10سم وعرضه مثل عرض المسواك مدبب من احد اطرافه يغمز به داخل المكحله ثم يوضع بين رموش العينين ابتدائاً من طرف العين الموالي للخشم ثم يسحب الى الخلف بأتجاه الاذن وهكذا يتم الاكتحال
4 / اليلم :: وهو( المقص ) ويستحدم لقص الشارب ( الشنب ) عند الرجل ولقص مايستوجب قصه ويصنع من الحديد
5 / الرهط :: ويصنع من جلد الماعز والضان وكان يقوم مقام الثوب
6 / الثوب:: وكان يصنع من قماش هندي اسمه المبرم ا ومن قماش الكتان الجاوي وكان يتم تفصيله على نوعين الاول ( المقطع ) والثاني ( المذيل او المذولق )
7 / الدسمال :: ويصنع من قماش المبرم او الكتان
8 / العصابه :: وكانت تقوم مقام الطاقيه ( القبعه ) وتستخدم لتتبيت الشعر الطويل وتصنع من الجلد او القماش وفي بعض
تصنع من الاشجار ذات الريحة العطره
9 / الجديله :: تصنع من جلد الماعز على شكل حبل يضعه الرجل حول خصره ملامس لجلده ويستخدمه لرفع الثوب عن الارض اذا كان ليس محتزم وكان اغلب الناس في العصر القديم لا يفك رباطها من خصره حتى ولو بعد موته تدفن معه
10 / الغراز :: وهو بديل عن الطيب اليوم يوضعه الرجل على صابره فوق اذنه من الامام بين العصابه والشعرويؤخذ من الريحان والعطر والورد والشيح والوزاب والبرك والبردقوش والنعناع والذفرأ والذرأ ومن كل شجره طيبة الريح
11 / الينبيّه:: ( الجنبيه )( الذريّع) ( المعّيره) ( المفّرغه ) (القديّميّه )( الغباطه) وسوف نشرح كل نوع على حده0
أ / الجنبيّه :: ومنها السبك والنافعي وتصنع من الحديد الصلب المهجن (المطاوع) ويصقلها
صانعها حتى تصبح تشاهد نفسك في سلتها كلمرأة ويبلغ طولها قرابة المتر فمادون ولها غمد من الخشب ويغلف بجلد الماعز عند العامه اما الميسر من الناس فيجعل غلاف غمدها من الفضة الخالصه ويتم تثبيتها في الحزام بشكل افقي بحيث يكن مقبضها (نصابها ) على يسار الرجل وكانت اهم واغلى سلاح عند الرجل الجنوبي بعد البندق العربيه التي سياتي شرحها لا حقاً
ومن خصايص الجنبيّه احتفاظها بحدها عندما يضرب بها في الاشيأ القاسيه والبعض منها يقص الحديد ولا ينثلم حدها
وأن حصل في حدها ثلم لا يمكن أن يسن حدها الى عند صانع حاذق ويقال ( غدرها ) يعني سنها وأعاد لها حدها ولمعانها وهي نادرة الوجود وتوجد في المناطق الجنوبيه من المملكه
ب / الذريع:: كما سبق شرحه في الجنبيه
ج / المعيره :: كما سبق شرحه في الجنبيه الا إنها طويلة بعض الشئ
د / المفّرغه :: جنبيه صغيرة يلبسها الفلاح طوال اليوم وطولها مثل نصف طول الجنبيه الكبيره وتصنع من الحديد العادي ويمكن سنها وتجديد حدها على حجر عادي يسمى المسن
هـ / القديميه :: مثلها مثل الجنبيه الا ان طولها لا يتجاوز 30 سم ولها غمد من الخشب ويغلف من الفضه ويكن ذالك الغمد على شكل الام ( ل ) ونصابها من العاج الابيض وأغلى انواعها العومانيه ويتم تثبيتها في الحزام بشكل راسي وكانت لا توجد الا مع كبار القوم وهي كثيرة الانتشار في دول الخليج العربي
و / الغباطه :: وهي شفره صغيره لها مكان تغمد فيه و توضع في العاده ورأ نصاب الجنبيه والقديميه والغرض منها خدمة الجنبيه والقديميه في قطع الاشيأ عند الحاجة
12 / العباة :: وتصنع من صوف الضأن وكان اشهرها ( العباة البيّديه ) وتصنع في قرية( بيده ) ببلاد غامد وكانت من اجمل ما يدخره الرجل في بيته للتزين بها والتدفئة وقت الحاجة لها
13 / الرمح :: (ويقال له في نجد الشلفأ ) ويصنع من الحديد العادي وهو على شكل سهم واخطرها المسموم المغذى بالسم وطوله 20 سم تقريباً يثبت في راس عصأ من الخشب وله طرق استخدامه الخاصه لايعرفها الا من مارسها
14 / الغداره :: وهي سنجة من الحديد يبلغ طولها (1م ) رهيفة الشكل مرنه كمرونة السيف تستطيع ان تثنيها على شكل القوس وإذا تركتها عادت الى وضعها الطبيعي لا يتعدى عرضها 2سم مدببة الراس وحدها كما حد السيف من الطرفين ولها غمد من الخشب تغمد فيه على شكل عصأ يتوكأ عليها صاحبها ويدافع بها عن نفسه وقت الحاجة اليها
البندق العربية :: وهي نوعين
1 / الفتيل :: وهي من اشهر الاسلحه واخطرها في الحروب القديمه وتشتهر بها جزيرة العرب وكانت من ضمن الاسلحة التي فتح بها الملك عبد العزيز الرياض
ومن اجزائها مايلي::
أ / السبطانه :: ماسورة من الحديد يبلغ طولها (1.50م ) فمادون الى (1م) وتتسع فتحة السبطانه من اعلاها للاصبع السبابه للرجل العادي وفي اخرها بيت النار وفي اخر السبطانه من الخارج يوجد القف ( العين) الذي يتم فيه الاحتراق الذي يولد شرارة الانفجار التي تعبر عبرقناة ضيقه بين العين وغرفة الاشتعال وكل ما كانت السبطانه طويله كانت البندق بعيدة المدى دقيقه في اصابة الهدف ومنها ( المعمم ) و( الروم ) و(المغربي ) و (السلطاني ) وذخيرتها البارود وذوب الرصاص وكانت تصنع بجميع اجزائها محلياً من اولها الى اخرها ولا تزال اثار مصنعها موجوده في حلبا قرية ال عريف في بيت البياطير ويقال ان اهل هذه الصنعة هجروا صناعتهم من ذو مايقارب السبعون(70 عام)
ب / الملقاط :: من اجزأ هذه البندق القديمة وهو الذي توضع فيه الفتيله التي منها يشتعل البارود
ج / الفتيله :: ( وتصنع من( لِحأ شجر الاثب ) واذا اوقدت النار فيها فلا تنطفئ حتى تطفئها بيدك0
وتربط الفتيله على مؤاخرة البندقيه وطولها حسب الحاجة لها وقطر هذه الفتيله في حجم القلم المرسم او المسواك
هـ / الخشيّبه :: ومنها كرسي البندقيه وحاضن السبطانه وتصنع من خشب الغرب وتثبت السبطانه على الخسيّبه برقايق من النحاس او الفضة
و / المرّيز :: صيخ من الحديد طوله مثل طول سبطانة البندقيه و سمكه مثل سمك القلم المرسم مدبب الراس يستخدم لدك البا رود داخل غرفة اشتعال البارود في مؤاخرة البندقيه ويتم ادخاله من فوهة السبطانه وعند الانتهأ من دك البارود يعاد في مكانه المخصص له بين السبطانه وحاضن السبطانه
2/ بندق القبسون :: ( المقمع ) وهي لا تختلف عن بندق الفتيل الا في خصال منها نقطة اشعال الشراره المولدة للأنفجار
ففي الفتيل عين لأشتعال البارود وينوب عنها في المقمع مامة صغيره يتخللها ثقب كثقب الابره تنفذ النار من خلاله الى غرفة الاشتعال في موأخرة البندقيه
ومن الأجزأ المختلفه في بندقية المقمع عن بندقيّة الفتيل( الديك ) الذي يتصل بترس داخلي مع سسته حلزونيه متصلة بقوس الزناد وفي حال سحب( الديك ) الى الخلف يكن جاهز للانطلاق على القمعه التي قد وضعت مسبقاً على راس المامه سالفة الذكر وعند الضغط على الزناد ينطلق الديك فيدك القمعة التي على راس المامه مولد بذالك شرارة بدأ الاحتراق لتتم عمليت الاطلاق بنجاح
ومن اوجه الاختلاف بين الفتيل والمقمع :: ان الفتيل تكن شرارة الاشتعال فيها عن طريق الفتيله
اما المقمع فتكن شرارة الاشتعال فيها عن طريق القمعه
15 / القوس والسهم :: كانو القدامى من الابأ والاجداد يستخدمون القوس في الصيد وفي الحروب احياناً
علماً ان هذا القوس لم يوجد الا في النقوش الاثريه ولا يذكر ان احد استخدمه على مستوا جيلين مضت
16 / السيف :: وقليل كان استخدامه في المنطق الجنوبيه لان الجنابي بأنواعها كانت تقوم مقام السيف
17 / الزند :: كان مصدر اشعال النار عند اجدادنا القدامى ويقوم مقامه اليوم الكبريت وكان ذالك الزند مع القناصه من القوم لاشعل النار في أي مكان يتم الاصتياد فيه وله طرق متبعه لايجاد الشراره الاولى لا يتسع المجال لذكرها
18 / البارود:: وكان يصنع في اغلب بيوت رجال الحجر ثم اقتصرت صناعته في منطقة الحيّد من تهامة بني شهر ومن مكوناته حشب الخفان والغرب والملح ورذاذ الما
19 / الزهاب :: وهو سبته يتوشحها الرجل على جنبه الايسر مثبت عليها (12 ) جراعه (تسمى مطرفه) تصنع من النحاس وكل مطرفه من هذه المطارف تستوعب كيلة بارود اي مايقارب نصف فنجان الشاهي من البارود اي بمقدار النسبه التي تستوعبها البندقيه من البارود
هذا كل ما كان يحتاجه الرجل الجنوبي من ملبس وسلاح ونحوه
من حياة القدامي ::اغراض الرجل من زينة ولبس وسلاح ونحوه
1 / شفرة الحِسان :: وهي سكين حاده تستخدم لحلاقة الشعر مستطيلة الشكل لها مقبض يدوي يسمى النصاب ويبلغ طولها 15سم وعرضها 2سم تقريباً تقوم مقام مكينة الحلاقه حالياً
2/ المكحلة :: وهي انأ صغير يصنع من الحديد او النحاس على شكل جراعه مخروطية الشكل يوضع الكحل بها ويستخدمها الرجال و النسأ على حد سوى
3/ المرود:: قضيب من الحديد مخروطي الشكل يبلغ من الطول 10سم وعرضه مثل عرض المسواك مدبب من احد اطرافه يغمز به داخل المكحله ثم يوضع بين رموش العينين ابتدائاً من طرف العين الموالي للخشم ثم يسحب الى الخلف بأتجاه الاذن وهكذا يتم الاكتحال
4 / اليلم :: وهو( المقص ) ويستحدم لقص الشارب ( الشنب ) عند الرجل ولقص مايستوجب قصه ويصنع من الحديد
5 / الرهط :: ويصنع من جلد الماعز والضان وكان يقوم مقام الثوب
6 / الثوب:: وكان يصنع من قماش هندي اسمه المبرم ا ومن قماش الكتان الجاوي وكان يتم تفصيله على نوعين الاول ( المقطع ) والثاني ( المذيل او المذولق )
7 / الدسمال :: ويصنع من قماش المبرم او الكتان
8 / العصابه :: وكانت تقوم مقام الطاقيه ( القبعه ) وتستخدم لتتبيت الشعر الطويل وتصنع من الجلد او القماش وفي بعض
9 / الجديله :: تصنع من جلد الماعز على شكل حبل يضعه الرجل حول خصره ملامس لجلده ويستخدمه لرفع الثوب عن الارض اذا كان ليس محتزم وكان اغلب الناس في العصر القديم لا يفك رباطها من خصره حتى ولو بعد موته تدفن معه
10 / الغراز :: وهو بديل عن الطيب اليوم يوضعه الرجل على صابره فوق اذنه من الامام بين العصابه والشعرويؤخذ من الريحان والعطر والورد والشيح والوزاب والبرك والبردقوش والنعناع والذفرأ والذرأ ومن كل شجره طيبة الريح
11 / الينبيّه:: ( الجنبيه )( الذريّع) ( المعّيره) ( المفّرغه ) (القديّميّه )( الغباطه) وسوف نشرح كل نوع على حده0
أ / الجنبيّه :: ومنها السبك والنافعي وتصنع من الحديد الصلب المهجن (المطاوع) ويصقلها
صانعها حتى تصبح تشاهد نفسك في سلتها كلمرأة ويبلغ طولها قرابة المتر فمادون ولها غمد من الخشب ويغلف بجلد الماعز عند العامه اما الميسر من الناس فيجعل غلاف غمدها من الفضة الخالصه ويتم تثبيتها في الحزام بشكل افقي بحيث يكن مقبضها (نصابها ) على يسار الرجل وكانت اهم واغلى سلاح عند الرجل الجنوبي بعد البندق العربيه التي سياتي شرحها لا حقاً
ومن خصايص الجنبيّه احتفاظها بحدها عندما يضرب بها في الاشيأ القاسيه والبعض منها يقص الحديد ولا ينثلم حدها
وأن حصل في حدها ثلم لا يمكن أن يسن حدها الى عند صانع حاذق ويقال ( غدرها ) يعني سنها وأعاد لها حدها ولمعانها وهي نادرة الوجود وتوجد في المناطق الجنوبيه من المملكه
ب / الذريع:: كما سبق شرحه في الجنبيه
ج / المعيره :: كما سبق شرحه في الجنبيه الا إنها طويلة بعض الشئ
د / المفّرغه :: جنبيه صغيرة يلبسها الفلاح طوال اليوم وطولها مثل نصف طول الجنبيه الكبيره وتصنع من الحديد العادي ويمكن سنها وتجديد حدها على حجر عادي يسمى المسن
هـ / القديميه :: مثلها مثل الجنبيه الا ان طولها لا يتجاوز 30 سم ولها غمد من الخشب ويغلف من الفضه ويكن ذالك الغمد على شكل الام ( ل ) ونصابها من العاج الابيض وأغلى انواعها العومانيه ويتم تثبيتها في الحزام بشكل راسي وكانت لا توجد الا مع كبار القوم وهي كثيرة الانتشار في دول الخليج العربي
و / الغباطه :: وهي شفره صغيره لها مكان تغمد فيه و توضع في العاده ورأ نصاب الجنبيه والقديميه والغرض منها خدمة الجنبيه والقديميه في قطع الاشيأ عند الحاجة
12 / العباة :: وتصنع من صوف الضأن وكان اشهرها ( العباة البيّديه ) وتصنع في قرية( بيده ) ببلاد غامد وكانت من اجمل ما يدخره الرجل في بيته للتزين بها والتدفئة وقت الحاجة لها
13 / الرمح :: (ويقال له في نجد الشلفأ ) ويصنع من الحديد العادي وهو على شكل سهم واخطرها المسموم المغذى بالسم وطوله 20 سم تقريباً يثبت في راس عصأ من الخشب وله طرق استخدامه الخاصه لايعرفها الا من مارسها
14 / الغداره :: وهي سنجة من الحديد يبلغ طولها (1م ) رهيفة الشكل مرنه كمرونة السيف تستطيع ان تثنيها على شكل القوس وإذا تركتها عادت الى وضعها الطبيعي لا يتعدى عرضها 2سم مدببة الراس وحدها كما حد السيف من الطرفين ولها غمد من الخشب تغمد فيه على شكل عصأ يتوكأ عليها صاحبها ويدافع بها عن نفسه وقت الحاجة اليها
البندق العربية :: وهي نوعين
1 / الفتيل :: وهي من اشهر الاسلحه واخطرها في الحروب القديمه وتشتهر بها جزيرة العرب وكانت من ضمن الاسلحة التي فتح بها الملك عبد العزيز الرياض
ومن اجزائها مايلي::
أ / السبطانه :: ماسورة من الحديد يبلغ طولها (1.50م ) فمادون الى (1م) وتتسع فتحة السبطانه من اعلاها للاصبع السبابه للرجل العادي وفي اخرها بيت النار وفي اخر السبطانه من الخارج يوجد القف ( العين) الذي يتم فيه الاحتراق الذي يولد شرارة الانفجار التي تعبر عبرقناة ضيقه بين العين وغرفة الاشتعال وكل ما كانت السبطانه طويله كانت البندق بعيدة المدى دقيقه في اصابة الهدف ومنها ( المعمم ) و( الروم ) و(المغربي ) و (السلطاني ) وذخيرتها البارود وذوب الرصاص وكانت تصنع بجميع اجزائها محلياً من اولها الى اخرها ولا تزال اثار مصنعها موجوده في حلبا قرية ال عريف في بيت البياطير ويقال ان اهل هذه الصنعة هجروا صناعتهم من ذو مايقارب السبعون(70 عام)
ب / الملقاط :: من اجزأ هذه البندق القديمة وهو الذي توضع فيه الفتيله التي منها يشتعل البارود
ج / الفتيله :: ( وتصنع من( لِحأ شجر الاثب ) واذا اوقدت النار فيها فلا تنطفئ حتى تطفئها بيدك0
وتربط الفتيله على مؤاخرة البندقيه وطولها حسب الحاجة لها وقطر هذه الفتيله في حجم القلم المرسم او المسواك
هـ / الخشيّبه :: ومنها كرسي البندقيه وحاضن السبطانه وتصنع من خشب الغرب وتثبت السبطانه على الخسيّبه برقايق من النحاس او الفضة
و / المرّيز :: صيخ من الحديد طوله مثل طول سبطانة البندقيه و سمكه مثل سمك القلم المرسم مدبب الراس يستخدم لدك البا رود داخل غرفة اشتعال البارود في مؤاخرة البندقيه ويتم ادخاله من فوهة السبطانه وعند الانتهأ من دك البارود يعاد في مكانه المخصص له بين السبطانه وحاضن السبطانه
2/ بندق القبسون :: ( المقمع ) وهي لا تختلف عن بندق الفتيل الا في خصال منها نقطة اشعال الشراره المولدة للأنفجار
ففي الفتيل عين لأشتعال البارود وينوب عنها في المقمع مامة صغيره يتخللها ثقب كثقب الابره تنفذ النار من خلاله الى غرفة الاشتعال في موأخرة البندقيه
ومن الأجزأ المختلفه في بندقية المقمع عن بندقيّة الفتيل( الديك ) الذي يتصل بترس داخلي مع سسته حلزونيه متصلة بقوس الزناد وفي حال سحب( الديك ) الى الخلف يكن جاهز للانطلاق على القمعه التي قد وضعت مسبقاً على راس المامه سالفة الذكر وعند الضغط على الزناد ينطلق الديك فيدك القمعة التي على راس المامه مولد بذالك شرارة بدأ الاحتراق لتتم عمليت الاطلاق بنجاح
ومن اوجه الاختلاف بين الفتيل والمقمع :: ان الفتيل تكن شرارة الاشتعال فيها عن طريق الفتيله
اما المقمع فتكن شرارة الاشتعال فيها عن طريق القمعه
15 / القوس والسهم :: كانو القدامى من الابأ والاجداد يستخدمون القوس في الصيد وفي الحروب احياناً
علماً ان هذا القوس لم يوجد الا في النقوش الاثريه ولا يذكر ان احد استخدمه على مستوا جيلين مضت
16 / السيف :: وقليل كان استخدامه في المنطق الجنوبيه لان الجنابي بأنواعها كانت تقوم مقام السيف
17 / الزند :: كان مصدر اشعال النار عند اجدادنا القدامى ويقوم مقامه اليوم الكبريت وكان ذالك الزند مع القناصه من القوم لاشعل النار في أي مكان يتم الاصتياد فيه وله طرق متبعه لايجاد الشراره الاولى لا يتسع المجال لذكرها
18 / البارود:: وكان يصنع في اغلب بيوت رجال الحجر ثم اقتصرت صناعته في منطقة الحيّد من تهامة بني شهر ومن مكوناته حشب الخفان والغرب والملح ورذاذ الما
19 / الزهاب :: وهو سبته يتوشحها الرجل على جنبه الايسر مثبت عليها (12 ) جراعه (تسمى مطرفه) تصنع من النحاس وكل مطرفه من هذه المطارف تستوعب كيلة بارود اي مايقارب نصف فنجان الشاهي من البارود اي بمقدار النسبه التي تستوعبها البندقيه من البارود
هذا كل ما كان يحتاجه الرجل الجنوبي من ملبس وسلاح ونحوه
