العالمى
مشرف منتدى الرياضة
- إنضم
- 13 يونيو 2009
- المشاركات
- 19,624
- مستوى التفاعل
- 114
- النقاط
- 63
أصرت مسنة بالسر تعاني أمراض "السكري" و"الضغط" و"القلب" على الذهاب يومياً للدار النسائية لحفظ القرآن الكريم، رغم بعد منزلها عن الدار أكثر من "20" كيلومتراً، وحفظت "20" جزءاً من كتاب الله.
وكانت "سبق" قامت بجولة على بعض تلك الدور النسائية لتحفيظ القرآن الكريم بمنطقة السر، والتي بلغ عددها 13 داراً نسائية، شجعت ربات البيوت والأمهات على الالتحاق بها.
وقال أحد المشرفين على الدار ،إن المرأة البالغة من العمر 85 عاماً لم تغب يوماً واحداً عن الدار، مما جعلها تحفظ أكثر من "20" جزءاً، رغم بعد منزلها"، وأضاف "إن من عجائب قدرة الله أن تلك المرأة لم تتعلم، فهي لا تكتب ولا تقرأ إلا في المصحف فقط".
*أما المرأة الأخرى فهي ربة بيت ولها (8) أولاد، ومع ذلك أصرت على التعلم فدخلت في مدارس محو الأمية قبل "15" سنة تقريباً، حتى حصلت على الشهادة "الثانية المتوسطة" بعدها انضمت لإحدى الدور النسائية وثابرت على الحضور والحفظ حتى حفظت القرآن كاملاً وقد تجاوزت الخامسة والخمسين عاماً، وقد تم تكريمها -مؤخراً – من قبل المشرفين على الدار.
"سبق" وقفت على ثمار تلك "الدور" والعمل الدؤوب فيها، رغم قلة الإمكانات، خصوصاً في القرى والمجمعات الصغيرة التي تحتاج إلى دعم المحسنين، ومساهمة أهل البر والخير لتواصل العطاء وتستمر في مواصلة النجاح.
وكانت "سبق" قامت بجولة على بعض تلك الدور النسائية لتحفيظ القرآن الكريم بمنطقة السر، والتي بلغ عددها 13 داراً نسائية، شجعت ربات البيوت والأمهات على الالتحاق بها.
وقال أحد المشرفين على الدار ،إن المرأة البالغة من العمر 85 عاماً لم تغب يوماً واحداً عن الدار، مما جعلها تحفظ أكثر من "20" جزءاً، رغم بعد منزلها"، وأضاف "إن من عجائب قدرة الله أن تلك المرأة لم تتعلم، فهي لا تكتب ولا تقرأ إلا في المصحف فقط".
*أما المرأة الأخرى فهي ربة بيت ولها (8) أولاد، ومع ذلك أصرت على التعلم فدخلت في مدارس محو الأمية قبل "15" سنة تقريباً، حتى حصلت على الشهادة "الثانية المتوسطة" بعدها انضمت لإحدى الدور النسائية وثابرت على الحضور والحفظ حتى حفظت القرآن كاملاً وقد تجاوزت الخامسة والخمسين عاماً، وقد تم تكريمها -مؤخراً – من قبل المشرفين على الدار.
"سبق" وقفت على ثمار تلك "الدور" والعمل الدؤوب فيها، رغم قلة الإمكانات، خصوصاً في القرى والمجمعات الصغيرة التي تحتاج إلى دعم المحسنين، ومساهمة أهل البر والخير لتواصل العطاء وتستمر في مواصلة النجاح.
