سفير اليراع
مشرف سابق
- إنضم
- 11 ديسمبر 2007
- المشاركات
- 807
- مستوى التفاعل
- 76
- النقاط
- 28
أين المسلمين ,, وأين جيوشهُم .. بل أين رجالهُم .. وأين سِلاحهم
ألم يكن فيهم عرقٌ يثأر ..
ألم يكن فيهم قلبٌ بالشموخ يزأر ..
ألم يكن فيهِم همّة للأمة تتأثَّر ..
الله أكبر
الله أكبر
الله أكبر
لا تكفكف دموعك ........( يا أخَ التقوى )......... لا زال الجرحُ في ( غزة ) ينزف لا تكفكف
ما زالَ القلب في غزة يرجف .. .. .. .. لا تكفكف ,,
لا زال العدو للأطفالِ والأمجادِ يقصِف ...................... أرجوك .. لا تُكفكف
هل بعد هذا يا أخ التقوى تكفكف
كلا وربُّ الكونِ مازال الدمعُ للعبَراتِ ينسِف ..
يا كلُّ رجلٍ ما زال للضعفاااااء ( يعطِف ) ... ما ذا فعلتَ لتُنقِذ غزة
بالله قللي لا تُحرِّف ,., ( فالجُرحُ ما زالَ ينزِف )
هل ستقول : الحل بالجهاد , والحل إرسال العتاد , والحل تقطيع العلاقات دون أعداء البلاد
نعم قلتَ يا صاحِ الصواب, ولم تجد مني عتاب.. لكن ( وقبلها لا تكفكف )
دعِ الأمرَ بينَ يدي من يكفلوه , فالله يَجزي أهلَ الأمانات عما حُمِّلوه
إذن ( وأرجو قبلها ألا تكفكف )
اسأل حياتَك كم حَمَلَت من همِّ غزة والأنين
اسأل صلاتَكَ كم دَعيْتَ على عدوِّ المُسلمين
اسأل نُقودَك كم تتالت في غياثِ البائسين
اسأل ذنوبكَ كم تزيد من الهوانِ على السجين
اسأل .. من ترتجي يصحبكَ .. هلا صحبتَ المؤمنين
اسأل كتاب الله .. كم ليلة قمتَ به وقرأته كالمُستكين
نعم .. هلا سألتَ ؟! إن كنتَ ترجو نصراً لأصحاب اليمين
وهلا عمِلت .. أرجوك .. فلقد يزيد البؤسَ بأسباب المُذنبين
ألم يكن فيهم عرقٌ يثأر ..
ألم يكن فيهم قلبٌ بالشموخ يزأر ..
ألم يكن فيهِم همّة للأمة تتأثَّر ..
الله أكبر
الله أكبر
الله أكبر
لا تكفكف دموعك ........( يا أخَ التقوى )......... لا زال الجرحُ في ( غزة ) ينزف لا تكفكف
ما زالَ القلب في غزة يرجف .. .. .. .. لا تكفكف ,,
لا زال العدو للأطفالِ والأمجادِ يقصِف ...................... أرجوك .. لا تُكفكف
هل بعد هذا يا أخ التقوى تكفكف
كلا وربُّ الكونِ مازال الدمعُ للعبَراتِ ينسِف ..
يا كلُّ رجلٍ ما زال للضعفاااااء ( يعطِف ) ... ما ذا فعلتَ لتُنقِذ غزة
بالله قللي لا تُحرِّف ,., ( فالجُرحُ ما زالَ ينزِف )
هل ستقول : الحل بالجهاد , والحل إرسال العتاد , والحل تقطيع العلاقات دون أعداء البلاد
نعم قلتَ يا صاحِ الصواب, ولم تجد مني عتاب.. لكن ( وقبلها لا تكفكف )
دعِ الأمرَ بينَ يدي من يكفلوه , فالله يَجزي أهلَ الأمانات عما حُمِّلوه
إذن ( وأرجو قبلها ألا تكفكف )
اسأل حياتَك كم حَمَلَت من همِّ غزة والأنين
اسأل صلاتَكَ كم دَعيْتَ على عدوِّ المُسلمين
اسأل نُقودَك كم تتالت في غياثِ البائسين
اسأل ذنوبكَ كم تزيد من الهوانِ على السجين
اسأل .. من ترتجي يصحبكَ .. هلا صحبتَ المؤمنين
اسأل كتاب الله .. كم ليلة قمتَ به وقرأته كالمُستكين
نعم .. هلا سألتَ ؟! إن كنتَ ترجو نصراً لأصحاب اليمين
وهلا عمِلت .. أرجوك .. فلقد يزيد البؤسَ بأسباب المُذنبين