صورة«بن لادن»المتشرة لشخص باكستاني مُعدلة بالفوتشوب

ابو مازن2

Well-Known Member
إنضم
4 يونيو 2009
المشاركات
5,848
مستوى التفاعل
82
النقاط
48
الإقامة
الرياض
اخواني الكرام على الرغم من تقدم الأمريكان العلمي وتطورهم وعلى الرغم من كبار المستشارين وقوة الإستخبارات الأمريكية إلا أن الله أبى إلا أن يفضح كذبهم وأخرجوا لنا فيلم هندي هزيل لا يصدقه حتى الأطفال ... أسمعوا يا اخواني ؟ أولا أوباما يقول أنه قتل فجر اليوم وقد أحضرت جثته إلى أمريكا ونحن نتحفظ على جثته وتم التعرف عليه وعمل تحليل الحمض النووي ( لاحظوا ) كل هذا تم في خلال ثلاث أو أربع ساعات علماً أن الطائرة لوحدها تستغرق لا يقل عن 11 ساعة بين باكستان وأمريكا ثم يخرجون بتصريح آخر يقول تم التعامل مع جثته حسب الطريقة الإسلامية ( ودفن ) في البحر <<< لاحظوا كلمة دفن وعندما سؤلوا لماذا البحر قالوا لم ترضى أي دولة بإستقباله ومعناها أنهم أتصلوا على كل الدول ورفضت بل أن مسئولة أمريكية في قناة العربية عندما دقق معها المذيع ماذا تقصدون بالطريقة الإسلامية قالت تم تغسيلة وتكفينه حسب الطريقة الإسلامية من قبل الجنود الأمريكان ( عجيب والله صاروا علماء دين ) . قالوا أيضاً أنه قاومهم 40 دقيقة حتى مات وحسوا أنهم أخطأوا وصوروه على أنه بطل فتراجعوا وقالوا أنه كان يختبيء خلف إحدى النساء كالفأر . وضعوا له صورة على شاشات التليفزيون ومنها القنوات الأمريكية وحاولوا إيهام الناس فرد عليهم الناس حالاً أن هذه صورة مفبركة وقديمة وتم نشرها في عام 2009 ثم سحبوها وقالوا غير صحيحة ... هم مطمئنين أنهم سيجدون من يصدقهم مثل قصة الصعود للقمر وقصة القبض على صدام في حفرة تحت الأرض في عز الشتاء والبلح يتدلى من النخلة فوق الحفرة وقصة أبراج التجارة وغيرها من الأكاذيب والتخبطات .. بالله عليكم حدث بهذا الحجم ولا يظهرون صورة أو مقطع فيديو يثبت للعالم أو على الأقل للشعب الأمريكي صدقهم بل يسارعون برميه في البحر دون أن يراه أحد ثم أي القصتين نصدق كلام رئيسهم الذي يقول تم إحضار جثته ونحن نحتفظ بها أو نصدق قصة البحر وهل يعقل أن أبن لادن بهذه السذاجة يعيش في منطقة عسكرية باكستانية حساسة وكل من يدخلها ويخرج منها معرض للمراقبة والتفتيش ويعيش في منزل مشبوه وعليه حراسة مشدده ويحيط به أسلاك شائكة تدل على أن بداخله شخصية مهمة وأعوانه يدخلون ويخرجون من عنده ويحضرون له البريد والأخبار ويأخذون منه التعليمات ,, قد يكون أبن لادن مات فعلاً موت طبيعي ونتذكر جيداً ماكن يعانيه من مرض بالكلى ولكن تأكدوا من موته فأنتجوا هذا الفيلم المضحك .
 

هيبة رجل

مراقب سابق
إنضم
15 يونيو 2007
المشاركات
22,903
مستوى التفاعل
161
النقاط
63
من هذه اللحظة حتى غداُ اذا لم يقدم الامريكان ادله موثقه بالصور والفيديو .. فبن لادن توفي على فراشه ولم يظفر به الامريكان
وهذا هو الصواب
 

حفيد البجلي

مشرف سابق
إنضم
15 سبتمبر 2009
المشاركات
19,429
مستوى التفاعل
774
النقاط
113
الإقامة
بجــيــلة
ben-laden.jpg
 

حنين الوطن

مجموعة حواء
إنضم
10 يونيو 2010
المشاركات
5,662
مستوى التفاعل
168
النقاط
63
الإقامة
في قلب وطني
اللهم ان كان حيا .. فشد أزره للصالحات

وان قتلوه .. فتقبله عندك شهيدا في منازل الشهداء

وان مات على فراشه .. فلاتحرمه جنات النعيم
 

zyad

مشرف سابق
إنضم
26 فبراير 2007
المشاركات
1,357
مستوى التفاعل
13
النقاط
38
سكان "ابوت آباد": إعلان مقتل بن لادن مسرحية أمريكية

version4_%D9%85%D8%AE%D8%A8%D8%A3%20%D8%A8%D9%86%20%D9%84%D8%A7%D8%AF%D9%868_340_309_.jpg


لم يتوان سكان بلدة "ابوت آباد" الباكستانيةفى ابداء الشكوك حول مقتل أسامة بن لادن زعيم "القاعدة" في عملية نفذتها قوات "كوماندوز" أمريكية ، فضلاً عن كونه كان موجودًا في مدينتهم من الأساس، منددين بما وصفوها "المسرحية الأمريكية الجديدة" بباكستان.
ويتولى شرطي منذ حوالي 15 ساعة الحراسة قرب حقل لزراعة البطاطا لإبعاد الفضوليين عن المنزل الذي أقام فيه بن لادن وانتشر حوله عشرات الجنود. لكن الشرطي نفسه لا يصدق بأن زعيم "القاعدة" قتل. وقال مشيرًا إلى المنزل الكبير المسور بجدران مرتفعة والواقع على مسافة قريبة "لم نر شيئا. طُلب منا أن نأتي في الساعة الثالثة صباحا لكن العملية كانت قد انتهت".
وعند ساعات الصباح الأولى ليوم الاثنين، وجد سكان ابوت آباد أنفسهم محط اهتمام العالم أجمع بعد أن أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما فجأة أنه تم تحديد مكان وجود بن لادن وقتل ليلاً في عملية نفذتها وحدة "كوماندوز" أمريكية في هذا المنزل الواقع في حي بلال تاون.
لكن هذه الرواية لا تبدو قابلة للتصديق بين سكان هذه المدينة الجبلية، التي ظلت بمنأى عن أعمال العنف التي شهدتها سائر أنحاء باكستان خلال السنوات الـ 10 الأخيرة، وفي مجتمع مستعد على الدوام لتقبل نظريات تشير إلى المؤامرات الأمريكية.
وتروي وكالة "فرانس برس"، أن بشير قرشي وهو رجل متقاعد في الـ 61 كان يجلس مع حفيده أمام منزله الذي يقع على بعد بضع مئات من الأمتار من ملجأ بن لادن، حيث تناثر زجاج منزله خلال العملية التي نفذها الأمريكيون ليلاً وسقطت خلالها مروحية.
ويضع الرجل الذي ابتسم عند سؤاله كل ذلك في إطار "نظرية المؤامرة"، ويقول "لا أحد يصدق ما حصل. لم نر أبدا أي عربي في المنطقة".
ويستبعد سكان البلدة أن زعيم "القاعدة" الذي كان يعتقد بأنه في قرية نائية في المناطق القبلية شمال غرب باكستان، كان يقيم في المدينة خصوصًا وأنه على بعد اقل من كيلومترين يدرب الجيش الباكستاني كل يوم آلاف المجندين في أكاديمية كاكول العسكرية.
ويقول المهندس نعمة الله بصوت هادىء "كان يعيش بن لادن قرب كاكول وأجهزة الاستخبارات. لا أصدق ذلك. إنه إخراج خططت له الولايات المتحدة مع الحكومة الباكستانية".
وساهم إعلان واشنطن بعد ظهر الاثنين إلقاء الجيش الأمريكي جثة بن لادن في بحر عُمان، إضافة إلى غياب أدلة على مقتل زعيم "القاعدة"، في زيادة الشكوك والتساؤلات وانتشار النظريات.
ويقول شكير أحمد وهو صاحب صيدلية "إذا قتل لماذا لم نر جثته؟ إنه إخراج أمريكي"، من جهته قال وسيم إقبال الذي يعمل في بيع العقارات ساخرًا "سبق وأعلنوا مقتله عدة مرات. فكم مرة يقتل بن لادن؟".
ويعتبر شأنه شأن العديد من سكان الحي أن الولايات المتحدة خططت لتنفيذ العملية في هذه المدينة الحامية "لتشويه سمعة الجيش الباكستاني". ويقول شاكيل أحمد الموظف في شركة لإنتاج الادوية "تريد الولايات المتحدة الانسحاب من افغانستان وتؤكد الآن مقتل بن لادن وبالتالي لديها ذريعة لمغادرة" هذا البلد.
فيما ينظر عطاء الله شاه وهو طالب في الـ 17 إلى الأمر برمته على "أنه مجرد لعبة. أن أوباما تعمد القيام بذلك قبل الذكرى العاشرة لهجمات 11 سبتمبر ولضمان فوزه في الانتخابات الرئاسية المقبلة".
وفي إسلام آباد قال المحلل السياسي امتياز غول "طالما أن الأمريكيين لن يقدموا أدلة" على مقتل بن لادن "لن تزول الشكوك" خصوصا في باكستان.
وثارت شكوك من قبل البعض حول مقتله، خاصة وأنه لم يتم حتى الآن عرض صورة للجثة التي قالت الإدارة الأمريكية إنها بحوزتها، فيما تضاربت الأنباء مع إعلان تقارير أمريكية، أنه تم دفن زعيم "القاعدة" في البحر بعد مقته برصاصة في الرأس.
وتعززت الشكوك خصوصًا مع اعتراف محطات تلفزيون باكستانية بـ "فبركة" الصورة التي عرضتها الاثنين، باعتبارها لزعيم "القاعدة" ، مؤكدة أن الصورة ليست صحيحة وسحبتها.
وكانت عدة قنوات خاصة عرضت الصورة المزعومة، لكنها قالت إنها لم تتأكد من صحة كونها لأسامة بن لادن الذي أعلن عن مقتله ليل الأحد في غارة لقوات خاصة أمريكية في ابوت آباد التي تقع على بعد 50 كلم شمال غرب إسلام آباد.
وقال رانا جواد رئيس مكتب تلفزيون "جيو" في إسلام آباد لوكالة "فرانس برس": "كانت في الواقع صورة خاطئة، وكان سبق عرضها على الانترنت في 2009". وأضاف: "قلنا عند بثها إنه لا يمكننا حتى الآن تأكيد صدقيتها وبعد التثبت سحبناها من البث".
وحذت باقي القنوات حذو "جيو" الأكثر شعبية في باكستان. وكانت الصورة أظهرت وجها مشوها جزئيا.
وكانت حركة "طالبان باكستان" نفت في وقت سابق إعلان أوباما بشأن مقتل بن لادن، وأكدت أنه حي وفي مكان آمن، وفق ما أفاد مراسل فضائية "روسيا اليوم" في إسلام اباد. كما بثت قناة "جيو" الباكستانية خبرًا مماثلاً قالت فيه إن حركة "طالبان باكستان" نفت التقارير عن مقتل بن لادن.
 

zyad

مشرف سابق
إنضم
26 فبراير 2007
المشاركات
1,357
مستوى التفاعل
13
النقاط
38
اسامة بن لادن الذي عرفت

02z999.jpg

عبد الباري عطوان
2011-05-02


عندما التقيت الشيخ اسامة بن لادن في كهفه المفضل في سلسلة جبال 'تورا بورا' المطلة على مدينة جلال اباد الافغانية في شتاء عام 1996 لم اكن اتصور ان هذا الرجل الطويل النحيل، سيصبح اكثر الشخصيات العربية والاسلامية شهرة، والأكثر مطاردة من قبل جميع اجهزة المخابرات العربية والعالمية.
الرجل كان بسيطاً، متواضعاً، مؤدباً، صوته خفيض بالكاد تسمعه، لا يمكن ان يقاطعك عندما تتكلم، ويصغي اليك بعناية فائقة، على غير عادة العرب، واذا تكلم فبكلمات محدودة، ولكن معبرة، تجيب على تساؤلك دون لف او دوران.
أذكر انني سألته عن أمنيته الأهم في الحياة، فصمت لبرهة، ثم رفع رأسه بعد اطراقة خفيفة، فأجاب والدموع تترقرق في عينيه 'امنيتي ان اموت شهيداً، والتحق بأشقائي المجاهدين الذين قاتلت معهم القوات السوفييتية، وسبقوني الى دار البقاء'.
الرئيس الامريكي باراك اوباما حقق للشيخ امنيته، عندما ارسل فريقاً من كوماندوز وكالة الاستخبارات الامريكية 'سي. اي. ايه' لقتله في منزله في قرية تبعد ستين ميلاً شمال العاصمة الباكستانية اسلام اباد، وبالقرب من الاكاديمية العسكرية الأهم في باكستان.
اغتيال الشيخ بن لادن ومجموعة من مرافقيه وربما زوجته الاخـــيرة اليمنية امل السادة، وأحد ابنائه يشكل انتصاراً كبيراً بالنسبة الى الرئيس الامريكي اوباما وادارته، خاصة وهو مقبل على انتخابات الرئاسة، وفي وقت تتهاوى فيه شعبيته بين الامريكيين، ولكن هذا الانتصار لم يأت رخيصاً، فالحرب التي شنتها بلاده على الارهاب في العراق وافغانستان مستمرة منذ عشرة اعوام، وادت الى استشهاد اكثر من مليون انسان، وكلفت اكثر من الف مليار دولار حتى الآن.
ما زلنا نجهل الكثير من التفاصيل حول كيفية اقتحام مقر زعيم تنظيم 'القاعدة'، والظروف التي قتل فيها، فهناك الكثير من الاسئلة وعلامات الاستفهام بالتالي، ما زالت تبحث عن اجابات واضحة وصريحة من قبل الادارة الامريكية. ابرزها عن عدم محاصرته، وبالتالي اعتقاله، وتقديمه الى المحاكمة اسوة باعداء الولايات المتحدة الآخرين امثال الرئيس العراقي صدام حسين، والصربي سلوبودان ميلوسفيتش. ثم لماذا لم نر جثمان الشيخ حتى هذه اللحظة، وكل ما سمعناه هو انه جرى 'دفنه' في البحر لان المملكة العربية السعودية مسقط رأسه رفضت استلامه.
' ' '
السيد ابو جندل (ناصر البحري) الحارس الشخصي للشيخ اسامة ابلغ جريدتنا في سلسلة حوارات اجراها معه الزميل خالد الحمادي مراسل 'القدس العربي' في اليمن، ان 'اميره' سلمه مسدساً محشواً بالرصاص واعطاه اوامر واضحة باطلاق النار على رأسه اذا ما اقتحم الامريكان مخبأه وحاولوا اعتقاله، لانه يفضل ان يكون شهيداً لا اسيراً عند الاعداء، بحيث يصبح دمه مصدر الهام يثير حماسة اتباعه الى الجهاد. ومن هنا فإن التقارير الامريكية الرسمية التي تقول انه اصيب برصاصتين قاتلتين في الرأس، ربما توضح ان ايا كان في حراسته لحظة الاقتحام ربما يكون نفذ هذه الاوامر حرفياً.
الامر المؤكد ان الرجل ورفاقه لم يستسلموا للقوات الامريكية المغيرة، وقد يكونون قاتلوا حتى الشهادة، بدليل سقوط طائرة عمودية امريكية بصاروخ اطلقوه عليها، وادعت القيادة الامريكية كعادتها، انها سقطت بسبب اعطال فنية.

الخبراء الغربيون، وبعض العرب ايضاً، يعتقدون ان اغتيال زعيم 'القاعدة' سيضعف التنظيم، ولكن الحقيقة ربما تكون مغايرة لذلك تماماً، فكونه قتل بكرامة وشرف ولم يعتقل ويهان حسب آراء معظم الجهاديين، ربما يؤدي الى تحويله الى شهيد وايقونة ومثل اعلى، وهذا ما يفسر القاء الامريكيين جثمانه في البحر حتى لا يتحول قبره الى مزار، وهو تصرف غير اخلاقي، وغير اسلامي، بل وغير انساني ايضاً.
تنظيم 'القاعدة' الآن اقوى كثيراً واخطر مما كان عليه قبل عشر سنوات، واغتيال زعيمه ربما يؤدي الى موجة من الاعمال الانتقامية ضد اهداف امريكية واوروبية، فالشيخ اسامة لم يكن يدير شؤون التنظيم منذ اختفائه بعد احداث الحادي عشر من ايلول/سبتمبر، وترك للقادة الميدانيين حرية الحركة واتخاذ القرار، وهؤلاء اكثر تشدداً منه على اي حال.
قبل الهجوم على مركز التجارة العالمي في نيويورك ومقر البنتاغون (وزارة الدفاع) في واشنطن كان هناك عنوان واحد لتنظيم 'القاعدة' في كهوف 'تورا بورا' في افغانستان، الآن هناك عناوين كثيرة، ومقرات اكثر اهمية من المقر الرئيسي، فهناك 'القاعدة' في المغرب الاسلامي، و'القاعدة' في اليمن، و'القاعدة' في العراق، و'القاعدة' في الصومال ناهيك عن فروع اخرى اقل اهمية في اوروبا وجنوب شرق آسيا.
فرعا التنظيم في اليمن والمغرب الاسلامي هما الاكثر نشاطاً وخطورة، فالاول، اي في اليمن، تحول الى قيادة مركزية صلبة، وبات يستمد اهميته ليس من عملياته المستمرة ضد قوات الحكومة اليمنية فقط، وانما من قربه من صناعة النفط وخطوط تصديره في شبه الجزيرة العربية والخليج، والتحكم ببحر العرب، ومدخل البحر الاحمر حيث ابرز طرق الملاحة الدولية.
اما الفرع الآخر في المغرب الاسلامي، فتكمن خطورته بقربه من اوروبا، وقدرته على تجنيد المئات وربما الآلاف من الشباب المسلم المحبط والمهان من انظمته القمعية ومن الغرب في الوقت نفسه، والهجوم الاخير على 'ساحة الفنا' في مراكش وخطف اوروبيين وقتل بعضهم في الصحراء الافريقية الكبرى احد الامثلة في هذا المضمار.
' ' '
تنظيم 'القاعدة' يزدهر في الدول الفاشلة، ويبدو ان السياسات الامريكية والغربية المتخبطة تلعب دوراً كبيراً في خلق البيئة الملائمة له، فغزو كل من العراق وافغانستان اعاد التنظيم الى الحياة مجدداً، وتدخل حلف الناتو في ليبيا في ظل حالة الجمود الحالية التي نراها قد يمثل دعوة له لبناء قواعد في ليبيا على غرار ما حدث في العراق اذا لم يتم حسم الموقف عسكرياً وبسرعة، لمصلحة هذا الطرف او ذاك.
ويظل السؤال الذي يطرح نفسه حالياً، ويتردد على ألسنة الكثيرين هو حول البديل الذي سيحل محل زعيم 'القاعدة' بعد اغتياله، والارجح ان يتسلم الدكتور ايمن الظواهري هذه المهمة، ليس باعتباره الرجل الثاني، بل لانه الرجل الاكفأ من وجهة نظر اعضاء التنظيم. ويعود الفضل للدكتور الظواهري في نقل 'القاعدة' من تنظيم صغير يريد اخراج القوات الامريكية من الجزيرة العربية الى تنظيم عالمي يتحدى الولايات المتحدة، ويجرها الى حروب ساهمت بدور كبير في هز صورتها في العالم بأسره، ولهذا فإن توليه القيادة، وهو الرجل المثقف والمفوه، ربما يقوده الى مرحلة اكثر خطورة اذا ما كتبت له الحياة.
الجيل الجديد من قادة 'القاعدة' وانصارها، اكثر خطورة واكثر تشدداً من الحرس القديم، خاصة اولئك الذين عاشوا وتعلموا في الغرب، فهؤلاء هم الذين نفذوا هجمات مدريد ولندن العنفية والارهابية، وامثالهم الذين قادوا الهجمات على الاهداف الامريكية في احداث الحادي عشر من ايلول/سبتمبر.
تجتاحني مشاعر متباينة تجاه الشيخ الراحل اسامة بن لادن،
واعترف انني، ورغم اختلافي كلياً مع ايديولوجية تنظيم 'القاعدة'، ورفض هجماته ضد المدنيين، فانني مدين شخصياً للرجل بالمنعطفين الاهم في حياتي المهنية: الاول هو مقابلتي التي اجريتها معه في كهوف تورا بورا، وهي المقابلة التي نقلتني من كوني صحافياً عربياً شبه مغمور الى مصاف الصحافيين العالميين جنباً الى جنب مع كبار الخبراء والمحللين، والثاني هو تأليف كتابي الاول باللغة الانكليزية حول تنظيم 'القاعدة' الذي ترجم الى عشرات اللغات وطبع عدة طبعات في مختلف انحاء العالم.
الشيء الذي اتحسر عليه، ان الرجل وعندما اشتكيت من سوء طعامه المتقشف، الذي اضطررت الى تناوله لمدة ثلاثة ايام متواصلة، واصاب معدتي بزلزال من الالم انتقل معي لعدة ايام الى لندن، بعث الي برسالة يقول فيها انه سيقدم لي غزالاً مشوياً في الزيارة التالية.. وقد دعاني فعلاً لزيارته مرتين، الاولى في ايار (مايو) عام 2001 اي قبل احداث ايلول (سبتمبر) بأربعة أشهر، وكان الوسيط محمد عاطف (ابو حفص المصري) والثانية في اواخر شهر ايلول (سبتمبر) من العام نفسه وكان الوسيط على ما اعتقد ولست متأكداً، هو خالد الشيخ محمد، ولم ألب الدعوة في المرتين خوفاً على حياته وعلى حياتي في الوقت نفسه.
الرجل الآن بين يدي ربه، ونتـــرك الحكم له، وكل ما نكتفي به هو الدعاء له بالرحمة والغفران.
 

zyad

مشرف سابق
إنضم
26 فبراير 2007
المشاركات
1,357
مستوى التفاعل
13
النقاط
38
هيومان رايتس تطالب بالتحقيق في عملية مقتل بن لادن

version4_-%D8%A8%D9%86-%D9%84%D8%A7%D8%AF%D9%86_340_309_.jpg


طالبت منظمة "هيومان رايتس ووتش" الثلاثاء، بإجراء تحقيق في ملابسات عملية قتل زعيم "القاعدة" أسامة بن لادن على يد قوات أمريكية خاصة في باكستان ليل الأحد، مثيرة التساؤلات حول دفنه سريعًا في مياه البحر.
وقال براد آدامز مدير قسم آسيا بالمنظمة التي تتخذ من نيويورك مقرًا لها، "إذا لم يطلق (بن لادن) الرصاص على الجنود (الأمريكيين)، فيجب التحقيق في عملية القتل". فيما تقول التقارير بشأن العملية إن أوامر صدرت بقتل بن لادن وليس القبض عليه.
وأضاف آدامز في بانكوك لا نعتقد أن المكان الذي قتل فيه كان ساحة للصراع المسلح، لذا يجب تطبيق القانون".
وأعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما أن وحدة خاصة (سيلز) من البحرية الأمريكية قتلت زعيم "القاعدة" ليل الأحد في بلدة بوت آباد. وقال المسئول بـ "هيومن رايتس وواتش"، إنه من المستبعد إجراء تحقيق في ملابسات مقتل بن لادن.
وقتلت القوة الأمريكية أسامة بن لادن برصاصة واحدة في الرأس. وضم الفريق الأمريكي الذي لم يصب أي من عناصره بجروح خطيرة، عددا من عناصر قوات العمليات الخاصة، لكن المسئولين الأمريكيين رفضوا الكشف عن تفاصيل العملية.
ويقول مسئولون أمريكيون إن بن لادن الذي لم تظهر جثته إلى العلن حتى الآن قامت القوات الأمريكية بدفن في البحر من على ظهر حاملة طائرات أمريكية في شمال بحر العرب بعد اتمام الغسل وإجراءات الدفن وفقا لأحكام الشريعة الإسلامية.
وقوبلت أنباء القاء جثة زعيم تنظيم القاعدة في البحر بانتقادات فورية وأثارت احتمالات وقوع هجمات ثأرية. وأدان الدكتور أحمد الطيب شيخ الازهر كيفية تخلص القوات الأمريكية من جثة بن لادن بإلقائها في البحر ووصف ذلك بأنه إهانة للقيم الدينية والإسلامية.
 

zyad

مشرف سابق
إنضم
26 فبراير 2007
المشاركات
1,357
مستوى التفاعل
13
النقاط
38
رغم التشكيك فى مقتله .. البيت الأبيض متردد فى نشر صور مقتل ابن لادن !

version4_BinLade_340_309_.jpg


أعلن البيت الأبيض، أنه لم يحسم أمره بعد حيال نشر صور لجثة أسامة بن لادن وهو إجراء طالب به نواب فى الكونجرس الأمريكى لتقديم دليل للرأى العالم العالمى على مقتل زعيم القاعدة.

وقال جون برنان، مستشار الرئيس الأمريكى باراك أوباما لشؤون مكافحة الإرهاب "سوف نقوم بكل ما هو ممكن لكى لا يستطيع احد أن يحاول نفى أننا قتلنا أسامة بن لادن".

وأضاف خلال مؤتمر صحفى، "بث المعلومات ومن بينها الصور، هو إذن آمر يجب التقرير بشأنه".

واعتبر السناتور الأمريكى كارل ليفن، رئيس لجنة الدفاع فى مجلس الشيوخ، انه سيتعين نشر الصور فى نهاية المطاف ، قائلا : اعتقد انه فى وقت ما، سوف تنشر صور جثته (بن لادن)، لا اعرف متى ولكن اعتقد أنها ستنشر ويجب أن تنشر.

أما السناتور المستقل جو ليبرمان، رئيس لجنة الأمن الداخلى فى مجلس الشيوخ، فقال إن نشر الصور قد يكون ضروريا مهما كانت مخيفة لأنه أصيب فى الرأس - لإبعاد آية فكرة بان الأمر يتعلق بخدعة من الإدارة الأمريكية.
 

zyad

مشرف سابق
إنضم
26 فبراير 2007
المشاركات
1,357
مستوى التفاعل
13
النقاط
38
هل ستندم أمريكا على قتل بن لادن ؟

version4_bnLaden_340_309_.jpg


كتبه للمفكرة / شريف عبد العزيز


قد تختلف معه أكثر مما تتفق ، قد تراه أحد أكبر أبطال الإسلام ، وقد يراه البعض سببا مباشرا لنكبات المسلمين في العشرين سنة الأخيرة ، قد يؤيده فريق وقد يعارضه آخرون ، ولكن لا يملك أشد أعدائه وخصومه ومبغضيه ، فضلا عن مؤيديه ، إلا أن يثنوا على ثباته على مبادئه ، و تخليه عن الحياة الناعمة والثروة الطائلة من أجل نشر فكرته التي يؤمن بها ويعتنقها ، وهي الأمور التي جعلت أسامة بن لادن واحدا من أكثر الشخصيات المعاصرة تأثيرا ونفوذا على مجرى الأحداث ، وظل لسنوات طويلة يتصدر قائمة الشخصيات الأكثر نفوذا وتأثيرا في وسائل الإعلام العالمية .

ولعل السر وراء هذا التأثير والنفوذ والأهمية ، لا يعود فحسب للعمليات الجريئة والمدوية التي قام أتباعه في أمريكا وأوربا وفي بعض الدول العربية ووسط وشمال أفريقيا ، وجنوب شرق آسيا ، ولكن لأمر آخر يعرفه جيدا المتخصصون في أيدلوجية وحركية تنظيم القاعدة ، فبن لادن قد استطاع أن يؤسس فكرة رائدة تحمل قدرا واسعا من ذاتية الحركة والانتشار ؛ وهي فكرة الجهاد ضد العدو الصليبي واليهودي في كل بقاع العالم ، وهي الفكرة التي تحولت واقعا عمليا ممثلا في العديد من تنظيمات وجماعات العمل المسلح المنتشرة عبر العالم في خلايا عنقودية وأخرى نائمة ضد أمريكا وحلفائها ، فالأشخاص قد يموتون ، والتنظيمات قد تتفكك ، ولكن الأفكار الخلاقة السيادية من الصعب جدا أن تموت ، وتذهب بذهاب أصحابها ، فالأفكار والمناهج السائدة الآن في العالم على الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية ، هي أفكار مات أصحابها ومؤسسوها منذ قرون ، وما زالت أفكارهم وآثارها حية ، وذكر أصحابها حيا ، وأسامة بن لادن من هذا النوع ، ففكرته أبدا لن تموت بموته ، ولن تسقط بسقوطه ، وهذا ما يدفعنا للتساؤل عقب هذه الفرحة العارمة التي اجتاحت صفوف الأمريكيين والأوروبيين وحلفائهم لمقتل أسامة بن لادن ، هل سيندم الأمريكان على قتلهم لأسامة بن لادن ؟

كثيرٌ من المحللين يرى أن أمريكا لم تكن تريد قتل بن لادن ، بل كانت تريد أن تعتقله ، وتمارس عليه كل صنوف الضغوط والحرب النفسية ، للتأثير والنيل منه وإهانته قدر استطاعتها ، ومن ثم التأثير على أتباعه في كل مكان في العالم ، وخطة القتل لم تكن في الحسبان إلا للضرورة القصوى ، لأن أمريكا تعلم جيدا مغبة الإقدام على قتل شخص بحجم ورمزية أسامة بن لادن ، وغاية مخططاتها أن تفعل معه مثلما فعلت مع صدام ، اعتقال ثم محاكمة ثم إعدام ، لأن قتله بهذه الصورة سيرفعه عند أتباعه لمصاف الشهداء ، وسيكون باهظا جدا بالنسبة للأمريكان .

وكالة المخابرات الأمريكية CIA أعلنت منذ عدة أيام أن التحقيقات التي أجريت مع الذراع الأيمن لأسامة بن لادن ، خالد شيخ محمد قد كشفت أن تنظيم القاعدة قد خبأ قنبلة نووية من أجل تفجيرها حال القبض على زعيم التنظيم أو قتله ، وهو التصريح الذي كان يحمل العديد من المضامين والتوقعات المستقبلية عن آثار وتداعيات مثل هذا العمل الكبير ، وفي خطوة استباقية لما يمكن أن يقع من جراء هذه العملية ، وكان أوباما قد صرح في خطاب فجر اليوم أن المخابرات الأمريكية كانت تراقب مكان اختباء أسامة بن لادن منذ شهر أغسطس الماضي ، وأن المعلومات اللازمة لخطة الهجوم للاعتقال وليس القتل كما حدث ، وأسرار وتفاصيل العملية لم يتكشف حتى الآن ؟ بل إننا لا نستطيع أن نجزم بوقوعها بهذا السيناريو ، لأن مصدرها الوحيد هم الأمريكان ، وقد سبقوا وأعلنوا عن مثل هذا النوع من العمليات من قبل ، وإن كان أغلب الظن أنها قد وقعت بالفعل ، أوباما في ثنايا افتخاره بالحادث ، قال : أن قواتنا قد لاقت مقاومة عنيفة وشرسة من جانب أسامة بن لادن ومن معه ، والصور التي نقلتها وكالة الأنباء الباكستانية ( جيو ) لموقع الحادث كشفت عن حجم دمار كبير ، مما يوحي أن العملية قد استخدمت فيها الأسلحة الثقيلة والطائرات ، لأنه من الطبيعي جدا أن يكون أسامة بن لادن ورفاقه مسلحين تسليحا عاليا لمواجهة المخاطر والتهديدات الدائمة وليست المحتملة فحسب ، والدليل على ذلك ما ذكره مراسل قناة "الجزيرة" في إسلام آباد : أن عددا من المسئولين العسكريين الباكستانيين قالوا: إن مروحيتين تابعتين للجيش الأمريكي شاركتا في العملية الخاصة، وسقطت إحداهما وقتل من فيها، إلا أن تلك المعلومات لم تؤكد بعد من مصدر رسمي ، وللتأكيد على أن التنظيم ما زال باقيا وأن على الأمريكان توقع الكثير من الأيام الصعبة ، شدد أوباما على أن القاعدة ستواصل هجماتها ضد الولايات المتحدة .

وهنا لنا أن نقول هل ضحى الرئيس الأمريكي أوباما بأمن واستقرار وسلامة المواطن الأمريكي من أجل نيل تذكرة عبور للبيت الأبيض لفترة ثانية ، خاصة وأن الانتخابات قد باتت على الأبواب ؟
فمقتل أسامة بن لادن في الأعراف الدولية والسياسية يعتبر أمرا ثانويا مقارنة بالتهديدات الأخرى الأشد خطرا ، فالرجل قد أصبح ومنذ فترة طويلة رمزا وملهما للعديد من الجماعات والتنظيمات الجهادية ، لا يوجد أدنى تواصل أو تنسيق بينه ، وبين هذه الجماعات والتنظيمات المنتشرة في كل مكان في العالم ، نعم لأمريكا ثأر مع الرجل لا تمحوه السنون ، ولكن أمريكا يفترض فيها أنها دولة مؤسسات وسياسات واستراتيجيات نفعية في المقام الأول ، تضع يدها اليوم في يد ألد أعدائها بالأمس ، وتتخلى عن أقرب حلفائها بالأمس من أجل مصلحة اليوم ، وهكذا ولا معنى عندها للمشاعر والرغبات مادامت تعارضت مع مصالحها .

بل إن تنظيم القاعدة بات منذ فترة وخاصة في أعقاب الثورات العربية الأخيرة بعيدا عن الصورة ، وقد خفتَ تأثيره وبريقه لحد كبير ، بعد أن توارت الأنظمة الديكتاتورية أو العدو القريب على حد أبجديات الأيدلوجية الجهادية عند منظري التنظيم ، والتنظيم لم يقم بضربات فعلية مؤثرة تجاه أمريكا منذ فترة طويلة ، وما يقع الآن على أرض أفغانستان وباكستان هو من صنع حركة طالبان لا القاعدة ، فلم إذًا إثارة العالم كله بموجة كبيرة وواسعة من ردود الأفعال العنيفة والمتوقعة من جراء قتل بن لادن ؟ .

وأوباما بقتله لأسامة بن لادن قد حقق من وجهة نظره عدة مكاسب سياسية قد تعطيه دفعة كبيرة في سباق التجديد على الرئاسة الأمريكية ، فهو أولا قد حقق ما عجز عنه عدة رؤساء أمريكان من أول بوش الأب حتى بوش الابن ، وكسب الرهان على تنفيذ ما وعد به في أول رئاسته بأن يجعل الحرب على تنظيم القاعدة وزعيمه أسامة بن لادن أولويته القصوى ، كما أنه قد رمم بهذا الحادث شعبيته المتداعية من جراء الانهيارات الاقتصادية التي تعرضت لها أمريكا أيام رئاسته ، وهي الانهيارات التي منعنه من تحقيق الإصلاحات التي وعد بها في ميادين التأمين الصحي والرعاية الاجتماعية والتعليم وخفض الضرائب ، وأهم من ذلك كله أنه قد وجه ضربة ساحقة لكل من يتهمه بالحنين لأصوله الإسلامية ، خاصة تنظيم حفلة الشاي الجمهوري المتطرف الذي يشن حربا على أوباما متهما إياه بالإسلام ، وأبان أوباما عن إخلاصه لنصرانيته وأمريكا ، وكلها أمور ستجعل الناخب الأمريكي في الانتخابات المقبلة يتردد كثيرا قبل أن يصوت لمنافس أوباما الذي حقق المعجزة !

في حين يري البعض أن قتل بن لادن نصر استراتيجي مؤزر لأمريكا حققت به أهدافا كبيرة على المدى الطويل ، ووجهت به ضربة مؤثرة وربما قاضية لتنظيم القاعدة ، وذلك أن أمريكا قد رأت أن التنظيم سيتخلى بالتدريج عن سياسته في العمليات المسلحة داخل الدول العربية والإسلامية بعد تسونامي الثورات العربية والإسلامية التي اجتاحت وتجتاح رؤوس الفساد والطغيان في العالم العربي والإسلامي ، مما سيفتح الطريق أمام سهولة التجنيد في هذه الدول لأفراد جدد ينضمون للتنظيم في ظل غياب القبضة الأمنية القاسية للأنظمة الاستبدادية ، وهذا كله سيصب في خانة التركيز على العمل ضد أمريكا في الجبهات المتقدمة ، وداخل أمريكا وأوروبا نفسها ، وستشهد أمريكا وحلفاؤها موجة جديدة من العمليات المؤثرة ، بعد القضاء على العدو القريب ـ الأنظمة الاستبدادية ـ

ومهما يكن لأمريكا من دوافع وأسباب لهذا الحادث ، فإن أمريكا وحلفاءها وعلى رأسهم باكستان ، التي ستكون أول حليف لأمريكا سيشهد موجات انتقامية عنيفة لمقتل أسامة بن لادن ، ربما تطال رؤوسا كبارا في المنطقة من المتورطين في التحالف مع أمريكا ، وقد يأتي اليوم الذي يكتشف فيه أوباما أن قد أخطأ خطأ كبيرا بتنفيذ مثل هذه العملية ، ويندم عليها لأن الثمن والمقابل سيكون فادحا ، وربما يأتي اليوم الذي يتساءل فيه المواطن الأمريكي عن الدوافع الحقيقية لقتل الشيخ أسامة بن لادن ، ويصب فيه اللعنات على أوباما وإدارته التي تاجرت بأمن وسلامة أمريكا من أجل الحفاظ على الكرسي !!
 

تــوّق

مشرفة سابقة
إنضم
1 نوفمبر 2010
المشاركات
5,044
مستوى التفاعل
241
النقاط
63
العمر
33
الإقامة
في حضن [ الحـلــمـّ ]
ذهب هتلر فظهروآ [,,اليهود ..
ومآت صدآم وخرجوآ الشيعه,,]

ولآنعلم بخبر موت أسآمه!!
ولكن..
من سيظهر بعد وفآته؟؟

../,

ولكن كمآ قلت أنت يآأسآمه:سأظلّ رعبآ في قلوب الأمريكآن
حيآ كنت أو ميتآ..

ونعم المقوله الصادقة الواقعيه

رحمك ربي أينمآ كنت

فأنه لشرفٌ عظيم إن مِتّ موتة الشهدآء العِظآم

فأنآ أغبطك عليهآ

لطآلمآ تمنيت ذلك
 
إنضم
8 مارس 2008
المشاركات
925
مستوى التفاعل
10
النقاط
18
الإقامة
الرياض
حكاية مقتله أظنها صحيحة ولكن على يد حراسه
فهو معروف عنه وصيته بذلك وتناقلتها الروايات من زمن بعيد
وبالنسبة لدفنه بالبحر ففيها شك...هل الارهابيون يدفنون في البحر
الأرض لا ترد ميت... المهم..الشخصيات التي تكون نادرة بالخير أو الشر
يتم فحص وتشريح جثامينهم وتجرى عليهم دراسات طويلة
من هنا نستنتج أن رواية البحر تغطية على مشروع بحث علمي تشريحي
رغم أنهم وعدوا بصور لتلك العملية هذه الليلة...
وبالنسبة للصورة المفبركة فهي انتشرت قبل سنوات وكذبت في حينه
ونشرت الآن من قبل هواة غلابه....
وسلامتكم
 
إنضم
19 فبراير 2010
المشاركات
695
مستوى التفاعل
3
النقاط
18
وبالنهــاية الموت مصيــر كل حــي وعندما يـحن الأجل لـ بن لادن
أو غيره فــ لا مفــر منـه سوآء على فراشه او بـ أرض جهــــــــاد
 
أعلى